#سواليف

أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن #مفاوضات #صفقة_الأسرى بين إسرائيل و”حماس” تشهد تقدما، حيث تبادل الطرفان عبر الوسطاء مسودة البنود العريضة لصفقة صغيرة تشمل هدنة لشهرين.

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية فإن “هناك تقارير حول الصفقة، ولكن المسؤولين الإسرائيليين لا يتحدثون كثيرا عن هذه القضية”.

ووفقا لمصادر إسرائيلية مشاركة في المفاوضات، قالت إن “هناك تقدما إيجابيا في #المفاوضات الأخيرة بين #إسرائيل و #حماس، وأن هناك مسودات تم تبادلها بين الطرفين، وتشير إلى وجود تقدم في المفاوضات الجارية”.

مقالات ذات صلة المنطقة الحرة تمهل مالكي بضائع ومركبات 30 يومًا .. أسماء 2024/12/09

وقالت المصادر الإسرائيلية إننا “نتحدث عن صفقة تصنف على أنها صفقة صغيرة، حيث سيتم إطلاق سراح كبار السن والمرضى والجرحى، ووقف إطلاق نار مؤقت لمدة تقارب الشهرين، وانسحاب محدود لقوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة”.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية قوله إنه “في ضوء التطورات في سوريا، هناك فرصة أفضل لتحقيق صفقة في غزة”.

ومن جانبها، أعلنت حركة “حماس” في بيان لها أن وفد الحركة ناقش في القاهرة جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأكد وفد حماس “حرصه على إنجاح هذه الجهود، وإنهاء العدوان على شعبنا”.

هذا وكشفت القناة السابعة بالتلفزيون الإسرائيلي، أن مصر قدمت مقترحا جديدا على الطاولة أمام إسرائيل يتضمن وقفا تدريجيا للقتال وينهي الحرب المشتعلة في غزة لأكثر من عام.

وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن تحذير مصري صارم لإسرائيل في حال رفضها الاقتراح الذي قدمته لها مؤخرا بشأن صفقة الأسرى وإنهاء الحرب في قطاع غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مفاوضات صفقة الأسرى المفاوضات إسرائيل حماس

إقرأ أيضاً:

محلل إسرائيلي: قرار حماس تأجيل “تسليم الأسرى” يعني أن إسرائيل فقدت نفوذها وتأثيرها

#سواليف

أكد محلل إسرائيلي بأن قرار ” #حماس ” #تأجيل #تسليم الدفعة السادسة من #الأسرى #الإسرائيليين المقررة السبت القادم، يعني أن #إسرائيل فقدت نفوذها، ولم تعد قادرة على التأثير في هذه المرحلة من #الصفقة.

وأضاف #عميحاي_شتاين والذي يعمل حاليا كمراسل دبلوماسي لصحيفة /جيروزالم بوست/ وقناة /آي 24 نيوز/ العبريتين، أنه لا ينبغي لأحد أن يتفاجأ بإعلان “حماس” تجميد إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين كجزء من #اتفاق_غزة، مستشهدة بالانتهاكات الإسرائيلية.

ورأى أنه بمجرد انسحاب الجيش الإسرائيلي، من ” #ممر_نتساريم “، الذي يفصل شمال قطاع غزة عن جنوبه، وأدى فعلياً إلى تقسيم القطاع إلى قسمين، مكّن الفلسطينيين الذين انتقلوا جنوباً لتجنب القصف في الشمال من العودة إلى منازلهم. وأشار إلى أن هذا يعني أن إسرائيل لم تعد قادرة على التأثير في هذه المرحلة من الصفقة.

مقالات ذات صلة وقفة احتجاجية ومسيرة للمحامين من قصر العدل إلى مجلس النواب رفضا للتهجير / فيديو 2025/02/11

ورأى شتاين أن القرار اختبار لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بعد أن أعلن ترامب الأسبوع الماضي خطته الكبرى لإعادة توطين غزة وإفراغ القطاع من سكانه من خلال تهجيرهم إلى الدول العربية المجاورة وإعادة بناء المنطقة من الأسفل إلى الأعلى، والذي أثار إدانة واسعة النطاق، على الفور من جانب “حماس” والدول العربية، وفي وقت لاحق من داخل الحزب الجمهوري أيضا.

