يمانيون:
2024-12-11@23:33:12 GMT

الكشف عن مصير السفارة اليمنية بدمشق

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

الكشف عن مصير السفارة اليمنية بدمشق

 

اكد مسؤول في صنعاء ان السفارة اليمنية في سوريا مغلقة وفق صفقة بين دمشق والرياض.

وقال رئيس وكالة سبأ نصر الدين عامر في تدوينه على منصة إكس ” لمن يسأل عن سلامة سفارتنا في سوريا وطاقمها ..سفارتنا في سوريا اغلقها بشار مقابل فتح السفارة السعودية وغادر السفير التابع لحكومتنا وطاقم السفارة وعادوا الى صنعاء في حينها تقريبا في شهر 10 /2023م ” .

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

إيران تحذّر من "تضارب المصالح" في سوريا

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن مطلب إيران هو تحقيق مطالب الشعب السوري.

وأفادت وكالة "تسنيم" الدولية للأنباء، اليوم الإثنين، بأن عراقجي قال بشأن مستقبل سوريا: "نحن نراقب بدقة ما سيحدث. من الصعب بعض الشيء أن يصل السوريون إلى اتفاق بشأن الحكم، لكننا ندعم تغليب إرادة الشعب السوري،  ونرغب في تحقيق مطالب السوريين".

إيران تكشف رد فعل الأسد على انهيار الجيش السوري - موقع 24كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، موقف الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، من "عجز الجيش" عن التصدي للحملة العسكرية للفصائل المسلحة، التي أدت لسقوط الأسد، بعد سيطرة الفصائل على دمشق.

وأضاف أن "المشهد السياسي الحالي في سوريا مفتوح على كل الاحتمالات. بعض دول المنطقة غاضبة حالياً، وأعتقد أن تحركات قد تبدأ من بعض الجهات. قد يؤدي تضارب المصالح إلى صعوبة تحقيق الاستقرار بسهولة".

أما بشأن السفارة الإيرانية، أوضح عراقجي: "أجرينا محادثات مع الأطراف المختلفة بشأن أمن السفارة. تم تقديم ضمانات لنا بأن يتم الحفاظ على حرمة الأماكن المقدسة وسفارتنا. الرسائل التي وصلتنا تشير إلى أن أمن السفارة مقبول. وحتى الآن، لم يتم أي انتهاك لحرمة الأماكن".

وقال:" نحن على اتصال مع مختلف الأطراف ونتواصل مع عدة مجموعات، ونبذل جهوداً لضمان أمن الإيرانيين المتبقين هناك، وربما تتم إعادتهم جميعاً الليلة".

بعد سقوط الأسد.. تفاؤل تشوبه الضبابية في سوريا - موقع 24استيقظ السوريون، اليوم الإثنين، متفائلين بالمستقبل، على الرغم من ضبابيته، بعد سيطرة الفصائل المسلحة على العاصمة دمشق، وفرار الرئيس بشار الأسد إلى روسيا، في نهاية لحرب أهلية استمرت 13 عاماً ولحكم أسرته، الذي استمر أكثر من 50 عاماً.

وحول القرار 2254 لمجلس الأمن الدولي، صرح عراقجي: "بالنسبة لقرار 2254 الصادر عن الأمم المتحدة، فقد كانت القضايا الداخلية السورية تخص السوريين أنفسهم حتى الآن. يمكن أن يكون القرار 2254 معياراً مناسباً للعملية السياسية. الهدف هو أن تشارك جميع الأطراف بدورها في العملية".

مقالات مشابهة

  • داعش يتربص بدمشق.. التنظيم ينتظر الفوضى فى سوريا ويستعد للعودة
  • السفارة الايرانية بدمشق تنفي سرقة أصولها
  • مطران الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية بدمشق ودوره في تنظيف شوارع سوريا
  • شرط أمريكي جديد لإلغاء العقوبات عن رئيس لجنة الأسرى في وفد صنعاء
  • العملة اليمنية تواصل حالة عدم الإستقرار.. الأسعار في صنعاء وعدن
  • الخارجية الأمريكية: قد نتعامل مع الأطراف المحلية في سوريا للحفاظ على أمن سفارتنا
  • إيران تحذّر من "تضارب المصالح" في سوريا
  • الكشف عن مصير بشار الأسد
  • إيران تكشف مصير العلاقات الدبلوماسية مع سوريا بعد رحيل الأسد.. ماذا سيحدث؟