صحيفة الساعة 24:
2025-03-20@19:39:28 GMT
الثلثي: لا فرق بين 444 والردع فالجميع مشترك في إزهاق أرواح الليبيين
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
انتقد أشرف الثلثي المتحدث باسم حكومة فايز السراج منتهية الولاية، الاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة طرابلس خلال اليومين الماضيين بين لواء 444 وقوة الردع على خلفية اعتقال الأخير آمر اللواء محمود حمزة.
وقال على حسابه بموقع فيسبوك اليوم الخميس “تعددت الأسماء والخامة واحدة، 444+222+جهاز مكافحة الإرهاب وجهاز دعم الاستقرار ووو.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
"أبوظبي نافال" مشروع مشترك لبناء السفن في أبوظبي
اتفقت "ايدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، و"سي إم إن نافال"، مجموعة بناء السفن العالمية المتخصصة في تصميم وهندسة وبناء السفن الحربية والتجارية المتطورة واليخوت الضخمة، رسمياً على إنشاء مشروع مشترك جديد لبناء السفن في أبوظبي باسم "أبوظبي نافال".
وبالاستفادة من طلبيات حالية تناهز قيمتها 7 مليارات يورو، سيجمع المشروع المشترك بين الشركتين ضمن اتفاقية حصرية حول فئة السفن البحرية عالية القيمة من الفئة الصغيرة إلى متوسطة الحجم، بما في ذلك الكورفيت، وسفن الدوريات البحرية والسفن الاعتراضية عالية السرعة والقوارب ثلاثية الهيكل وزوارق الإنزال، وستشهد هذه الخطوة توسعًا كبيرًا لقدرات ايدج في المجال البحري.وستتعاون ايدج، التي تمتلك حصة 51% في الشركة الجديدة، مع "سي إم إن نافال" بمجال المبيعات والأنشطة التجارية والهندسة، كما ستنشئ مكتب تصميم يتولى حقوق الملكية الفكرية لجميع التصاميم المستقبلية. كما سيمنح المشروع المشترك ايدج إمكانية الوصول إلى سلسلة التوريد العالمية لـ "سي إم إن نافال" ونظامها وبرامجها المتطورة للدعم اللوجستي المتكامل، مما يحسّن كفاءة التكلفة والأداء التشغيلي من خلال الصيانة التنبؤية والوقائية، بالإضافة إلى توفير وإدارة جميع قطع الغيار
وسوف يستكشف المشروع المشترك أيضًا دمج الأنظمة القتالية لحلول ايدج المتقدمة المستقلة جوًا وبحرًا، وحلول الأسلحة الذكية، في السفن التي تبنيها الشركة الجديدة.
ويأتي هذا الإعلان في أعقاب اتفاقية شراكة أولية وُقّعت بمعرض "آيدكس 2025" الشهر الماضي في أبوظبي، حيث وضع الطرفان أسس التعاون في مجالات متعددة، منها تطوير منصات بحرية حديثة، وتكامل الأنظمة، والصيانة، والمبادرات التجارية، بهدف وضع معايير جديدة في الابتكار البحري، والاستفادة من تقنيات الجيل التالي مثل الأنظمة المستقلة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، والحلول القتالية المتقدمة، وتصاميم السفن المعيارية.
وسيوفر المشروع المشترك فرص عمل مباشرة قيّمة للكوادر الماهرة في دولة الإمارات، بالإضافة إلى فرص ذات صلة مع جهات خارجية عبر سلسلة التوريد العالمية.