"زوجتي هجرت مسكن الزوجية منذ عام و7 أشهر، ورفضت العودة وحل الخلافات وديا، ولاحقتني بـ 33 دعوي نفقة وحبس، وطالبتني بسداد 20 ألف جنيه شهريا كنفقات، ورغم امتثالي للأمر إلا أنها رفضت تمكيني من رؤية أطفالي".. كلمات جاءت على لسان زوج، طالب بإثبات خروج زوجته عن طاعته، وطالب بحبسها وإسقاط حضانتها وتعويض بعد تخلفها عن تنفيذ حكم الرؤية طوال شهور.

وتابع الزوج:" حاولت زوجتي التحايل لمنعني من تنفيذ حكم الرؤية الصادر لي، بعد أن هجرتني، ومنعتني من رؤية أطفالي ورعايتهم، وشهرت بسمعتي، رغم تقاضيها النفقات الشهرية بانتظام، وفضحتني في عملي ووسط أقاربي، مما دفعني إلى ملاحقتها بدعوي تعويض وإسقاط حضانة بعد تهربها من تنفيذ أحكام الرؤية".

وأكد:" صدر لي مؤخرا قرار طاعة ضدها ولكنها رفضت تنفيذه فاتبعته بدعوي نشوز، لإسقاط حقوقها الشرعية، لإثبات الضرر المادي والمعنوي الذي لحق بي من إساءة وتشهير، بعد أن انتهي زواجي بمأساة بسببها، وأصبحت ملاحق بعشرات الدعاوي ما بين ونفقات وجنح علي يديها".

وفقا لقانون الأحوال الشخصية للزوج إقامة دعوى تعويض عن الامتناع عن تنفيذ حكم قضائى بالرؤية، وتتم الرؤية بالنوادى الرياضية أو الاجتماعية ومراكز الشباب والحدائق العامة، وتكون فى مكان قريب من مسكن الحاضنة خلال أيام العطلات الرسمية، كما أشترط القانون أن ألا تقل مدة الرؤية عن 3 ساعات أسبوعيا، كما منح القانون الزوج حق إقامة جنحة امتناع عن تنفيذ حكم قضائى الرؤية وتعويض.

 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي طلاق للضرر نفقة عدة ومتعة أخبار الحوادث أخبار عاجلة عن تنفیذ حکم

إقرأ أيضاً:

الغضب يلاحق نتنياهو ونواب يقاطعونه في الكنيست

شهد خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الكنيست مقاطعات وحالات شغب وهجوم؛ حيث قاطعه أعضاء بالكنيست أثناء استعراضه لنتائج زيارته لواشنطن، وطالبوه بإعادة المحتجزين، واتهموه بمحاولة إفشال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة والتخلي عن الأسرى الإسرائيليين.

وقال نتنياهو إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عرض تصورا واضحا بشأن اليوم التالي في قطاع غزة على نحو يضمن عدم عودة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لحكم القطاع، مؤكدا أنه يعمل مع الولايات المتحدة على رؤية جديدة بشأن غزة دون حماس أو السلطة الفلسطينية، وفق قوله.

ووصف نتنياهو لقاءه بترامب بـ"التاريخي"، وأكد أن الأخير عازم على تنفيذ خطته بشأن تهجير فلسطينيي قطاع غزة.

وقال نتنياهو "نحن في الكنيست من أجل التصويت على حجب الثقة، ولكنني عائد من واشنطن، حيث كان هناك حدث كبير وهو التصويت على الثقة بإسرائيل، وجيشها وحكومتها".

ومحتفيا بلقاء ترامب، أضاف نتنياهو "خلال سنوات عملي كرئيس للوزراء، التقيت رؤساء الولايات المتحدة 20 مرة في البيت الأبيض، لكن اللقاء التاريخي مع الرئيس ترامب كان الأهم والأكثر ودية الذي عقدته على الإطلاق مع رئيس أميركي، وأعتقد أنه لم يكن هناك لقاء أكثر أهمية منه لأي رئيس وزراء إسرائيلي".

إعلان

وتابع: "لقد كان لقاء دافئا استمر 5 ساعات، وهو أول زيارة لزعيم دولة إلى البيت الأبيض بعد تنصيب الرئيس ترامب لولايته الثانية".

