محللون واعلاميون اصحاب مطاعم ومتاجر في الشام واللاذقية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
قال مصدر مطلع إن عددا من "المحللين والإعلاميين" في لبنان والمقربين من النظام السوري السابق هم شركاء أو يمتلكون عددا من المطاعم والمتاجر في الشام واللاذقية، وقد تركوها قبل حوالى أسبوعين ولا يعرفون عنها شيئا ولا على سير عملها.
وبحسب المصدر فان احد" المحللين" ، صارح المصدر بأن هذه المصالح كانت هبات من تجار قريبين من النظام،وأن الأمور لن تعود كما كانت عليه".
المصدر لفت الى أن هؤلاء "المحللين والإعلاميين" وعددهم بالعشرات لن يعودوا لزيارة سوريا بسبب مواقفهم الحادة ضد "المعارضة السورية"أقله في المرحلة الإنتقالية".
المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
القيادة العامة السورية تصدر قرارات تخص «السجون والإعلاميين ولباس النساء والخبز»
قالت القيادة العامة للفصائل المسلحة السورية في بيان لها: “نحن هنا الآن لبناء سوريا جديدة تتسع للجميع دون استثناء”، كما أصدرت سلسلة قرارات جديدة تتعلق بعقوبة “تصفية الحسابات” و”الثأر” و”أوقات حظر التجوال” في عدة محافظات سورية و”كمية الخبر” المسموح شراؤها.
وفيما يلي أبرز القرارات:
“أي تهديد أو محاولة لتصفية الحسابات بين المواطنين سيُعاقب عليها بالحبس لمدة سنة كاملة. ونؤكد على ضرورة التكاتف والابتعاد عن أي خلافات تعرقل بناء سوريا الجديدة”.
“لا يحق لأي شخص المطالبة بدماء الشهداء، فالشهداء قدموا أرواحهم لتحرير الوطن، وليس لتصفية الحسابات أو المطالبة بالثأر. وممنوع تماما استخدام عبارة: “دماء الشهداء مقابل بيت أو أي شيء آخر”، فالشهيد قدم حياته في سبيل الله وليس لأغراض شخصية”.
“تحديد كمية الخبز المسموح شراؤها بـ4 ربطات فقط لكل شخص في اليوم وهذا القرار يهدف إلى الحفاظ على المخزون وضمان التوزيع العادل للجميع”.
“إعلان حظر تجوال كامل يشمل الحظر المدن التالية: دمشق وريفها واللاذقية وطرطوس من الساعة 5 مساء حتى الساعة 5 صباحا وسيعاقب المخالف بالحبس لمدة شهر”.
“يمنع منعا باتا التدخل في لباس النساء أو فرض أي طلب يتعلق بملابسهن أو مظهرهن، بما في ذلك طلب التحشّم. ونؤكد أن الحرية الشخصية مكفولة للجميع، وأن احترام حقوق الأفراد هو أساس بناء وطن متحضر”.
“يمنع منعا باتا التعرض للإعلاميين العاملين في التلفزيون السوري، الإذاعة السورية، وصفحات التواصل الاجتماعي ويُمنع توجيه أي تهديد لهم تحت أي ظرف. وفرض عقوبة الحبس لمدة سنة كاملة لكل من يخالف هذا القرار. ونؤكد على أهمية حماية الإعلاميين وضمان حرية عملهم في خدمة الوطن والمجتمع”.
“يمنع منعًا باتًا الاقتراب من الأفرع الأمنية، المناطق العسكرية، المحاكم، المخافر. وحظر الاقتراب سيتم تطبيقه بجدية، وسيتم التعامل بحزم مع أي شخص يخالف هذا القرار”.
كما دعت القيادة العامة لعدم الانجرار وراء الأخبار الزائفة التي تتحدث عن “وجود سجون تحت الأرض أو سجون مخفية”.
وقالت: “نؤكد أنه لا يوجد أي سجن في سوريا لم يتم فتح أبوابه بشكل كامل. الشفافية هي منهجنا، ونعمل على طي صفحة الماضي لبناء مستقبل أفضل”.
آخر تحديث: 9 ديسمبر 2024 - 13:33