ونوه إلى أن الاختبار لن ينتهي عند هذا الحد. بل سيقع أيضاً على عاتق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو والحكومة الإسرائيلية، التي اعتقدت أن هناك اتفاقاً وقعت عليه حماس، وبالتالي يتعين على حماس أن تفي به، فهل نرى الآن، مرة أخرى، ضغوطاً على إسرائيل من جانب واشنطن لحملها على “إعطاء حماس المزيد؟”.

ونقلت /جيروزالم بوست/ عن مسؤول إسرائيلي قوله: “لا أعتقد أن حماس تريد نسف الاتفاق، لكن من الواضح أن هذه الأزمة تهدف إلى اختبار الموقف. وهي أيضا رسالة إلى ترامب: إذا كنت تعتقد أنه لن تكون هناك مرحلة ثانية وأن كل شيء سيستمر كالمعتاد – فأنت مخطئ تمامًا”.

وأشار إلى أنهم في إسرائيل، بدأوا بالفعل المناقشات حول كيفية الرد بما في ذلك حول الاستعداد العسكري، لسيناريو انهيار الاتفاق، حيث أطلق الجميع التهديدات، ولكن في الشرق الأوسط، فإن الفترة من الإثنين إلى السبت هي فترة طويلة، يمكن أن يحدث الكثير بينما تزن إسرائيل ردها.

وكان أبو عبيدة الناطق باسم “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” قد قال أمس الإثنين في تصريح له تلقته “قدس برس”، إن الاحتلال لم يلتزم ببنود الاتفاق، وعليه سيتم تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم السبت المقبل حتى إشعار آخر.

وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، التزامها ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال، موضحة أنها نفذت كل ما عليها من التزامات بدقة وبالمواعيد المحددة.

وقالت الحركة في بيان تلقته “قدس برس”، الإثنين، إنها “نفذت كل ما عليها من التزامات بدقة وبالمواعيد المحددة، في حين لم يلتزم الاحتلال ببنود الاتفاق، وسجل العديد من الخروقات”.

وأوضحت أن خروقات الاحتلال شملت: “تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، استهداف أبناء شعبنا بالقصف وإطلاق النار عليهم، وقتل العديد منهم في مختلف مناطق القطاع، إعاقة دخول متطلبات الإيواء من خيام وبيوت جاهزة، والوقود، وآليات رفع الأنقاض لانتشال الجثث، تأخير دخول ما تحتاجه المستشفيات من أدوية ومتطلبات لترميم المستشفيات والقطاع الصحي”.

وأشارت الحركة إلى أنها أحصت تجاوزات الاحتلال، وزودت الوسطاء بها أولا بأول، لكن الاحتلال واصل تجاوزاته

انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
وسوم : اتفاق تبادل احتلال المقاومة تأجيل تحليلات إسرائيلية فلسطين

مقالات مشابهة

  • مسؤولون إسرائيليون: حديث “حماس” دقيق عن عدم وفاء إسرائيل بوعودها في المرحلة الأولى
  • هيئة البث الإسرائيلية: مصدر سياسي أكد وقف مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • محلل إسرائيلي: قرار حماس تأجيل “تسليم الأسرى” يعني أن إسرائيل فقدت نفوذها وتأثيرها
  • جيروزاليم بوست: هل فقدت إسرائيل نفوذها في صفقة أسرى غزة؟
  • إعلام عبري: استمرار حصار صنعاء على الملاحة الإسرائيلية حتى اكتمال تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار بغزة
  • هيئة البث الإسرائيلية: أزمة المساعدات الإنسانية بغزة ستحل السبت المقبل
  • قطر تعرب عن قلقها من تعامل إسرائيل مع مفاوضات صفقة الرهائن
  • السبت الأسود لـ”إسرائيل”
  • إسرائيل: مفاوضات المرحلة الثانية لصفقة التبادل مرتبط باجتماع الحكومة المصغر
  • إعلام عبري: إسرائيل تبحث المرحلة الثانية لاتفاق غزة الثلاثاء أو الخميس المقبلين