ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظƒط´ظپ ط§ظ„ظƒط±ظ…ظ„ظٹظ† ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط§ظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ طŒ ط¨ط´ط§ط± ط§ظ„ط§ط³ط¯ طŒ ظˆطµظ„ ظ…ظˆط³ظƒظˆ ظ…ط¹ ط¹ط§ط¦ظ„طھظ‡ ط£ظ…ط³ ط§ظ„ط§طط¯.
ظˆظ‚ط§ظ„ ظ…طµط¯ط± ظپظٹ ط§ظ„ظƒط±ظ…ظ„ظٹظ† ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط£ظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ظپظ„ط§ط¯ظٹظ…ظٹط± ط¨ظˆطھظٹظ† ظ…ظ†طظ‡ ظˆط¹ط§ط¦ظ„طھظ‡ طظ‚ ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹ.
ظٹط§طھظٹ ط°ظ„ظƒ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ط؛ط§ط¯ط± ط¨ط´ط§ط± ط§ظ„ط§ط³ط¯ ط³ظˆط±ظٹط§ ظ†طھظٹط¬ط© ظ„ظ„طھظˆطµظ„ ظ„طµظپظ‚ط© ط¯ظˆظ„ظٹط© ط¨طھط³ظ„ط³ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط·ط© ظ„طµظˆط±ط© ط³ظˆط±ظٹط© ظˆط§ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظˆط±ظٹط§ ظˆظ…ط¤ط³ط³ط§طھظ‡ط§ ظˆط§ظ†ط¬ط§ط²ط§طھظ‡ط§ ظˆطھط£ظ…ظٹظ† طظٹط§طھظ‡ ظˆط¹ط§ط¦ظ„طھظ‡ ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ظƒط¨ط§ط± ظ‚ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹ طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ط§طھط§ط ظˆط³ظ‡ظ„ ظ„ظ…ظ„ظٹط´ظٹط§طھ ط¬ط¨ظ‡ط© طھطط±ظٹط± ط§ظ„ط´ط§ظ… ظˆط§ظ„ظپطµط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ط¶ط© ط³ط±ط¹ط© ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط¯ظ…ط´ظ‚ ظˆط§ط³ظ‚ط§ط·ظ‡ط§ ط¯ظˆظ† طط±ط¨ ط£ظˆ ظ…ط¹ط§ط±ظƒ ط·ط§طظ†ط© ظ…ط¹ ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹ ط¨ط§ط³طھط«ظ†ط§ط، ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط¶ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط© ظ„ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طھط¬ظ…ط¹ط§طھ ظˆظ…ط±ط§ظƒط² ظ‡ط§ظ…ط© ططھظ‰ طھظ…طھ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط³ظ„ط·ط© ظ…ط¹ ط¨ظ‚ط§ط، ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„طظƒظˆظ…ط© ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹط© ظ„ط§ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ظپطھط±ط© ط§ظ„ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ظٹط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظˆط ظٹط ط ظ طھظ ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
متلازمة جديدة مثيرة للقلق ترتبط بلقاحات فيروس كورونا
#سواليف
كشف باحثون من جامعة ييل عن #متلازمة جديدة محتملة مرتبطة بلقاحات “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA) المضادة لفيروس #كورونا.
وأطلق العلماء على هذه الحالة اسم “متلازمة ما بعد التطعيم” (PVS). وتشمل الأعراض المبلغ عنها #ضبابية_الدماغ، الدوخة، طنين الأذن، وعدم تحمل التمارين الرياضية. كما لوحظت تغيرات بيولوجية لدى بعض المصابين، مثل اختلافات في خلايا الجهاز المناعي ووجود بروتينات #فيروس كورونا في الدم، حتى بعد مرور سنوات على تلقي اللقاح.
وأشارت الدراسة أيضا إلى إعادة تنشيط فيروس إبشتاين-بار (Epstein-Barr) الذي يبقى كامنا في الجسم بعد الإصابة الأولية، ما قد يتسبب في أعراض تشبه الإنفلونزا، تورم الغدد الليمفاوية، ومشاكل عصبية.
مقالات ذات صلة دراسة تكشف تأثير فيتامين B12 على وظائف المخ لدى كبار السن 2025/02/21وعلى الرغم من أن النتائج الكاملة للدراسة الصغيرة لم تُنشر بعد، وأكد الباحثون أنها “ما زالت قيد العمل”، إلا أن الخبراء المستقلين شددوا على أن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول هذه المتلازمة.
وأجرى فريق البحث بقيادة الدكتورة أكيكو إيواساكي، عالمة المناعة في جامعة ييل، تحليلات على عينات دم من 42 شخصا يعانون من متلازمة ما بعد التطعيم، و22 شخصا دون أعراض، بين ديسمبر 2022 ونوفمبر 2023. ووجدوا اختلافات في نسب بعض خلايا الجهاز المناعي لدى المصابين بالمتلازمة، بالإضافة إلى وجود مستويات مرتفعة من بروتينات سبايك لفيروس كورونا في دمائهم، حتى بعد مرور ما بين 36 إلى 709 أيام من تلقي اللقاح.
كما أظهرت الدراسة أن المصابين بالمتلازمة ومصابي “كوفيد طويل الأمد” يعانون من إعادة تنشيط فيروس إبشتاين-بار، وهو فيروس شائع يصيب أكثر من 90% من البالغين في مرحلة ما من حياتهم.
وأشار الباحثون إلى أن الدراسة ما زالت في مراحلها الأولى، وأنه لا يمكن الجزم بأن بروتينات سبايك هي السبب المباشر للأعراض المزمنة، حيث لم يتم العثور على هذه البروتينات لدى جميع المصابين بالمتلازمة. ومع ذلك، يعتقد أن وجودها قد يساهم في استمرار الالتهاب في الجسم، ما يؤدي إلى أعراض مشابهة لتلك المرتبطة بـ”كوفيد طويل الأمد”.
ودعا الدكتور غريغوري بولاند، رئيس معهد أتريا للأبحاث، إلى توخي الحذر في تفسير النتائج بسبب صغر حجم العينة، لكنه أشار إلى أن البيانات “مثيرة للاهتمام وتستحق المزيد من الدراسة”.
ومن جانبه، أكد الدكتور هارلان كرومهولز، المشارك في الدراسة، أن “بعض الأفراد يعانون من تحديات كبيرة بعد التطعيم، ومن مسؤوليتنا كعلماء وأطباء الاستماع إلى تجاربهم والتحقيق في الأسباب الكامنة”.
ومن المهم الإشارة إلى أن لقاحات “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA) التي طورتها شركتا فايزر وموديرنا ساهمت في إنقاذ عشرات الملايين من الأرواح، بما في ذلك 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة. ومع ذلك، أبلغ نحو 14 ألف شخص عن إصابات أو وفيات زعموا أنها مرتبطة باللقاح، وفقا لبرنامج تعويضات إصابات اللقاحات في الولايات المتحدة.
وأكد الدكتور بول أوفيت، خبير اللقاحات في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، أن هذه الأرقام تظهر أن اللقاحات ليست خطيرة، قائلا: “تم إعطاء اللقاحات لملايين الأشخاص، ولم تظهر الدراسات السريرية الكبيرة هذه الآثار الجانبية”.
وتتمثل المرحلة التالية من البحث في تحديد مدى انتشار المتلازمة ومعرفة الفئات الأكثر عرضة للإصابة بها. وفي الوقت الحالي، يبقى الهدف الرئيسي هو فهم الآليات الكامنة وراء هذه الأعراض وإيجاد طرق لتشخيصها وعلاجها بشكل فعال.