هند عاكف:“الناس فاكراني عايزة أعمل تريند.. ومقولتش عايزة أتجوز كريم عبد العزيز”
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
نفت الفنانة هند عاكف شائعة رغبتها في الزواج من الفنان كريم عبد العزيز، مؤكدة أن تصريحاتها أُسيء تفسيرها، جاء ذلك خلال استضافتها في برنامج “قعدة صفا” الذي تقدمه الفنانة صفاء جلال على قناة Ten.
ابرز تصريحات هند عاكف
وقالت هند: “والله أنا ما ليا ذنب في الموضوع ده، كنت في حفل ختام مهرجان السينما الفرانكوفونية، وسألني بعض الصحفيين والمواقع عن النجم الذي أحب أن أشاركه عملًا رومانسيًا، فقلت كريم عبد العزيز لأنه يجيد أدوار الرومانسية ببراعة.
وذكرت هند أفلامه الجميلة مع منى زكي ومنة شلبي وغيرهم، مضيفة:“كمان الفنان أحمد عز، لكن أبدًا ما قلت عايزة أتجوز كريم عبد العزيز”.
وأضافت: “الناس بتفتكر إن هند عاكف هي اللي عايزة تعمل تريند، لكن ده كلام غير صحيح. أنا لم أدلِ بأي تصريح يثبت هذا، وكل ما قيل مجرد محاولات لإثارة الجدل”.
هند أكدت احترامها لكل زملائها في الوسط الفني، مشيرة إلى أن التركيز على الإثارة أصبح سمة لبعض المنصات لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هند عاكف الفنان كريم عبد العزيز الفنانة صفاء جلال مهرجان السينما صفاء جلال کریم عبد العزیز هند عاکف
إقرأ أيضاً:
حوار توثيقي للصلحي
كلام الناس
نورالدين مدني
الفنان التشكيلي في السودان مظلوم رغم انه يثري الساحة الثقافية بابداعاته الفنية، وقد احسن الفنان التشكيلي والناقد والكاتب الصحفي فتحي عثمان توثيقه لحياة إبراهيم الصلحي في كتابه بيت الجاك.
معروف أن الفنان الصلحي أحد إعلام الفضاء السوداني وابرز رواد حركة الفن التشكيلي في السودان التي ارتبطت بالتعليم الحديث وجسدت عمليا الإبداع الفني بمختلف مجالاته.
الكتاب الحوار محشود بنماذج من لوحات الصلحي في مختلف مراحل حياته الأمر الذي اثرى الكتاب وزانه.
طوف بنا فتحي عثمان عبر أسئلته المفتاحية على محطات مختلفة من تاريخ الصلحي العملية في السودان وفي الخارج وركز بصورة خاصة على الأثر الإيجابي لابداعاته في مجالات الثقافة والإعلام مثل برامجه في التلفزيون كمجلة التلفزيون وبرنامج مع الناس الذي كان يطرح فيه موضوعات تتناول المشاكل التي تمس حياة الناس اليومية واسماه بيت الجاك.
أفرد المؤلف مساحة من الكتاب الحوار لمدرسة الخرطوم التي انتقدها الصلحي واعتبرها تكرار مشوه للبدايات الأولى التي نفذت من قبل.
قدم الكتاب افادات مهمة لانجازات الصلحي مثل مشاركته في عشرات المعارض الفردية والجماعية والمهرجانات الثقافية وكان عضوا في كثير من اللجان مثل لجان التحكيم الإقليمية والدولية وله الكثير من المقنيات الفنية في أستراليا وفرنسا والمانيا والكويت ونيجيريا والسودان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
نال الصلحي الكثير من الزمالات والجوائز منها الميدالية الذهبية في المهرجان الدولي للفنون التشكيلية وجائزة صندوق الأمير كلاوس والجائزة الفكرية بينالي الشارقة ووسام العلم والادب والفنون الذهبي بالسودان وزمالة اليونسكو للفنون الجميلة.