تعرف على بعض أشهر ألعاب الفيديو الروسية!
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يعتبر تطوير ألعاب الفيديو إحدى أبرز المجالات البرمجية التي تعمل عليها شركات التقنية والمطورين في عصرنا الحالي، وتحظى الألعاب الروسية بشعبية واسعة في العديد من البلدان.
ومن بين أشهر ألعاب الفيديو الروسية تأتي لعبة "Space Rangers 2: Dominators" ، والتي تعتبر الجزء الثاني من لعبة Space Rangers التي سطع نجمها عند محبي ألعاب الفيديو منذ 10 سنوات تقريبا.
وترضي هذه اللعبة جميع أذواق اللاعبين إذ يمكن للاعب فيها ممارسة التجارة والقتال وقيادة المركبات الفضائية والقيام بمهام مختلفة كما يمكنه التعرف على عالم الميكانيك والفضاء.
Escape from Tarkov:
تعتبر هذه اللعبة من ألعاب الفيديو الروسية المنافسة لألعاب Call of Duty و Battlefield، وتمكن مطوروها من جعلها لعبة مثيرة لمحبي الرماية واستطاعوا اجتذاب مئات آلاف اللاعبين.
Sea Dogs:
بالرغم من مرور فترة كبيرة على تطوير هذه اللعبة إلا انها لاتزال من ألعاب الفيديو الشهيرة التي يفضلها محبو قصص القراصنة ومغامرات البحار ومحبو ألعاب الإثارة والقتال.
إقرأ المزيد بوتين يوجّه بتسويق ألعاب الفيديو الروسية خارجياIL-2 Sturmovik :
قدمت IL-2 Sturmovik التي تم إطلاقها في عام 2001 أشياء لم تتوفر في أي لعبة شبيهة أخرى، ومنها المحاكاة الأكثر واقعية للطائرات المقاتلة القديمة التي اشتهرت في فترة الحرب العالمية الثانية وفترات مختلفة، وماتزال هذه اللعبة من الألعاب الشهيرة حتى يومنا هذا، تخضع للتطوير والدعم ببرمجيات وميزات جديدة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا البرمجة جديد التقنية هذه اللعبة
إقرأ أيضاً:
تطورات سوريا تغيّر قواعد اللعبة.. القوات الأميركية تطيل البقاء في العراق
24 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفادت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية بصورة مغايرة لمستقبل القوات الأميركية في العراق، مشيرة إلى أن قوام هذه القوات، الذي يزيد على 2500 جندي منتشرين في قواعد مختلفة، قد يستمر لفترة طويلة رغم الاتفاقات المعلنة بشأن انسحابها. ووفقاً للصحيفة، فإن الاضطرابات في سوريا أثارت تساؤلات حول مستقبل المهمة الأميركية في العراق، والذي يعتبر مركزاً أمنياً ولوجستياً لمكافحة الإرهاب في البلدين.
تحدثت الصحيفة عن محادثات جرت بين حكومة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني وواشنطن بشأن إنهاء التحالف العسكري بحلول خريف 2025، إلا أن مسؤولين عراقيين أكدوا احتمالية تمديد وجود القوات الأميركية بسبب التطورات الإقليمية، مع الإشارة إلى تحول في رؤية بغداد للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التهديدات القادمة من سوريا.
وعلى الرغم من الاتفاق السابق بين بغداد وواشنطن بشأن انسحاب القوات، نقلت الصحيفة عن مسؤول عراقي كبير أن هناك تحولاً في نظرة المسؤولين العراقيين، مع احتمالية طلب تمديد يسمح ببقاء القوات لفترة أطول. ويبدو أن الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى بغداد شهدت تقديراً جديداً للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التوترات الحدودية بين العراق وسوريا.
تحديات واستراتيجيات جديدة
يأتي هذا النقاش في ظل تأكيد البنتاغون على التزامه بالجدول الزمني المحدد لإنهاء المهمة القتالية ضد تنظيم داعش بحلول خريف 2025. ومع ذلك، قد يبقى عدد محدود من القوات لدعم العمليات العسكرية في سوريا أو في مناطق كردستان بناءً على طلب الحكومة الإقليمية.
والوجود العسكري الأميركي في العراق طالما كان محوراً للجدل السياسي الداخلي والخارجي، إذ يشكل تحدياً مستمراً للقيادة العراقية التي تواجه ضغوطاً متزايدة من إيران والقوى المؤيدة لها. وكان قد أُعلن عن مفاوضات حساسة بين واشنطن وبغداد في سبتمبر/أيلول الماضي، انتهت بالاتفاق على بدء انسحاب القوات الأميركية بعد الانتخابات العراقية في نوفمبر/تشرين الثاني، على أن تنتهي المرحلة الأولى من هذا الانسحاب بحلول عام 2025.
ورغم الغموض المحيط بتفاصيل الاتفاقية، إلا أن البنتاغون أكد أن المهمة ضد تنظيم داعش ستنتهي في سبتمبر/أيلول 2025، مع بقاء بعض القوات حتى 2026 لدعم العمليات العسكرية في سوريا. كما يُحتمل استمرار وجود القوات الأميركية في إقليم كردستان بناءً على رغبة الحكومة الإقليمية.
في سياق متصل، أثارت تصريحات المتحدث باسم البنتاغون، بات رايدر، الأسبوع الماضي، تساؤلات عديدة حول الوجود العسكري الأميركي في سوريا، إذ كشف عن وجود نحو ألفي جندي أميركي هناك، وهو ضعف العدد المعلن سابقاً والبالغ 900 جندي. وأشار رايدر إلى أن القوات الإضافية تُنشر بشكل مؤقت لدعم مهام مثل الحماية والنقل والصيانة، مؤكداً أن العدد الإجمالي تأرجح على مدى السنوات الماضية بسبب تزايد التهديدات الأمنية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts