خاص.. لـ "الفجر الفني "سلوى عثمان: السعادة والصحة أمنياتي لعام 2025.. والتوازن سر نجاحي"
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة سلوى عثمان في حوار خاص مع موقع الفجر الفني عن أمنياتها لعام 2025 وتطلعاتها الشخصية والمهنية. إليكم أبرز ما جاء في اللقاء:
ما هي أهم الأمنيات الشخصية التي تسعين لتحقيقها على الصعيد العائلي أو الصحي؟
أوضحت سلوى أن أمنيتها الكبرى هي تحقيق السعادة والاستقرار في حياتها العائلية، قائلة: "أطمح في تحقيق التفاهم والسعادة في بيتي مع زوجي، وعلى الصعيد الصحي، أدعو الله أن يمنحنا الصحة والعافية ويشفينا من أي مرض.
كيف تخططين لتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعمل في العام الجديد؟
أكدت الفنانة أنها تولي اهتمامًا كبيرًا لتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، مشيرة إلى أنها تنظم وقتها بعناية: "بيتي وشغلي هما رقم واحد بالنسبة لي، أحرص دائمًا على عدم التقصير في حقوق بيتي وزوجي، تمامًا كما أهتم بالتزامي في العمل."
كيف ترين مستقبل الفن العربي في عام 2025؟
عبّرت سلوى عن تطلعها لازدهار الفن العربي في العام المقبل، قائلة: "أتمنى أن تكون الأعمال الفنية في العام الجديد هادفة وممتعة في آنٍ واحد. الجمهور يستحق قصصًا تحمل قيمة،
بالطبع، يهتم الفنانون بأعمالهم جميعها بشكل كبير، خاصة النجوم الذين يحرصون على اختيار الأعمال التي تحمل قيمة وفائدة للمشاهد،لذلك، من المتوقع أن نشهد مزيدًا من الازدهار والإبداع في المستقبل، بإذن الله."
ختامًا، تبقى الفنانة سلوى عثمان رمزًا للإبداع المتوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، مع أمل دائم في مستقبل أكثر إشراقًا للفن العربي.
ومن جانبه تُشارك الفنانة سلوى عثمان، في مسلسل حكيم باشا الذي من بطولة الفنان مصطفى شعبان ومن المقرر مشاركته ضمن الموسم الرمضاني 2025 والعمل يجمع عدد كبير من نجوم الفن.
مسلسل حكيم باشا
وتدور أحداث مسلسل حكيم باشا حول عصابة آثار، تطارد شابا وهو الشخصية التي يجسدها مصطفى شعبان، وتتصاعد الأحداث.
نجوم مسلسل حكيم باشا
ويضم العمل مجموعة من النجوم ابرزهم مصطفى شعبان، سهر الصايغ، دنيا فؤاد، رياض الخولي، أحمد صيام، محمد نجاتي، محمد العمروسي، سلوى عثمان، أحمد فهيم، سلوى خطاب، سارة نور، تأليف محمد الشواف، إخراج أحمد خالد أمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلوى عثمان الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
مؤلف حسبة عمري: قدمنا عملا دراميا يناقش قضايا المرأة وقانون الأحوال الشخصية
قال محمود عزت مؤلف مسلسل "حسبة عمري" إن فكرة المسلسل جاءت من خلال الحديث مع مخرجة المسلسل مي ممدوح، والتي تحدثت معي على أن تكون هناك فكرة مسلسل عن قانون الأحوال الشخصية بشكل عام وقضية حق الكد والسعاية، والعلاقة الزوجية وبخاصة بعد عشرة طويلة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من الناس، أني تحمست جدًا لهذه الفكرة، وعند كتابة أحداث المسلسل استفدنا من عدد من المراجع ومن بعض الدول التي قامت بتنفيذ قوانين في تلك القضية مثل المغرب.
وتابع أنني سعيد جدًا بالتعاون مع المخرجة مي ممدوح، وكان هناك تفاهم كبير وأتمنى أن تعيد تجربة التعاون مرة أخرى.
وتحدثنا مع المسئولين في المجلس القومي للمرأة، وكانت هناك مناقشات وتعاون إيجابي من أجل مصلحة العمل الدرامي.
وأشار إلى حرصنا على تناول العلاقة الزوجية وأهمية الاهتمام بها وضرورة مراعاة العشرة الطيبة، وكانت هناك رسالة أردنا الوصول بها إلى المتلقي.
وعقبت الدكتورة سوزان القليني أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة وعضو المجلس القومي لحقوق المرأة عن رأي المجلس في المسلسل وفكرته، مشيدة بما تناوله والفكرة والتناول، وأن هذا العام كانت هناك عدد من المسلسلات ناقشت قضايا المرأة بشكل إيجابي وطرحت العديد من القضايا.
بينما عقبت مخرجة العمل مي ممدوح أن المسلسل كان له اسم آخر، ولكننا اتفقنا في النهاية على اسم "حسبة عمري".
وعلى جانب آخر، استضاف الإعلامي د. عمرو الليثي أسرة مسلسل "حسبة عمري"، ونجمة العمل الفنانة روجينا.
وناقش البرنامج فكرة المسلسل والتي ناقشت قضية مهمة وجديدة على الشاشات المصرية بشكل قوي ومؤثر، ولأول مرة في تاريخ الدراما التليفزيونية يتناول مسلسل فكرة وقضية "حق الكد والسعاية".
واستضاف الليثي أسرة ونجوم المسلسل روجينا، محمود البزاوي، نادين، محمد رضوان، الوجه الجديد عمر روزيق، الوجه الجديد ريم عامر.
كما استمع الليثي إلى رأي الدكتورة سوزان القليني أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة وعضو المجلس القومي لحقوق المرأة لمعرفة رأي المجلس في المسلسل وفكرته.
وأيضًا استضاف البرنامج العلماء الدكتور سعد الدين الهلالي والذي يوضح رأي الدين في هذه القضية "حق الكد والسعاية"، وهل يطالب بإصدار تشريع في هذه القضية.
وفي ختام الحلقة كرم الإعلامي الدكتور عمرو الليثي أسرة ونجوم مسلسل "حسبة عمري" وأهداهم درع تكريم من "واحد من الناس" وقناة الحياة، على هذا العمل المميز وما قدمه من رسائل ومناقشة قضايا مهمة للمجتمع.
السلمون يواجه خطر الانقراض في موطنه الأصلي