وول ستريت جورنال: مخاوف من فراغ في السلطة في سوريا بعد هروب الأسد
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن انهيار حكم الأسد يثير المخاوف من فراغ السلطة في سوريا.
وأضافت في تقرير ترجمته "عربي21" أن حكومة الأسد نجت سنوات من الحرب الأهلية وأزمات اقتصادية، لكن قواتها خنعت تحت الضغط أمام المقاتلين الذين تدفقوا من الشمال والجنوب والشرق.
وكان القتال هو أحدث تحول دراماتيكي في سلسلة من الصراعات المترابطة التي هزت الشرق الأوسط لأكثر من عام.
وتقول الصحيفة إن حكومة الأسد كانت ضحية جزئيا للحروب في لبنان وكذلك في أوكرانيا، والتي استنزفت قوة روسيا وحزب الله المدعوم من إيران، وهما الراعيان الرئيسيان اللذان حافظت جيوشهما على الأسرة في السلطة.
وتضيف الصحيفة أن إيران وروسيا وتركيا و"إسرائيل" والحكومات العربية والولايات المتحدة - التي لديها ما لا يقل عن 900 جندي في البلاد، تراقب الأحداث عن كثب. وهناك قلق من أن الانهيار السريع للنظام دون التخطيط للخلافة قد يخلق فراغا خطيرا مع آثار غير مباشرة في البلدان المجاورة. وأشارت إلى أن الحملة التي بدأها الجولاني الذي قطع علاقاته مع تنظيم القاعدة وتعهد بحماية الأقليات الدينية يظل محل شكوك في حقيقة تحولاته.
ولقد تعرض آل الأسد لكراهية شديدة لكنهم حافظوا على توازن قوى ونسبي لسنوات في بلد مقسم بين الجماعات المسلحة المتعارضة في بعض الأحيان وبين القوى الخارجية بما فيها تركيا وروسيا وإيران.
وفي الأيام الأخيرة، سارعت الدول المجاورة إلى تعزيز حدودها لمنع أي امتداد محتمل للصراع.
ولعبت سوريا الدولة الصغيرة والتي أفقرتها الحرب الأهلية دورا محوريا في الصراعات المترابطة في المنطقة، وأصبحت خط نقل لإمدادات الأسلحة لحزب الله وجلبت نفوذ إيران إلى حدود "إسرائيل". كما قامت بتخزين الأسلحة الكيماوية واستخدامها، والتي يخشى الآن أن تنتهي في الأيدي الخطأ.
وكان الأسد قد قال إنه سيلقي خطابا للشعب في الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي يوم السبت، لكن الخطاب لم يحدث قط. ولم يتسن تحديد مكان وجوده. وقال مسؤول مقرب من عائلة الأسد إن الأشخاص المقربين من الحكومة السورية كانوا يختبئون من القتال في دمشق بينما كان المسلحون يزحفون عبر العاصمة. وقال: "إنها فوضى، نحن جميعا تحت الطاولات" و "هناك إطلاق نار في الخارج في الشوارع".
وقال المقدم حسن عبد الغني من القيادة العسكرية للمتمردين في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي في ساعة مبكرة من صباح الأحد بالتوقيت المحلي: "نعلن مدينة دمشق حرة من الطاغية بشار الأسد".
وقال عبد الكافي الحمدو، مدرس اللغة الإنجليزية من حلب الذي عاد مؤخرا إلى المدينة بعد مغادرتها في عام 2016: "لقد نجحنا، لقد انتصرنا، نحن أخيرا دولة حرة".
وقالت ريم تركماني، التي شهد أصدقاؤها في المدينة النشاط من شرفاتهم، إنه مع اقتراب المسلحين من حمص، أشعل عملاء الأمن السوريين النار في وثائق على سطح فرع المخابرات الرئيسي قبل إخلائه.
وأطلق الثوار السوريون سراح مئات المعتقلين من سجن أطلق عليه اسم "المسلخ البشري" بعد الاستيلاء عليه أثناء زحفهم إلى العاصمة. ووفقا لمنظمة العفو الدولية، أُعدم ما يصل إلى 13,000 شخصا في سجن صيدنايا سيئ السمعة في السنوات الست الأولى بعد الانتفاضة في عام 2011. وقتل العديد من الآخرين بعد تعرضهم للتعذيب المتكرر والحرمان الممنهج من الطعام والماء والدواء.
