أبل تعلن عن خططها للتوسع في دولة عربية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت شركة أبل عن خططها للتوسع في السعودية بدءاً بإطلاق متجر "Apple Store" عبر الإنترنت في صيف عام 2025.
وكشفت الشركة أنه ابتداء من عام 2026 ستبدأ في افتتاح أول متاجرها في المملكة، كخطوة أولى يليها افتتاح عدد من المتاجر الأخرى.
كما كشف الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، عن خطط الشركة لافتتاح متجر في منطقة الدرعية.
كانت شركة "أبل" قد اختارت العاصمة الرياض مقرا لأكاديميتها "Apple Developer Academy"، ليصبح أول فرع لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث ستُخصص في مرحلتها الأولى للمبرمجات والمطورات، دعمًا لجهود تمكين المرأة والإصلاحات الاجتماعية الضخمة لرؤية المملكة 2030.
وذلك عبر الشراكة بين شركة "أبل" العالمية والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز ممثلا بأكاديمية طويق، إلى جانب جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
لبنان.. فيديو لحرق وتحطيم متجر أساء أصحابه لـ"رموز دينية"
تسبب محل متخصص ببيع الأحذية والحقائب النسائية في لبنان بموجة عارمة من الغضب وذلك على خلفية تسمية بضائعه بأسماء رموز دينية، الأمر الذي اعتبر إساءة صارخة.
وتوجه المحتجون إلى فرع من فروع المحل في طرابلس وحاول عدد منهم تحطيمه قبل أن يُضرموا النار في واجهته الخارجية في محاولة لإحراقه ما أدى إلى حالة من الهلع، بحسب صحيفة "النهار" اللبنانية.
وبعد أن تم ختم محلات "ريتيكيا" في بلدة حلبا العكارية بالشمع الأحمر بناء لإشارة النيابة العامة الاستئنافية في الشمال، أقدم محتجون على فك أحرف اسم المحل عن واجهاته الخارجية ورميها على الارض، احتجاجا وغضبا، مستخدمين رافعة خاصة لهذا الغرض.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، قالت العلامة التجارية "ريتيكيا" في بيان، "رداً على الحملة العنيفة التي طالتها، بعد إطلاق أسماء نسائية على صور بعض المنتجات ضمن حملة تسويقية اتُّبعت بنية حسنة ودون أي خلفية دينية أو تاريخية، نقدم اعتذارنا الصادق والواضح من جميع من شعر بالإساءة أو الاستفزاز بسبب استخدام بعض الأسماء، وهو أمر لم يكن مقصودا بأي شكل من الأشكال، ولم يصدر عن نية للتقليل من شأن أي شخصية تاريخية أو دينية أو المساس بمعتقدات أي جهة".
وأقرتّ "بوقوع خطأ غير مقصود في اعتماد بعض الأسماء، والتي تبيّن لاحقًا أنها تلامس مشاعر دينية لدى شريحة واسعة من المجتمع"، مؤكدة أن "هذا الخطأ لم يكن بدافع الاستفزاز أو التقليل من القيمة الرمزية لهذه الأسماء، بل جاء ضمن نمط تسويقي عام اعتمدناه منذ تأسيس الشركة، حيث يتم اختيار أسماء للمنتجات بشكل عشوائي أو رمزي دون الربط أو التلميح لأي مدلولات دينية أو تاريخية".
وأعلنت "اتخاذ إجراءات فورية لتصحيح هذا الخطأ، عبر: سحب الأسماء كافة التي أثارت الجدل من المنتجات المذكورة ومراجعة شاملة لكل السياسات التسويقية المعتمدة داخل الشركة".
نخاف حتى من التنفس.. سكان من مالي يتحدثون عن فاغنر