الأرشيف والمكتبة الوطنية يثري صالات الفورمولا -1 بصور تاريخية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
شارك الأرشيف والمكتبة الوطنية بعرض مجموعة من الصور التاريخية في صالات سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى الفورمولا-1 في أبوظبي 2024، وتأتي هذه المشاركة في إطار حرصه على إثراء هذا الحدث الرياضي العالمي بالصور التاريخية ذات الصلة بالحدث.
وتبرز الصور، التي شارك الأرشيف والمكتبة الوطنية بعرضها في الحدث الرياضي الكبير، صوراً للمؤسس والباني المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، يقود سيارته بنفسه، وقد عُرف عنه ذلك حين كان يتفقد أعمال الإنشاءات وأحوال المواطنين منذ كان ممثلاً للحاكم في مدينة العين، وحاكماً لإمارة أبوظبي، وتعرض بعض الصور ما بلغته دولة الإمارات العربية المتحدة من تطور وازدهار في ظل قيادته الحكيمة، وبجهود القادة العظام الذين ساروا على نهجه وواصلوا مسيرته في البناء والنماء والتطوير.
وكل صورة تم عرضها في صالات سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى الفورمولا-1 لها تاريخها، الذي يرتبط بمراحل نهضة دولة الإمارات العربية المتحدة وتطورها، وتبرز تنوع السيارات التي احتفظ الأرشيف والمكتبة الوطنية بصورها في أرشيفاته، لأنها ارتبطت بالمسيرة التاريخية المظفرة لشيوخ الإمارات الكرام.
ومشاركة الأرشيف والمكتبة الوطنية في هذا الحدث الرياضي تنبثق من أهميته بوصفه قمة سباقات السيارات، وقد جعل من أبوظبي مقصداً عالمياً ووجهة لعشاق سباقات السيارات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأرشيف والمكتبة الوطنية الفورمولا 1 الإمارات جائزة الاتحاد للطيران الكبرى الأرشیف والمکتبة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
“الردُّ سيكون في أبوظبي ودبي”.. صنعاء توجّـه تحذيراً ناريًّا للإمارات عقبَ هذه التحَرّكات البرية المريبة
الجديد برس..|وجَّهَ قياديٌّ في حركة أنصار الله الحوثيين في اليمن، تحذيرًا ناريًّا إلى الإمارات، مؤكّـداً أن الصواريخ ستكون وجهتها أبوظبي ودبي.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله محمد الفرح في تدوينة على (إكس) بعنوان “مرتزِقة الإمارات يقرّبون أجل أبوظبي”: “من بين كُـلّ الخونة المؤيدين للضربات الأمريكية على بلدهم اليمن والمجاهرين بالتعاون المعلوماتي والميداني معه يتصدر مرتزِقة الإمارات مشهد الدناءة والانحطاط أكثر من سواهم”.
وأضاف: “لا غرابة أن يصدر ذلك ممن امتهنوا الاغتصابات حتى للأطفال وتواطأوا مع السوداني والإماراتي في قضايا تمُسُّ الأعراض”.
وتابع: “لعلهم الأعجل على الاحتلال الأمريكي لليمن لأنهم مدللون لم يحتملوا العيش في السواحل والصحراء وتقربهم للأمريكي يعكس أحلامهم في العودة لما فقدوه في سالف السنين التي لن يمحو ألمها مِئة عام”.
معتبرًا أنه “لو لم يكن في فترة حكمهم سوى تدمير الدفاعات الجوية على أيدي النساء الأمريكيات لكان كافياً في نبذهم لسبعين جيل قادم”.
واختتم محذرا الإمارات: “نتمنى للإمارات أن تعي أن زنابيلها يجنون عليها وستدفع الثمن قريباً ولن تكون وجهة صواريخنا المخا ولا شبوة في حال ورطهم الأمريكي في عدوانه. بل سيكون الرد إلى أبوظبي ودبي”.