أسعار الذهب اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقرت أسعار الذهب في مصر مع بداية تعاملات اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2024، حسب الأسعار المعلنة من منصة آي صاغة لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، بعدما سجل سعر الذهب عيار 21 عند مستوى نحو 3750 جنيها.
أسعار الذهب اليوم في مصر
سعر جرام الذهب عيار 24
سجل سعر الذهب عيار 24 نحو 4285 جنيها.
سعر جرام الذهب عيار 21
بينما سجل سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 3750 جنيها.
سعر الذهب عيار 18
فيما سجل سعر الذهب عيار 18 قيمة 3214 جنيها.
سعر الذهب عيار 14
ووصل سعر الذهب عيار 14 قرابة الـ2500 جنيه.
سعر الجنيه الذهب في مصر
فيما جاء الجنيه الذهب ليسجل حوالي 30 ألف جنيه.
سعر الذهب عالميا
سجل سعر الأونصة عالميا 2644 دولارا.
أسعار الذهب العالمي تشهد تغيرات بين الصعود والهبوط وفقًا لتوقعات الأسواق المالية فيما يتعلق بمستقبل أسعار الفائدة، بعد ارتفاع الإقبال على معدلات الاستثمار في الذهب يتغير بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، سواء بالزيادة أو بالنقصان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسعار الذهب اليوم في مصر اسعار الذهب في مصر أسعار الذهب استقرت اسعار الذهب أسعار الذهب في مصر اليوم سعر الذهب عیار أسعار الذهب
إقرأ أيضاً:
سعر أشهر جرام ذهب في الصاغة اليوم 10-1-2025
استقر سعر عيار 21 الأكثر انتشارا، داخل محلات الصاغة دون تغيير مع بداية تعاملات اليوم الجمعة الموافق 10-1-2025، مسجلا نحو 3745 جنيها للبيع و 3770 جنيها للشراء.
وثبت سعر الذهب في مصر في مستهل تعاملات اليوم، بعد أن تراجع مقدار 5 جنيهات؛ علي مستوي الاعيرة الذهبية مع ختام تعاملات أمس الخميس.
أسعار الذهب والدولار اليوم.. تراجع جديد وعيار 21 يسجل 3760 جنيهًاالذهب يتراجع وسط ترقب لبيانات أمريكية بحثا عن مؤشرات لمسار الفائدةالذهب العالمي في أعلى قمة صعوده خلال 4 أسابيععيار 24وبلغ سعر عيار 24 الأغلي فئة نحو 4280 جنيها للبيع و 4308 جنيها للشراء.
عيار 18ووصل سعر عيار 18 الأوسط نحو 3210 جنيها للبيع و 3231 جنيها للشراء .
عيار 14وبلغ سعر عيار 14 الأدني نحو 2491 جنيها للبيع و 2513 جنيها للشراء.
سعر الجنيه الذهبووصل الجنيه الذهب نحو 29.96 ألف جنيه للبيع و 30.16 ألف جنيه للشراء .
سعر أوقية الذهبوسجل سعر أوقية نحو 2666 دولار للبيع و 2667 دولار للشراء.
سعر الذهب عالمياواستقرت أسعار الذهب بعد ارتفاع استمر ليومين، حيث تم تداول المعدن النفيس بالقرب من 2660 دولاراً للأونصة.
جاء هذا الاستقرار بعد تحقيق مكاسب بنسبة 0.5% الأربعاء الماضي، بدعم من تقرير أظهر تباطؤ التوظيف ونمو الأجور في القطاع الخاص الأميركي خلال ديسمبر.
يتعين على بنك الاحتياطي الفيدرالي إحداث توازن لهذا التباطؤ مع المخاوف المتجددة بشأن التضخم عند اتخاذ قرارات بشأن خفض أسعار الفائدة. وأظهرت محاضر اجتماع البنك المركزي الشهر الماضي نهجاً أكثر حذراً تجاه تخفيف السياسة النقدية.
عادةً ما تكون تكاليف الاقتراض المنخفضة إيجابية بالنسبة للذهب، الذي لا يقدم فوائد.
يحوّل المتداولون أنظارهم الآن إلى بيانات الأجور لشهر ديسمبر، والمتوقع صدورها اليوم الجمعة، والتي يُتوقع أن تظهر تباطؤاً معتدلاً، مع استمرار النمو القوي في سوق العمل التي يتوقع الاقتصاديون استمرارها في عام 2025.
وأظهر استطلاع أجرته شركة "22 في ريسيرتش" (22V Research) أن معظم المستثمرين يراقبون هذا التقرير عن كثب أكثر من المعتاد.
حقق الذهب ارتفاعاً بنسبة 27% العام الماضي في موجة قياسية مدفوعة جزئياً بتخفيف السياسة النقدية الأميركية. ومع ذلك، فقد المعدن هذا الزخم بعد فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأميركية الذي دعم الدولار.
يواجه المستثمرون الآن احتمالية تحقيق مكاسب أقل هذا العام، حيث أبطأت مجموعة "غولدمان ساكس" هدفها لوصول الذهب إلى 3000 دولار للأونصة إلى منتصف عام 2026، بسبب التوقعات بخفض محدود لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
بحلول الساعة 8:14 صباحاً بتوقيت سنغافورة، انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.1% ليصل إلى 2660.57 دولار للأونصة. في حين استقر مؤشر بلومبرغ للدولار. ولم تسجل الفضة والبلاديوم تغييرات كبيرة، بينما انخفض البلاتين بشكل طفيف.
ارتفاع في السوق العالميوارتفعت أسعار أوقية الذهب بالبورصة العالمية، مع تزايد مخاوف التضخم بالأسواق العالمية، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».
وزادت الأوقية بقيمة 10 دولارات بالبورصة العالمية، لتسجل مستوى 2674 دولارًا
وارتفعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، بقيمة 14 دولارًا، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 2650 دولارًا، ولامست مستوى 2670 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 2664 دولارًا.
كما أن سوق الذهب يطمع في اقتناص جزءا من أموال استحقاات الشهادات البنكية، والتي بدأت البنوك في صرفها بداية من أمس، وسط رغبة من البنوك في تجديدها.
ويعتبر خروج جزء من هذه الأموال من الجهاز المصرفي، سيرفع حجم السيولة في الأسواق، ومن ثم فقد يرفع معدل التضخم بعد أن تراجع إلى 24.2 % في ديسمبر الماضي.