أول تعليق من إيمى سمير غانم عن حقيقة حملها
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة إيمى سمير غانم عن حقيقة حملها بعد ظهورها بوزن زائد فى مهرجان البحر الأحمر السينمائي مع زوجها الفنان حسن الرداد حيث انتشرت عدد من الأقاويل حول حملها.
وقالت إيمى سمير غانم فى أول تعليق لها عبر برنامج et بالعربى : ادعيلي مامتك موجودة عايشة خليها تدعيلي.
حسن الرداد يرد على حمل إيمىبينما علق حسن الرداد على شائعات حمل الفنانة الشهيرة للمرة الثانية بعد إنجاب ابنها الأول “فادي”.
وقال حسن الرداد في تصريحات لبرنامج ET بالعربي إنه سمع الشائعات من عدد من الأصدقاء ولكنه لم يتابع تعليقات الجمهور على الأمر.
يحضر حسن الرداد وإيمي سمير غانم فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائى االدولي مع عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: مني ذكي ، إلهام شاهين، أسر ياسين ، نادية الجندي ، أروي جودة ، حسن الرداد ، زينة ، نور النبوي ، نبيلة عبيد ، لبلبة.
يمثّل المهرجان الذراع الرئيسي لمؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وانطلاقًا منذ تأسيسه عام 2019؛ كرّس المهرجان جهوده لعشاق الأفلام وصنّاعها ونجومها والعاملين فيها من جميع أنحاء العالم، بهدف احتضانهم تحت منصّة سعودية دولية واحدة تعزز التبادل الثقافي وتحتفي بالتميّز في السينما وتتوّج الإبداع وتضمّ كلاً من رواة القصص والفنانين والجمهور تحت سقفٍ واحد على امتداد عشرة أيام، في قلب مدينة جدة النابضة بالحياة.
تنطلق المهمّة الرئيسية للمهرجان من هدف الارتقاء بالسينما العربية إلى مصافّ السينما الدولية، من خلال احتضان القصص الفريدة والأصوات الجديدة والرؤى الجريئة المبتكرة واستضافة سوق قوي للأفلام وتمكين المرأة مع تعزيز التبادل الثقافي بين صانعي الأفلام ونجومها وزوّار وحضور المهرجان. كما تستضيف شاشات المهرجان أحدث الأفلام من العالم العربي وباقي أنحاء العالم على مرأى سكّان جدّة وزائريها وضيوفها من جميع أنحاء العالم.
ومن خلال شعار محدد يتجدد كل سنة، ينطلق المهرجان للاحتفاء بفن السينما في جو ثقافي وترفيهي، مما يجعله محطة فريدة للسينما العربية والعالمية منذ دورته الأولى، ببرامجه الحيوية والمتنوعة المصممة لتناسب الجمهور وترتقي لتطلعاتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمى سمير غانم الفنانة إيمى سمير غانم المزيد المزيد حسن الرداد سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
اليمنيون يغيرون التاريخ بإهانة سيدة العالم
بهذه الكلمات استهل الكاتب فيتالي أورلوف كتابة مقاله؛ المنشور في مطبوعة "سبفودنيا بربيسا" الروسية.
وقال: "لقد شهدنا وضعاً غير مسبوق في تاريخ البشرية، حيث قامت حركة أنصار الله، ليس فقط بتغيير مجرى الاقتصاد والتجارة العالمية بشكل جذري، بل أيضاً واجهت بشجاعة سقفها المسلح، فمرة أخرى تعرضت القوة العظمى، التي تعتبر نفسها سيدة العالم، للإهانة".
الهروب المخزي
وأضاف، في مقاله بعنوان "تم القضاء على الهيمنة": "على مدار السنوات الأربع الماضية، هرب شرطي العالم، الذي استخدم جيشه كوسيلة لحل قضاياه لعدة قرون، من ساحة المعركة بطريقة مخزية، ومِن مَن؟ ليس من الجيش النظامي، بل من اليمنيين الذين يفتقرون إلى الدبابات والطائرات والدفاع الجوي والبحرية".
وتابع: "المثير للاهتمام حقاً رؤية أنصار الله يطاردون حاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر وخليج عدن، أنتهت بالهروب المخزي لـ"آفة البحار" حاملة الطائرات "يو إس إس هاري ترومان".
