وزير الخارجية التركي: سنعمل على عودة النازحين السوريين إلى ديارهم بأمان
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، إن بلاده تواصل دعم وحدة الأراضي السورية، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الاثنين.
وأوضح وزير الخارجية التركي: "سنعمل على مساعدة سوريا للعيش في سلام مع جيرانها، وسنعمل على عودة النازحين السوريين إلى ديارهم بأمان".
وواصل: "يجب تنفيذ تسوية وطنية بين الأطراف السورية لتحقيق السلام، وسنعمل على إعادة إعمار سوريا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية التركي الأراضى السورية القاهرة الاخبارية هاكان فيدان سوريا النازحين السوريين السلام
إقرأ أيضاً:
الخارجية المجارية: أوكرانيا تعهدت بعدم مهاجمة البنية التحتية لخط أنابيب "السيل التركي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو أن كييف التزمت بعدم مهاجمة خط أنابيب الغاز "السيل التركي"، في إطار الضمانات التي تلقتها بودابست من المفوضية الأوروبية بشأن أمن الطاقة.
وأشار الوزير في مقابلة مع وكالة "ريا نوفوستي"، إلى أن المفوضية الأوروبية تعهدت أيضا ببدء مفاوضات "سريعة جدا" حول ترانزيت الغاز عبر أوكرانيا.
وأوضح سيارتو أن المفوضية الأوروبية قدمت قائمة بالضمانات التي طلبتها هنغاريا، والتي تشمل ثلاث نقاط رئيسية:
ضمان استمرار إمدادات النفط عبر أوكرانيا: التزمت أوكرانيا بعدم وقف إمدادات النفط عبر أراضيها إلى دول الاتحاد الأوروبي.
عدم مهاجمة البنية التحتية لـ"السيل التركي": تعهدت أوكرانيا بعدم استهداف البنية التحتية لخط أنابيب الغاز "السيل التركي".
مفاوضات سريعة حول عبور الغاز: وافقت المفوضية الأوروبية على بدء مفاوضات سريعة جدا حول استئناف عبور الغاز عبر أوكرانيا.
وكانت هنغاريا قد رفضت سابقا تمديد العقوبات الأوروبية ضد روسيا دون تلقي ضمانات كافية لأمن الطاقة. وأكد سيارتو أن المفوضية الأوروبية التزمت بحماية خطوط أنابيب الغاز والنفط التي تنقل المواد الخام من روسيا إلى دول الاتحاد الأوروبي، كما طلبت من أوكرانيا ضمانات للحفاظ على إمدادات النفط.
وأشار سيارتو إلى أن أوكرانيا حاولت سابقا مهاجمة البنية التحتية لخط أنابيب "السيل التركي"، ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، حاول نظام كييف في يناير الماضي مهاجمة محطة قياس الغاز "روسكايا" في منطقة غاي-كودزور بإقليم كراسنودار باستخدام تسع طائرات مسيرة.
وكان الهدف من الهجوم محاولة وقف إمدادات الغاز عبر خط أنابيب "السيل التركي"، وتم إسقاط جميع الطائرات، وألحق حطام إحداها أضرارا طفيفة بمبنى ومعدات محطة قياس الغاز.