وزير الدفاع الأمريكي يبحث مع نظيره التركي تطورات الأوضاع في سوريا
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في مكالمة هاتفية مع نظيره التركي ياشار غولر ضرورة تجنب المزيد من التصعيد في سوريا وتخفيف المخاطر التي قد تهدد القوات الأمريكية وشركاءها هناك.
وقال المتحدث باسم البنتاجون باتريك رايدر في بيان له يوم الأحد: "ناقش وزيرا دفاع البلدين الأحداث في سوريا، وأكد أوستن أن الولايات المتحدة تتابع عن كثب تصريحات وتحركات مختلف الجماعات المعارضة في سوريا".
وأشار رايدر إلى أن الوزيرين "اتفقا على ضرورة أن تتخذ هذه الجماعات خطوات لضمان سلامة السكان المدنيين، بما في ذلك الأقليات العرقية والدينية، وكذلك الالتزام بالمعايير الإنسانية الدولية".
وبحسب البيان، أكد الوزيران "أهمية التنسيق الوثيق بين الولايات المتحدة وتركيا بهدف منع أي تصعيد إضافي في الوضع الذي هو بالفعل غير مستقر، وتجنب أي مخاطر على القوات الأمريكية وشركائها، وكذلك لمواصلة محاربة تنظيم (داعش) الإرهابي".
وأوضح البيان أن "أوستن اعترف بالمخاوف الأمنية المشروعة لتركيا، وناقش مع غولر المخاطر الناجمة عن تنظيم داعش ولاعبين عدائيين آخرين في المنطقة".
وكانت قد أعلنت فصائل المعارضة السورية في بيان مقتضب على التلفزيون الرسمي أصدرته صباح الأحد، "تحرير مدينة دمشق وإسقاط بشار الأسد"، بعد دخول قواتها المسلحة إلى دمشق. وتوجه الأسد إلى جهة غير معروفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن وزير الدفاع التركي سوريا فی سوریا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية ورئيس وزراء فلسطين يبحثان تطورات الأوضاع
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفيًا اليوم، من دولة رئيس وزراء فلسطين وزير الخارجية الدكتور محمد مصطفى.
وجرى خلال الاتصال بحث تطورات الأوضاع في فلسطين، والجهود المبذولة بشأنها.المستجدات الإقليميةواستقبل وزير الخارجية، في ديوان الوزارة بالرياض أمس، وزير الخارجية والتجارة الدولية والأديان في جمهورية الأرجنتين خيراردو فيرثين.
أخبار متعلقة 243 باحثة شرعية وقانونية يُسهمن في إنجاز 200 ألف خدمة بـ"تهيئة الدعاوى"9 ضوابط و11 شرطًا للعاملين.. البلديات تُشدد الرقابة على "التوصيل المنزلي"وجرى خلال الاستقبال بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطوير مجالات التعاون المشترك، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.