قصف إسرائيلي ونسف للمباني بمناطق مختلفة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
قالت مصادر فلسطينية في قطاع غزة إن جيش الاجتلال واصل عملياته العسكرية في مختلف مناطق القطاع في إطار حرب الإبادة والتطهير التي يشنها خاصة في شمال غزة.
اقرأ ايضاًوأفادت المصادر بأن قصفا مدفعيا تزامنًا مع إطلاق نار من آليات الاحتلال استهدف منطقة الدعوة شمال شرقي مخيّم النصيرات وسط القطاع.
كما قامت آليات الاحتلال بإطلاق النار تجاه خيام النازحين بمنطقة المواصي غرب مدينة رفح، فيما انتشرت صور لهدم مسجد الاستقامة بحي الجنينة شرق المدينة.
وفي بيت لاهيا أشعل جنود إسرائيليون من الكتيبة 93 في لواء كفير النار داخل مدرسة "زيد بن حارثة" والتي كانت تؤوي نازحين، قبل أن يتم اقتحامها وإجبار النازحين على مغادرتها قسرًا.
في غضون ذلك نفذ جيش الاحتلال عمليات نسف مبانٍ سكنية في محيط منطقة الصطفاوي شمال غربي مدينة غزة.
#شاهد | الاحتلال يدمر مسجد الاستقامة بحي الجنينة شرق مدينة رفح. pic.twitter.com/3gILXnshu0
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) December 9, 2024
#فيديو | جنود إسرائيليون من الكتيبة 93 في لواء كفير يشعلون النار داخل مدرسة "زيد بن حارثة" في بيت لاهيا والتي كانت تؤوي نازحين، قبل أن يتم اقتحامها وإجبار النازحين على مغادرتها قسرًا. pic.twitter.com/OT37ZxHyCY
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) December 9, 2024
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مجموعة سياحية من جنسيات مختلفة تزور مدينة بصرى الشام وتطلع على آثارها
درعا-سانا
زارت مجموعة سياحية من ألمانيا وبريطانيا وسويسرا والولايات المتحدة والصين، مؤلفة من 15 سائحاً، مدينة بصرى الشام بريف درعا، واطلعت على معالمها الأثرية.
العامل البريطاني ديريك براون أوضح في تصريح لمراسل سانا، أن زيارته كانت بهدف الاطلاع على آثار بصرى، وعبر عن إعجابه بالمدينة وآثارها ذات الطراز المعماري القديم.
ميشيل ولي، رجل أعمال أمريكي، لفت إلى ضرورة الحفاظ على هذه التحف الفنية النادرة، كونها تشكل إرثاً غنياً ودليلاً مادياً كبيراً على تعاقب حضارات العالم القديمة على المنطقة.
وأشار المهندس الألماني سانتا ميسلافين إلى ضرورة قيام المنظمات الدولية، وخاصة التي تعنى بحماية التراث العالمي، بدورها الحقيقي في الوقوف إلى جانب الحكومة السورية، في الحفاظ على هذه الآثار القديمة الرائعة.
يان أن فكتورين، مستشار صيني، لفت إلى ضرورة العمل على تطوير صناعة السياحة في سورية، كونها تضم مقومات هامة كآثار الحضارات القديمة والمناظر الطبيعية الخلابة.
وقال شيرن بارنز، مدرس سويسري: “نعمل على نشر ثقافة السلام والتسامح والمحبة التي تتمتع بها سوريا في بلداننا، كما نطالب دول العالم بمساعدتها في عملية إعادة إعمارها ودفع عجلة التقدم والازدهار فيها.”
الدليل السياحي المرافق للمجموعة، بشار جريكوس، نقل الانطباع الجميل لأعضاء الوفد عن أجواء الأمن والأمان الذي لمسوه خلال تواجدهم على أرض سوريا، وتوجه لكل العاملين في القطاع السياحي وعناصر الأمن العام بالشكر الجزيل على جهودهم الكبيرة في إظهار الصورة الحضارية للبلاد.
تابعوا أخبار سانا على