قائمة اعفاء وتدوير المدراء العامين التي صوت عليها مجلس الوزراء
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
17 أغسطس، 2023
بغداد/المسلة الحدث: تنشر وكالة المسلة، قائمة الإعفاء والتدوير التي صوت عليها مجلس الوزراء الثلاثاء الماضي وشملت:
1- وزارة التربية وشمل فيها 9 مدراء بالإعفاء وعلى النحو الآتي: (5 مدراء أصالة، و4 مدراء وكالة).
2- وزارة الصحة وشمل فيها 7 مدراء عامين بالإعفاء وعلى النحو الآتي: (مديران أصالة، و5 مدراء عامين وكالة).
3- وزارة الكهرباء وشمل فيها 3 مدراء عامين بالإعفاء (أصالة).
4- وزارة البيئة فيها مديران بالإعفاء وعلى النحو الآتي: (1 أصالة، و1 وكالة).
5- وزارة الموارد المائية وشمل فيها 3 مدراء عامين بالإعفاء (وكالة).
6- وزارة الاتصالات وشمل فيها 3 مدراء عامين بالإعفاء والتدوير وعلى النحو الآتي: (إعفاء مدير وكالة، وتدوير مديرين اثنين أصالة).
7- وزارة الزراعة وشمل فيها مديران بالإعفاء وعلى النحو الآتي: (1 أصالة، و1 وكالة).
8- وزارة العمل وشمل فيها 3 مدراء بالإعفاء والتدوير وعلى النحو الآتي: (إعفاء مديرين اثنين أصالة، وتدوير مدير أصالة).
9- وزارة الهجرة وشمل فيها مديران بالإعفاء وعلى النحو الآتي: (1 أصالة، و1 وكالة).
10- وزارة المالية وشمل فيها مدير عام واحد بالإعفاء (وكالة).
11- وزارة الصناعة وشمل فيها 4 مدراء عامين بالإعفاء وعلى النحو الآتي: (3 مدراء أصالة، و1 مدير وكالة).
12- أمانة بغداد وشمل فيها 18 مديراً عاماً بالإعفاء والتدوير وعلى النحو الآتي: (إعفاء مديرين عامين أصالة، وإعفاء 8 مدراء عامين وكالة، وتدوير مدير واحد أصالة و7 مدراء وكالة).
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فیها مدیر
إقرأ أيضاً:
تكليف شركتين دوليتين لدراسة السوق المصرفية العراقية
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن المستشار المالي لرئيس الوزراء ،مظهر محمد صالح، اليوم الأحد، أن الحكومة في طور امتلاك جهاز مصرفي يقوم على أسس السوق التنافسية، فيما أشار الى تكليف شركتين دوليتين لدراسة السوق المصرفية العراقية.
وقال صالح للوكالة الرسمية: إن "الاستراتيجية الحكومية في الإصلاح المصرفي ابتدأت بالقطاع المصرفي الحكومي بإشراف رئيس الوزراء وتقوم على عزل العمليات المالية الحكومية عن نشاط تنمية السوق المصرفية، لكون القطاع المصرفي الحكومي بشكله الحالي التقليدي يهيمن على 88٪ من النشاط المصرفي للبلاد ما جعل العمليات الحكومية المصرفية مختلطة مع نشاط السوق".
وأضاف، "ننتظر ولادة جهاز مصرفي تمتلكه الحكومة ولكن يقوم على أسس السوق التنافسية في تقديم الخدمات المصرفية وبلوغ الشمول المالي الفعلي والشمول المالي الرقمي وينسجم مع سياسة المدفوعات الرقمية التي تسير بها بلادنا بقوة منذ اكثر من عام"، لافتاً إلى أن "القطاع المصرفي الأهلي فهو الاخر يعيش مرحلة تقييم وهناك فرص للاندماج الطوعي بين اكثر من مصرف يتوافر بينهم شريك استراتيجي مصرفي دولي".
وبين أن "أهداف الإصلاح المصرفي في العراق ستنتهي باندماج عالٍ يحقق التنافسية والتجانس والامتثال والحوكمة داخل السوق المصرفية العراقية، ويحقق تكامل السوق المصرفية الوطنية مع السوق العالمية"، مشيراً إلى أن "الموضوع برمته يتابع بدقة من جانب رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بعد تكليف شركتين دوليتين بدراسة السوق المصرفية العراقية وعلى وفق رؤية جديدة تنسجم مع حاجة الاقتصاد الوطني الى الائتمان والاستثمار وتعبئة موارد الجمهور المكتنزة لضمان دورة الدخل الوطني وهي أكثر استقراراً وكفاءة".
أما على صعيد القطاع الخاص، فأوضح صالح أن "إطلاق فلسفة الشراكة التنموية بين الدولة والقطاع الخاص قد تجسدت للمرة الأولى في قيام الحكومة بمنح الكفالات السيادية للقطاع الصناعي الخاص لتحصيل قروض عالمية لتمويل خطوط إنتاج لأهم المشاريع الصناعية من بلدان الاتحاد الأوروبي واليابان والتي تقود مستقبل التنمية وعلى مستويات خمسة من الصناعات تبتدئ بضمان تمويل صناعات البنية التحتية المرتبطة بطريق التنمية وصناعة الأدوية والبتروكيمياويات والتكرير وتنتهي بالصناعات الرقمية المهمة، من دون أن نغفل الاهتمام بدعم القطاع الزراعي والمزارعين في حماية الأمن الغذائي للبلاد من إنتاج المحاصيل الغذائية الاستراتيجية المهمة".
وأكد أن "الحكومة لم تغفل السير في الاستراتيجية الوطنية للقطاع الخاص التي تأمل أن ترتفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد من 37٪ حاليا لتزيد على 54٪ في السنوات القادمة، ذلك عن طريق توفير فرص تنشئة القطاع الخاص من خلال دعم التمويل التنموي الحكومي له سواء من خلال صندوق العراق للتنمية أو مصرف ريادة ( قطاع مختلط ) الذي أسسه البنك المركزي العراقي للنهوض بدور القطاع الخاص في التنمية ورفع معدلات النمو في استثماراته ومساهماته في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد وعلى وفق استراتيجية تنمية القطاع الخاص التي تعتمدها الحكومة منذ سنوات".