قافلة طبية بمستشفي سيوة المركزي
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أعلنت مديرية الشئون الصحية بمطروح بالتعاون مع مؤسسة عبدالوهاب الخيرية وأحد رعاة مرضى القلب الخير يين عن تواجد قافلة طبية بمستشفي سيوة المركزي يومي ١٧، ١٨ ديسمبر وذلك بحضور
الأستاذ الدكتور احمد الوتيدي إستشاري أول وأستاذ جراحة القلب -الاسكندرية
والاستاذ الدكتور هشام هندي إستشاري أول الانف والاذن والحنجرة ـالاسكندرية
الاستاذ الدكتور محمد علاء مدرس أمراض القلب - الاسكندرية.
لمناظرة الحالات المرضي.
يذكر أن القوافل الطبية المجانية تأتي برعاية اللواء خالد شعيب محافظ مطروح ووزارة الصحة بالتعاون مع رجال الأعمال وبعض الأحزاب في إطار توفير الرعاية الصحية لأهل سيوة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استاذ جراحة استشاري الاسكندري أعلن الرعاية الصحية ألش الاعمال الشئون الصحية الرعاية الصحي خالد شعيب ة الصحة
إقرأ أيضاً:
رقعة القلب.. ثورة طبية تعيد الأمل للحالات الحرجة «فيديو»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عندما تُصاب عضلة القلب بتلف جسيم يصبح التعافي تحديا معقدا، إذ تضعف القدرة الانقباضية تدريجيا وتتضاءل فرص العلاج الفعال، لكن التقدم الطبي فتح آفاقا جديدة عبر تقنية الرقعة القلبية الحيوية التي قد تكون نقطة تحول في علاج أمراض القلب المستعصية، حسبما جاء في فضائية «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «رقعة القلب.. ثورة طبية تعيد الأمل للحالات الحرجة».
الرقعة القلبية تساهم في إعادة تنشيط العضلة واستعادة وظيفتها الانقباضية
وأشار التقرير إلى أن الرقعة القلبية تعتمد على الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات، التي يتم إعادة برمجتها معمليا لتحاكي الخلايا القلبية الطبيعية، وتزرع هذه الخلايا بدقة على الأنسجة المتضررة، مما لا يقتصر فقط على تعويض التلف بل يمتد إلى إعادة تنشيط العضلة واستعادة وظيفتها الانقباضية.
الرقعة تعمل على ضبط إيقاع الحياة
ولفت التقرير إلى أن المذهل أن هذه الرقعة لا تبقى مجرد نسيج مزروع بل تبدأ في النبض بتناغم ذاتي كما لو أنها تضبط إيقاع الحياة، ورغم أن التقنية لا تزال في مرحلة التجارب السريرية المتقدمة ولم تحصل بعد على الاعتماد الرسمي، فإن نتائج الدراسات الأولية تشير إلى تحسن كبير في الأداء القلبي لدى المرضى، وإذا استمرت هذه النجاحات فقد تصبح بديلا واعدا لعمليات زراعة القلب، مما يمنح ملايين المرضى فرصة جديدة للحياة من خلال علاج أكثر استدامة وأقل تعقيدا، يعيد للقلب قوته وللمرضى الأمل بنبض مستمر.