وأردف: "نتفق مع الإدارة الأميركية بشأن القضايا الأساسية في الشرق الأوسط، ومنها تحقيق جميع أهداف حربنا (الإبادة بغزة)، بما في ذلك القضاء على حماس، وإعادة جميع مختطفينا (المحتجزين) وضمان أن غزة لم تعد تشكل تهديدا لإسرائيل".

غضب ومقاطعات

وقاطع أعضاء المعارضة في الكنيست تصريحات نتنياهو، وصاح النائب جلعاد كاريف من حزب "الديمقراطيين" في وجهه: "المشكلة هي أن معظم الجمهور لا يثق بك، ويعتقدون أنك كاذب".

وبعد موجة أخرى من الاضطرابات، تم طرد عدد من نواب المعارضة من الجلسة العامة، وقال نتنياهو: "من الصعب عليهم السماع، لقد اعتادوا على سماع قنوات الدعاية، ولا يمكنهم سماع الحقائق".

من جانبه، قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن الوقت حان لاحتلال قطاع غزة.

وأضاف أنه يجب فتح الأبواب أمام تشجيع هجرة سكان غزة، والتعاون مع خطة ترامب في هذا الصدد.

وطالب سموتريتش بوقف المعونات لحماس، وقال إن "التاريخ لن يصفح عن السياسيين الذين يتعاونون مع دعايتها ويدفعون إسرائيل باتجاه خسارة الحرب".

في المقابل، اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، نتنياهو، بالتخلي عن الأسرى الإسرائيليين في غزة لاعتبارات سياسية.

وقال لبيد -خلال جلسة للكنيست- إن نتنياهو لا يكترث بمقتل الأسرى في القصف الذي تنفذه القوات الإسرائيلية في غزة.

وشهد الكنيست أيضا -في وقت سابق اليوم- اندلاع مواجهات بين عائلات قتلى أحداث السابع من أكتوبر الذين نظّم بعضهم وقفة احتجاجية أكدوا فيها رفضهم تشكيل لجنة تحقيق رسمية وطالبوا بتشكيل لجنة بديلة لا يكون على رأسها رئيس المحكمة العليا، فيما طالب بعضهم بتشكيل لجنة رسمية خاصة بالأحداث.

إعلان

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن شجارا بالأيدي وقع بين العائلات المختلفة، وعزت مصادر هذه الخلافات إلى الانقسام في المجتمع الذي تغذيه حكومة نتنياهو حول هجوم السابع من أكتوبر.

وقد قررت الحكومة الإسرائيلية -في ختام اجتماعها الأسبوعي- تأجيل اتخاذ قرار بخصوص تشكيل لجنة تحقيق بشأن إخفاقات الهجوم.

وشهد الاجتماع مشادات بين الوزراء والمستشارة القضائية جيلي بهاراف ميارا التي قالت إنه تم الالتزام أمام المحكمة الجنائية الدولية بتشكيل لجنة تحقيق رسمية مستقلة لا حكومية.

مقالات مشابهة

  • إلزام صاحب العمل بإنشاء حضانة أبرزها.. «النواب» يكشف مزايا مشروع قانون العمل الجديد
  • زوج يطالب زوجته برد ممتلكاته ويتهمها بطرده من مسكن الزوجية وتبديد مبلغ مالي
  • الغضب يلاحق نتنياهو ونواب يقاطعونه في الكنيست
  • دور روسيا في إضعاف عبدالناصر وإسقاط الأسد
  • يناقشها مسلسل ضل حيطة في رمضان 2025.. ما هي إجراءات رفع دعوى ضم حضانة؟
  • أعمال فنية ركزت على قضية حضانة الأطفال.. أحدثها مسلسل «الأميرة - ضل حيطة»
  • "اجتثاث البعث" بنسخة أمريكية.. ترامب يلاحق خصومه السياسيين
  • زوج يلاحق زوجته بالنشوز: هجرت مسكن الزوجية وطالبتني بسداد 50 ألف نفقات
  • تحقيق دولي يلاحق جنديًا إسرائيليًا في سويسرا.. بداية العدالة أم تحدٍّ جديد؟
  • من وحي مسلسل «عقبال عندكم».. كيف تعرفين الرجل البخيل قبل الزواج؟