بداية الرحلة المذعورة!!
ومضي يقول: "كانت الكارثة الأفغانية على الولايات المتحدة قد بدأت للتو في التلاشي بعد تلك الرحلة المذعورة، بدأت أخرى بمطاردة اليمنيين حاملات الطائرات الأميركية (إيزنهاور، يو إس إس أبراهام لينكولن، يو إس إس هاري إس ترومان) في البحر الأحمر".
بنظر أورلوف، ما يثير غضب "المهيمن" الأمريكي وحلفائه المحبطين هو أن حركة أنصار الله، التي كانت هدفهم الرئيسي، قد أصبحت أقوى، ونجحت في تعزيز وجودها في البحر الأحمر وخليج عدن، واليوم، هي التي تقرر عبور سفن أي دولة من البحر الأحمر، وأي منها تلف من رأس الرجاء الصالح.
إذلال سيدة العالم!!
ما يثير الدهشة، برأيه، هو أن أنصار الله اليمنيين حققوا انتصارات ليست فقط على التحالف العربي، بل أيضاً على تحالف قوات أقوى دولتين في الغرب (أمريكا وبريطانيا).
وتساءل: كيف ستتمكن "سيدة العالم" (أمريكا) من تجاوز الإذلال الأخير من اليمنيين، بعد إن أظهرت دبلوماسية وزير الخارجية الأمريكي السابق، أنتوني بلينكن، أنها أكثر فعالية من دبلوماسية السفن الحربية بالنسبة لـ"القوة المهيمنة!؟.
وأجاب: "إن أية قوة عظمى مثل أمريكا، التي تعتبر نفسها كذلك، ملزمة بإظهار قوتها".
هروب "آفة البحار"
ما يريد الكاتب الروسي المخضرم، فيتالي أورلوف، قوله: "هو أن هجمات أنصار الله، أجبرت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان"، على تسريع هروبها من البحر الأحمر".
وأعلن موقع "يو إس إن آي نيوز"، التابع لمعهد البحرية الأمريكية، يوم الخميس 6 فبراير 2025، وصول حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري إس ترومان" إلى ميناء سودا في اليونان لغرض الصيانة، بعد 50 يوما في البحر الأحمر، وفشلت مهمتها في وقف عمليات الهجمات اليمنية البحرية المساندة لغزة.
وأعلنت القوات اليمنية، في 22 ديسمبر 2024م، استهداف الحاملة الأمريكية "يو أس أس هاري ترومان"، وقطع أسطولها الحربي للمرة الثامنة على التوالي بـ8 صواريخ مجنحة و17 طائرةً مسيّرة مُنذ دخولها البحر الأحمر قبل أكثر من 50 يوما، وأفشلت هجماتها المعادية على اليمن، وأجبرتها على الانسحاب والهروب إلى شمال البحر الأحمر.
يشار إلى أنه بعد هروب الحاملة "هاري ترومان"، تظل الولايات المتحدة بدون حاملات طائرات في البحر الأحمر، ولم تبقى سوى المدمرة "يو إس إس ستاوت"، والطراد "يو إس إس غيتيسبيرغ".
حروب السيادة
يقول الفيلسوف الروسي، ألكسندر دوغين: "إن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ليست مجرد عمليات عسكرية محدودة، بل جزء من صراع جيوسياسي أوسع لتحرير المنطقة من هيمنة الغرب، وفرض نموذج السيادة على مركزية القطب الأمريكي".
يضيف: "استمرار الحوثيين في استنزاف اقتصادات الغرب وتكبيدها خسائر عسكرية، بتعطيل الممرات البحرية، خاصة في أنظمة الدفاع الصاروخي، وتشويه هيبتها الدولية، يمنحهم قيمة إستراتيجية كشريك غير تقليدي لروسيا في معركة إعادة تشكيل النظام العالمي".
جبهة إسناد غزة
وكبّدت القوات اليمنية، المساندة لغزة عسكرياً لأكثر من عام، قوات دول العدوان الأمريكي - البريطاني - "الإسرائيلي" أكثر من 220 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية، وفرَضت حظراً بحرياً على سفن "إسرائيل" ودول العدوان، وأطلقت 1165 صاروخا باليستيا وفرط صوتي ومسيّرة، إلى عُمق الكيان.