الأمن الفيدرالي الروسي يضبط شبكة دولية احتيالية يقودها إسرائيليان |ما القصة؟
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
اغلق جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، شبكة دولية من مراكز الاتصال في روسيا، اعلن في بيان له ؛ أن الشبكة كانت تعمل لصالح وزير الدفاع الجورجي السابق، مؤسس "مجموعة ميلتون"، (ديفيد) كيزيراشفيلي.
الأمن الفيدرالي الروسي ..يغلق شبكة دولية احتيالية يقودها إسرائيليان |ما القصهوقد اعتقلت قوات الأمن؛ 11 مديرًا وموظفًا في المكاتب الروسية، العاملة كشبكة مراكز اتصال احتيالية.
ففي عام 2022؛ ووفقًا لجهاز الأمن الفيدرالي، أرسل قادة الشبكة، بناءً على تعليمات من جهاز الأمن الأوكراني، رسائل مجهولة المصدر حول الإعداد المزعوم لهجمات إرهابية في روسيا.
وكان يدير شبكة مراكز الاتصال الاحتيالية، كيسلمان، وهو مواطن إسرائيلي - أوكراني، وقد تم اعتقاله، ريثما يتم البحث عن تودفا، وهو مواطن إسرائيلي - جورجي.
وأضاف جهاز الأمن الفيدرالي أن حوالي 100 ألف شخص في أكثر من 50 دولة باتوا ضحايا لأنشطة شبكة مراكز الاتصال الاحتيالية المكتشفة في روسيا.
ويعمل جهاز الأمن الفيدرالي الروسي على إحباط أي محاولة لزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد، وتتركز جهوده على كشف وإجهاض أنشطة التخريب والتجسس، وغير ذلك من الأنشطة التي تهدد أمن روسيا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز الأمن الفيدرالي الروسي روسيا الأمن الفیدرالی الروسی جهاز الأمن الفیدرالی
إقرأ أيضاً:
"الأحرار" يثني على الحكومة التي يقودها عشية اجتماع مجلسه الوطني
بينما يستعد حزب التجمع الوطني للأحرار لعقد دورة مجلسه الوطني غدا السبت بالرباط، قال بيان لمكتبه السياسي، إن حكومة التحالف الثلاثي التي يقودها عزيز أخنوش، تمكنت من ضمان الاستدامة المالية لمختلف البرامج والاستراتيجيات التي أطلقتها، ومن ضبط التوازنات الماركو اقتصادية للمحفظة المالية للدولة.
وحسب البيان الذي صدر عقب اجتماع لمكتبه السياسي، مساء أمس الخميس، فقد انخفض الدين الخارجي، وواصل عجز الميزانية منحاه التنازلي ليستقر في 4% برسم سنة 2024 مقابل 7% في سنة 2021.
وأضاف الحزب أن الحكومة نجحت أيضا في ضبط نسبة التضخم التي لم تتجاوز 1% خلال العام الماضي، وارتفاع نسبة النمو التي سجلت 4.2% خلال الربع الثالث من سنة 2024، علاوة على ارتفاع حجم الاستثمارات الأجنبية، والمداخيل الجبائية.
وفق منظور قيادة الأحرار، فإن اختيارات الحكومة التي يقودها أثبتت نجاعتها، وتعكسها المعطيات الأخيرة، على غرار استقبال البلاد خلال العام الماضي لأزيد من 17.4 مليون سائح كرقم غير مسبوق في تاريخ بلادنا والقارة الإفريقية.
المكتب السياسي أشاد بما وصفه « نجاح » الحكومة، في مواجهة مختلف التحديات، عبر تبني « إجراءات وخيارات صحيحة »، مبنية في نظره « على رؤية واضحة عكسها تنزيل سياسات عمومية، من قبيل تعميم ورش الدولة الاجتماعية، وتنزيل برنامج الدعم الاجتماعي المباشر، وبرنامج دعم السكن، ودعم القدرة الشرائية للمواطنين، والوفاء بالالتزامات الحكومية في تنزيل مختلف مخرجات الحوار الاجتماعي ».
علاوة أيضا على « الإصلاحات الجوهرية والعميقة في قطاعي الصحة والتعليم، إضافة إلى الحلول التي تبنتها الحكومة في العديد من القطاعات الأخرى على غرار دعم الاستثمار، والسياحة، وتدبير إشكالية الماء ذات الطابع الاستراتيجي، والانتقال الطاقي، والرقمنة … ».
كلمات دلالية الحكومة الدولة المكتب السياسي حزب التجمع الوطني للأحرار عزيز اخنوش