وفي وقت سابق في العاصمة، كانت الشوارع مهجورة تقريبا وكانت أرفف المتاجر فارغة، وفقا لما قاله أحد سكان المدينة. وفر أنصار النظام المذعورين نحو المناطق الساحلية في مركبات مكتظة بأمتعتهم. وكان يمكن سماع انفجارات عرضية من ضواحي المدينة. وقد بدأت الاحتجاجات ضد نظام الأسد مع الربيع العربي في عام 2011 وتطورت إلى حرب أهلية صريحة، حيث تنافست أطراف متعددة من أجل السيطرة على أجزاء من البلاد. وساعدت إيران وروسيا في عام 2015 الأسد في سحق الانتفاضة بالقوة الجوية والقوات بالوكالة. وقال أشخاص مطلعون على الرسائل إن كلاهما أشار إلى الزعيم السوري بأنهما لا يستطيعان التدخل أو لن يتدخلا هذه المرة.
وفي الوقت نفسه، قال أحد الأشخاص إن مقاتلي هيئة تحرير الشام، الذين يبلغ عددهم 25,000 مقاتلا، لا يبدو أن لديهم الأفراد للسيطرة على الأراضي الشاسعة التي اكتسبوها في الأيام الأخيرة وحكمها. وقال دبلوماسي غربي يهتم بسوريا، مشيرا إلى الاقتتال الداخلي والانقسامات في ليبيا التي أعقبت الإطاحة بحاكم البلاد لفترة طويلة، العقيد معمر القذافي، في عام 2011: "ربما شهدنا انتصارا كبيرا وسريعا ولكن المشاكل ستبدأ بعد".
وقال مايكل كوفمان، زميل بارز في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي إنه مع ذوبان قوات النظام، قد تركز روسيا على إبرام صفقة للاحتفاظ بقاعدتين على ساحل البحر الأبيض المتوسط تمكنها من فرض قوتها في جميع أنحاء المنطقة. وتقف تركيا، وهي عضو في منظمة حلف شمال الأطلسي تدعم المتمردين وأرسلت قواتها عبر الحدود في السابق، كرابح كبير وقد تكتسب نفوذا كبيرا في سوريا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية الأسد سوريا سوريا الأسد المعارضة صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة
يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص:
ضاعف قادة جماعة الحوثي، الاحتياطات الأمنية مع وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني، حيث يخشون التعرض لمنهجية اغتيالات بمساعدة إسرائيلية-حسب ما أفادت مصادر لـ”يمن مونيتور”.
كما زادت الجماعة المسلحة من جهود التعبئة العامة، في مناطق سيطرتها مع تجدد المخاوف من عملية عسكرية برية تستهدف مناطق استراتيجية خاضعة لسيطرتها خاصة في السواحل الغربية لليمن.
وقال مصدران مطلعان على إجراءات الحوثيين لـ”يمن مونيتور”، إن قادة الحوثيين حرصوا على تمويه تحركاتهم بين المحافظات عبر عدة غطاءات لتجنب الرصد، بما في ذلك تغيير معظم مقرات الجماعة السرية، بمقرات جديدة مع وضع ما يشبه البروتكول للوصول إليها والتي غالباً ما تحتوي منشآت تحت الأرض محمية.
ولفت واحد من المصادر أن التغيّرات الجديدة، جاءت بتوجيه مباشر من زعيم الجماعة، خلال اجتماع مغلق أشرفت عليه وحدة اتصالات خاصة بالحوثيين على درجة عالية من الثقة.
كما جرى توجيه القادة الأمنيين والعسكريين بتجنب -قدر الإمكان- الأجهزة الالكترونية، بما في ذلك الهواتف الشخصية. وجرى استبدال الاتصالات بأجهزة مختلفة.
في أكتوبر/تشرين الأول الماضي قالت مصادر لـ”يمن مونيتور” إن زعيم الحوثيين ومعظم قيادة الصف الأول والثاني يتحركون ضمن إجراءات أمنية صارمة لعقد الاجتماعات والتنقل بين المناطق والمهام الموكلة إليهم، كما يعقدون اتصالاتهم عبر دائرة مغلقة جرى تطويرها مؤخراً، وجرى التخلي عن دائرة اتصالات سابقة.
