اليوم.. نظر محاكمة 9 متهمين بخلية ولاية داعش الدلتا
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة ببدر برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم، محاكمة 9 متهمين فى القضية رقم 13555 لسنة 2024، جنايات حلوان، والمعروفة بخلية "ولاية داعش الدلتا".
وجاء في أمر الإحالة أنه في عضون عام 2023، حتي 27 أبريل 2024، المتهم الأول تولى قيادة جماعة ولاية الدلتا الإرهابية التي أسست على خلاف أحكام القانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
ثانيا: المتهمين من الثاني وحتى الأخير انضموا للجماعة الإرهابية الواردة ببند الاتهام الأول مع علمهم بأغراضها.
ثالثا: المتهمون جميع ارتكبوا جريمة من جرائم الإرهاب، بأن جمعوا وأمدوا ونقلوا ووفروا للجماعة الإرهابية بيانات ومعلومات بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية، جمعوا دون سند من القانون معلومات عن القائمين بتنفيذ أحكام قانون الإرهاب، بأن جمعوا معلومات عن أفراد الشرطة بالمحافظات "البحيرة والغربية وكفر الشيخ.
استخدموا موقع على الاجتماعي بغرض الترويج لأفكار الجماعة مستخدمين تطبيق التلجرام لتجنب الرصد الأمني، قاموا برصد الخدمات الأمنية على بنكين وكنيسة بزفتي.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: داعش الجنايات اخبار الحوادث المستشار وجدى عبد المنعم ولاية داعش الدلتا
إقرأ أيضاً:
عذبوهم في حلب..فرنسا تحاكم 5 متهمين باحتجاز صحافيين لصالح داعش في سوريا
بدأت محكمة في فرنسا، الإثنين، محاكمة 5 متهمين باحتجاز4 صحافيين فرنسيين رهائن لصالح تنظيم داعش في سوريا.
وخطف المتطرفون عدداً من الصحافيين الأجانب وعمال الإغاثة قبل أن تهزم القوات المدعومة من الولايات المتحدة الجماعة في نهاية المطاف في 2019. واختطف الصحافيان ديدييه فرنسوا، وإدوار إلياس، ثم نيكولا هينين، وبيار توريس، بفارق 10 أيام أثناء تغطيتهم من شمال سوريا في يونيو (حزيران) 2013، واحتجزهم التنظيم في حلب لمدة 10 أشهر حتى إطلاق سراحهم في أبريل (نيسان) 2014. و عثر عليهم معصوبي الأعين وأيديهم مقيدة في أرض تمتد على الحدود بين سوريا وتركيا.وبعد أكثر من عقد، أصبح المسجون مهدي نموش 39 عاماً، من بين خمسة رجال متهمين باختطافهم في محاكمة تستمر حتى 21 مارس (آذار).
وقضت محكمة بلجيكية بسجن نموش مدى الحياة في 2019 بتهمة قتل 4 في متحف يهودي في مايو (أيار) 2014، بعد عودته من سوريا.
وقال نموش للمحكمة في باريس، كاسراً صمته بعد رفض الكلام أثناء المحاكمة في بروكسل أو أثناء التحقيق "لم أكن أبداً سجان الرهائن الغربيين أو أي رهينة آخر، ولم أقابل هؤلاء في سوريا"، وقال الصحافيون الأربعة للمحققين إنهم متأكدون أن نموش هو سجانهم.
وروى هينين في مقال بمجلة في سبتمبر (أيلول) 2014 أن نموش، الذي كان ينادى آنذاك بأبو عمر، لكمه في وجهه وأرعب المعتقلين السوريين، ووصفه بـ "رجل أناني أصبح الجهاد عنده في النهاية ذريعة لإشباع عطشه المرضي للشهرة. شاب ضائع ومنحرف".
ويحاكم أيضاً الفرنسي عبد المالك تانيم، 35 عاماً، الذي حكم عليه بالفعل في فرنسا بتهمة التوجه للقتال في سوريا في 2012، والسوري قيس العبد الله، 41 عاماً، المتهم بتسهيل اختطاف هينين.وقد نفى كلاهما الاتهامات.
ويحاكم البلجيكي أسامة عطار، وهو قيادي كبير في داعش، غيابياً لأنه يفترض أنه توفي في سوريا في 2017، وحكم عليه بالفعل بالسجن مدى الحياة بسبب الهجمات على باريس في 2015، والتي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها وأسفرت عن 130 قتيلاً، وتفجيرات بروكسل التي نفذها التنظيم التي أودت بـ32 آخرين في 2016.
كما يخضع عضو تنظيم داعش الفرنسي سليم بن غالم، الذي يُزعم أنه كان مسؤولاً عن الرهائن، للمحاكمة رغم الاعتقاد أنه مات.