سيف بن زايد: حلبة مرسى ياس أيقونة باهرة في عالم الفورمولا
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أكد الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، أن حلبة مرسى ياس في أبوظبي، أيقونة باهرة في عالم سباقات الفورمولا 1، تؤكد مكانة أبوظبي الرائدة في استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية.
وقال الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، في تغريدة عبر منصة إكس، اليوم الإثنين: "حلبة مرسى ياس في أبوظبي، تلك الأيقونة الباهرة في عالم سباقات الفورمولا 1، لا تزال تأسر القلوب وتخطف الأبصار في ختام جولات جائزة الاتحاد للطيران الكبرى بروعةٍ لا مثيل لها من الإبداع، ويضجّ مضمارها بروح التنافس وشغف المتسابقين، وأجواءٍ رائعة من الإثارة والمتعة، وسط حضورٍ نوعي كبير، ومشاهدات بالملايين من جميع أنحاء العالم، بما يؤكد مكانة أبوظبي الرائدة في استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية".
#سيف_بن_زايد: حلبة مرسى ياس في #أبوظبي، تلك الأيقونة الباهرة في عالم سباقات الفورمولا 1، لا تزال تأسر القلوب وتخطف الأبصار في ختام جولات جائزة الاتحاد للطيران الكبرى بروعةٍ لا مثيل لها من الإبداع، ويضجّ مضمارها بروح التنافس وشغف المتسابقين، وأجواء رائعة من الإثارة والمتعة، وسط… pic.twitter.com/vIXS1f00Ay
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) December 9, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات حلبة مرسى یاس سیف بن زاید فی عالم
إقرأ أيضاً:
«مطارات أبوظبي» تبدأ العمل في مبنى الشحن الحديث بمطار زايد
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مطار زايد الدولي يحصد لقب "أجمل مطار في العالم" قطاع الطيران في الإمارات ...يحلق بإنجازاته للمستقبلأعلنت مطارات أبوظبي، اليوم، بدء العمل في مبنى الشحن الحديث في المنطقة الشرقية بمطار زايد الدولي.
وستعمل المنشأة الحديثة التي تمتد على مساحة 90.000 متر مربع تقريباً، على تعزيز قدرات الشحن والخدمات اللوجستية في المطار بشكل كبير، مما يعزز مكانته بوابة دولية رائدة لسلاسل التوريد العالمية والإقليمية.
وتم تصميم المبنى للتعامل مع كميات هائلة من البضائع تتراوح بين مليون و1.5 مليون طن سنوياً، لضمان تلبية الطلب المتزايد على عمليات المناولة المتخصصة لمجموعة واسعة من المنتجات.
وسيتكامل المبنى الذي يعتبر منصة النقل والخدمات اللوجستية متعددة الوسائط مع البنية التحتية الحالية في منطقة التجارة الحرة اللوجستية بسلاسة تامة، وخاصة منطقة الفلاح، لتوفير خدمات لوجستية شاملة، بما في ذلك التجميع والتخزين والتوزيع وإعادة التصدير. وقالت إيلينا سورليني، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: «يعتبر المبنى الجديد المكوّن الأساسي الذي تقوم عليه رؤيتنا لتحويل أبوظبي إلى مركز لوجستي عالمي رئيسي. ونتوقع أن يسهم المرفق الجديد في دعم قدراتنا على مناولة البضائع، فضلاً عن دوره في توفير المزيد من فرص العمل الجديدة، والإسهام بشكل كبير في تنويع اقتصاد الإمارة».
ويؤكد هذا الاستثمار الكبير في البنية التحتية التزام مطارات أبوظبي إزاء دفع النمو الاقتصادي والتنويع داخل إمارة أبوظبي. ومن المتوقع أن يصبح مبنى الشحن في المنطقة الشرقية لمطار زايد الدولي حافزاً للتجارة والاستثمار، إلى جانب دوره في رفع مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز لوجستي عالمي.
من جهته، قال جبران البريكي، مدير عام شركة الاتحاد لخدمات المطار: «يسعدنا الإعلان عن بدء العمل لإنجاز هذا مبنى الشحن المتطور في المنطقة الشرقية للمطار، حيث سيساعدنا في خدمة عملائنا بكفاءة وبمستويات استثنائية. وبالاعتماد على التكنولوجيا المتقدمة والموقع الاستراتيجي للمبنى، سيكون بمقدورنا تلبية الاحتياجات المتطورة لصناعة الشحن الجوي، وتعزيز اتصال أبوظبي بالعالم على مستوى أوسع وبطرق أفضل».
وبفضل القدرات المحسنة لمبنى الشحن في المنطقة الشرقية للمطار، ستتمكن «الاتحاد لخدمات المطار» من تبسيط عملياتها، وتحسين كفاءة مناولة البضائع، وتوفير تجربة سلسة لعملائها، الأمر الذي يؤدي إلى ترسيخ مكانة «الاتحاد لخدمات المطار» مزوداً رائداً لحلول الشحن والخدمات اللوجستية في المنطقة.
وقال رامي القيسي، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة آر آي كيو للمقاولات: «نعرب عن فخرنا بالمشاركة في هذا المشروع التاريخي. وستعتمد شركتنا على خبراتها واستخدام المواد عالية الجودة من مصادر محلية لبناء هذا المرفق المعزز بأعلى مواصفات الاستدامة الفعالة للتوافق مع أعلى المعايير المعمول بها دولياً».
سيتم بناء مبنى الشحن في المنطقة الشرقية للمطار وفقاً للوائح أبوظبي ومبادئ الاستدامة بأبوظبي، مع استهداف الحصول على ما لا يقل عن تقييم اللؤلؤ في برنامج استدامة للتصميم الحضري المستدام. ويعكس ذلك التزام مطارات أبوظبي بتطوير بنية تحتية تمتاز بالوعي الاجتماعي والمسؤولية البيئية.