ورفعت جماعة الحوثي معظم النقاط المنتشرة في مناطق سيطرتها، ويعود ذلك أساساً لتجنب رصد تحركات قادة الجماعة الذين يمرون عبرهم -حسب ما أفاد مسؤول في صنعاء مطلع على تفكير الحوثيين لـ”يمن مونيتور”- وينتشر في هذه النقاط الأقل ولاء من الحوثيين، بعضهم كانوا أعضاء أو مجندين لصالح حزب المؤتمر الشعبي العام الذي كان يقوده الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح، ويشك الحوثيون بولائهم ويعتبرونهم “طابور خامس”.
وقال رجال قبائل مطلع يناير/كانون الثاني الجاري إن الحوثيين رفعوا بعنف حاجز مستحدث لقبيلتهم في منطقة “معبر” (بين صنعاء وذمار) كان الهدف منه الوصول لأفراد قبيلة أخرى قتلوا اثنين من أبنائهم.
وقال محمد ابن الحسن إنه كان متواجداً وقت رفع الحاجز بالقوة: أطلقوا النار على الفور، وأزالوا البرميل والساتر الترابي الذي كان موجوداً، واعتقل 6 منّا وحقق معنا في مدينة ذمار حول سبب وضع الحاجز، وتدخلت شيخ كبير للإفراج عن الجميع مع التعهد بعدم تكرار ذلك”.
قادة الحوثيين-يمن مونيتور حِمل الحوثيين الجديدبعد اغتيال حسن نصر الله وضعف نفوذ حزب الله اللبناني، وسقوط نظام بشار الأسد السوري، ظهرت تساؤلات جديدة حول إمكانية ازدياد تأثير الحوثيين كمشاركين فعالين داخل محور إيران في الشرق الأوسط. كان قادة حزب الله يلعبون دوراً أساسياً في قيادة السياسة الإيرانية في المنطقة، إلا أن التغيرات الحالية أصبحت ملموسة، وخيارات البدائل أمام إيران أصبحت محدودة للغاية.
ويرى خبراء وسياسيون إسرائيليون وأمريكيون أن على إدارة ترامب استهداف قادة الحوثيين لإضعاف إيران. وقالت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الاثنين، إن الخطوة التالية للاحتلال الإسرائيلي هي ضرب قادة الحوثيين.
وقال مسؤول أمني في جماعة الحوثي لـ”يمن مونيتور” إنهم “يعرفون النوايا الأمريكية والإسرائيلية باستهداف “قادة اليمن، ونتوقع أنه ستكون هناك مساعدة عربية من الإمارات والسعودية”.
لذلك، يضيف المسؤول الأمني، يجري تغيير المنظومة والإجراءات الأمنية التي كانت معروفة حتى وقت قريب، حتى يكون من الصعب على “الاستخبارات المعادية الوصول إلى هدفها”.
وتحدثت المصادر في التقرير شريطة عدم الكشف عن هويتها إما خشية الانتقام، أو أنها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام.
وتعاني إسرائيل والولايات المتحدة بالفعل من فشل مخابراتي يتعلق بجماعة الحوثي المسلحة؛ وقال رئيس الموساد الأسبق، إن الأمر يتعلق “بالاستثمار (تخصيص الموارد) لكننا في النهاية سنجلب المعلومات الاستخباراتية”. وهو ما لم يخصصه الأمريكيون والإسرائيليون من قِبل.
معهد إسرائيلي: الغارات على اليمن رسالة للعرب والتحالف الأمريكي قبل أن تكون لإيران صحيفة أمريكية.. خطوة إسرائيل التالية ضرب كبار قادة الحوثيين قلاع رملية.. المجلس الرئاسي الهش وصراع وحدة الصف حصري- في خطاب داخلي.. الحوثيون: سقوط الأسد لا يهم.. ونستعد لمعركة فاصلة حصري- الحوثيون يتحفزون لمواجهة زلزال سقوط الأسد السوري بتقديم التنازلات للخارج تحالف مع الولايات المتحدة وإسرائيلوفي يوليو/تموز الماضي سلمت القيادة المركزية الأمريكية (المنتشرة في المنطقة وتهاجم الحوثيين منذ عام)، إدارة بايدن، قائمة أوسع لاستهداف قادة الحوثيين، لكن الإدارة رفضت السماح باستهداف قادة الجماعة اليمنية خشية أن يؤدي إلى حرب إقليمية تشارك فيها إيران. ويبدو أن إدارة ترامب ستسمح بالبدء في العملية حيث تشير التسريبات إلى أن ترامب سيوسع العمليات ضد الحوثيين في اليمن.
يوم الثلاثاء، أجرى نائب قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي، الأدميرال براد كوبر، مشاورات في تل أبيب مع نائب رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال أمير برعام. والذي تزامن مع تحذير ترامب من أنه إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة بحلول موعد تنصيبه في 20 يناير/ كانون الثاني، فإن “الجحيم سوف يندلع في الشرق الأوسط”.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في أواخر ديسمبر/كانون الأول: “سنلاحق جميع قادة الحوثيين، وسنضربهم كما فعلنا في أماكن أخرى”. فيما قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إن “المعركة مع الحوثيين بدأت”.
ويسعى الاحتلال الإسرائيلي لبناء تحالف يضم الولايات المتحدة ودول عربية لمهاجمة الحوثيين، بدلاً من شن هجمات منفرداً ضد الجماعة التي لا تؤدي إلا إلى تضخيم العمل الداعي للحوثيين. لكن الدول العربية ترفض تماماً المشاركة في أي تحالف مع الولايات المتحدة بشأن الهجمات في البحر الأحمر وتعتبر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة دافع تلك الهجمات. ولا يعرف ما إذا كان الوضع سيتغير مع الإدارة الأمريكية الجديدة.
وقال ألون بينكاس، وهو دبلوماسي إسرائيلي كبير سابق، إن حكومة الاحتلال “تخاطر بتحويل مشكلة دولية إلى أن تكون مسؤوليتها الوحيدة إذا تصرفت بمفردها مع الحوثيين، الذين أعاقوا التجارة الدولية بمهاجمة السفن في البحر الأحمر”.
وأضاف أن “إسرائيل تعمل على أسرلة المشكلة”؛ مشدداً على ضرورة وجود تحالف لمهاجمة الحوثيين.
وفشلت التحالفات والجهود العسكرية الدولية لوقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر.
وقال المسؤول الأمني التابع للحوثييين الذي تحدث لـ”يمن مونيتور”: المشكلة الأساسية هي العدوان الصهيوني، وعندما ينتهي سيتوقف كل شيء إذا رحلت القوات الغربية من البحر الأحمر.
ومع ذلك يشكك محللون وخبراء في توقف هجمات الحوثيين مع التوصل لاتفاق ينهي الحرب الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة، ويقولون إن ذلك لن يمنع الحوثيين من إيجاد مبررات أخرى لاستخدام مهاجمة الملاحة الدولية كرافعة سياسية لتحقيق مكاسب محلية وإقليمية.
لماذا الحوثيون سعداء للغاية بالهجمات الإسرائيلية؟! البحر الأحمر وعملية السلام اليمنية.. لعبة الأمن البحري رافعة الحوثيين السياسية الجديدة (تحليل)
يمن مونيتور8 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 مقالات ذات صلة أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 بلينكن يُعلن “قرب” التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة 8 يناير، 2025 أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 بلينكن يُعلن “قرب” التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 شرط تعز تضع شروطاً لاستخدام الغاز في المركبات وتحذر المخالفين 8 يناير، 2025 الجيش اليمني يسقط مسيّرة هجومية للحوثيين شمال مأرب 8 يناير، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 13 ℃ 13º - 13º 34% 1.3 كيلومتر/ساعة 13℃ الأربعاء 21℃ الخميس 21℃ الجمعة 22℃ السبت 21℃ الأحد تصفح إيضاً حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة 8 يناير، 2025 أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 28٬960 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬442 عربي ودولي 7٬231 غزة 8 اخترنا لكم 7٬157 رياضة 2٬432 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬289 كتابات خاصة 2٬111 منوعات 2٬045 مجتمع 1٬866 تراجم وتحليلات 1٬855 ترجمة خاصة 120 تحليل 14 تقارير 1٬642 آراء ومواقف 1٬570 صحافة 1٬489 ميديا 1٬454 حقوق وحريات 1٬349 فكر وثقافة 922 تفاعل 825 فنون 490 الأرصاد 376 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...