موقع 24:
2025-05-01@19:05:52 GMT

ساينز يودع فيراري بلحظات من السعادة والحزن

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

ساينز يودع فيراري بلحظات من السعادة والحزن

ودع كارلوس ساينز، فريق فيراري بمشاعر تمزج بين السعادة والحزن بعد ظهوره الأخير على منصة التتويج في سباق جائزة أبوظبي الكبرى الختامي لموسم بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، أمس الأحد.

وسيخوض السائق الإسباني، الذي حل ثانياً خلف زميله السابق في مكلارين لاندو نوريس بينما جاء زميله في فيراري شارل لوكلير ثالثاً، اختبارات ما بعد نهاية الموسم مع وليامز بعد غد الثلاثاء ليبدأ فصلاً جديداً في مسيرته.


وضمن فريق مكلارين لقب الصانعين لأول مرة منذ عام 1998، وأنهى البطولة برصيد 666 نقطة مقابل 652 نقطة لفيراري ثاني الترتيب و589 نقطة لفريق ريد بول.
وقال للصحافيين معترفاً بإخفاء مشاعره "لم يكن سباق (أبوظبي) سهلا لي بالطبع، خاصة أنه كان الأخير في (مع فيراري).
"أعتقد أنني بذلت أقصى ما يمكن للحفاظ على تركيزي واستخراج أقصى ما يمكن للسيارة أن تقدمه اليوم.

لحظات مميزة من تتويج الأبطال بالمراكز الثلاثة الأولى لـ #جائزة_أبوظبي_الكبرى#فورمولا1 #F1 #AbuDabhiGP #24Sport pic.twitter.com/5beMBNpFP9

— 24.ae | رياضة (@20foursport) December 8, 2024

وقال عن اللحظة التي بدا فيها متأثراً حقاً "ربما كان ذلك بعد ارتداء الخوذة، ربما كانت الدقائق العشر التي سبقت السباق عندما كنت في السيارة، ربما كان أثناء اللفة وربما لم أعرف أبداً".
ويرحل ساينز عن فيراري بعد 4 مواسم فاز فيها بـ4 سباقات، منها 2 هذا العام، ليفسح الطريق أمام بطل العالم 7 مرات لويس هاميلتون.
وكان ساينز قد صعد إلى منصة التتويج مرتين مع مكلارين قبل انضمامه إلى فيراري الذي يغادره بعد الصعود إلى منصة التتويج بإجمالي 27 مرة.
وقال "كنت أعلم أن هذا سيكون آخر سباق لي مع مجموعة من الأشخاص استمتعت معهم خلال السنوات الأربع الماضية. ربما تكون هذه آخر مرة أقود فيها سيارة فيراري.
"حاولت تذكير نفسي بضرورة المحاولة والاستمتاع بالسباق بقدر الإمكان وتقديم أقصى ما لدي من أجل هذا الفريق، عندما خرجت من السيارة انتابني شعور يمتزج بين السعادة والحزن".

بالأرقام.. تعرف على مسيرة لويس هاميلتون التاريخية مع مرسيدس - موقع 24خاض لويس هاميلتون في أبوظبي سباقه الأخير مع مرسيدس والذي فاز معه بـ6 من أصل 7 ألقاب في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات.

وقال ساينز إنه أثبت لنفسه وللعالم أنه قادر على القتال من أجل الانتصارات والصعود إلى منصات التتويج في حال حصوله على سيارة مناسبة وهدفه الآن مساعدة فريق وليامز البطل السابق على العودة إلى مجده السابق.
لكنه أدرك أن الأمر قد يستغرق بعض الوقت للتكيف مع الأجواء الجديدة المحيطة حتى إذا كان يملك الكثير من الحوافز والدوافع لخوض مثل هذا التحدي.
وقال "لن أكذب، خلال لفاتي الأخيرة، كنت أدفع بكل قوتي من أجل هذا الفريق.. كنت قد بدأت بالفعل أشعر بأشياء في السيارة وأحاول أن أقول 'تذكر كيف تشعر بهذا'.
"لأنني سأحتاج غداً وبعد غد تذكر لماذا تكون هذه السيارة سريعة في هذا المنعطف ولماذا تبدو جيدة؟ ربما أعرف ما سأجده غداً وبعد غد، أحتاج إلى بعض الهامش من التحسن في المنعطفات".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات فيراري ساينز فيراري كارلوس ساينز

إقرأ أيضاً:

احتجاجات في تركيا لمنع رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل

أنقرة (زمان التركية) – نظمت شعبة حزب السعادة التركي في مدينة مرسين تظاهرة احتجاجية رافضة لرسو سفينة ميرسك التي تحمل قطع عسكرية في طريقها إلى إسرائيل بميناء مرسين التركي.

وشهدت التظاهرة الاحتجاجية مشاركة واسعة وسط دعم من ممثلي الحزب التركي ومنظمات المجتمع المدني.

وتوجه المتظاهرون سيرا على الأقدام إلى بوابة ميناء مارسين رافعين الأعلام التركية والفلسطينين رافعين هتافات “إسرائيل قاتلة” و”التحية لحماس وليتواصل النضال”. وحمل المتظاهرون لافتة كتب عليها “لا عبور لسفينة تحمل السلاح للإبادة”.

وفي كلمته خلال التظاهرة الاحتجاجية، ذكر نائب حزب السعادة عن مدينة هاتاي، شاليشكان، أن تجاهل الآلام التي يعاني منها الشعب الفلسطيني يعني معايشة  المتجاهل آلام مشابهة داخل أراضيه مستقبلا.

وأضاف قائلا: “الصامتون عن هذا الظلم اليوم قد يعايشون الظلم نفسه داخل أراضيهم غدا، وعدم مساندة الشعب الفلسطيني هو انعدام كبير للمسؤولية تجاه الإنسانية”.

وأشار شاليشكان إلى محاولات وقف الاعتداءات على قطاع غزة من الأجندة العالمية، مفيدا أن الظلم في غزة لا يزال متواصل في الوقت الذي تُساق فيه الأجندة لاتجاهات أخرى وأنه يتوجب عدم التزام الصمت تجاه الظلم وإغفاله.

وأكد نائب رئيس حزب السعادة، إبراهيم يلديز،أن التصريحات الدبلوماسية غير كافية قائلا: “العصابة الإرهابية الصيهونية لا تفهم سوى القوة. والتصدي لهذا الظلم ليس بجمع الغذاء والدواء بل بإتخاذ موقف قوي وحازم”.

وشدد يلديز على ضرورة دعم تركيا للشعب الفلسطيني المظلوم وليس إسرائيل.

وصرح رئيس شعبة حزب السعادة في مرسين، بلال أوغوز، أن القطع العسكرية التي تقلها السفينة ليست مجرد عملية نقل بل خيانة ترمز للمجازر في قطاع غزة قائلا: “هذه السفينة ليست فقط تحمل قطع عسكرية، بل أنها تحمل صرخات الأطفال الذين لقوا حتفهم في غزة وخيانة محملة على عاتق الأمة. هذه ليست مجرد عملية نقل بل تنفيذ للسيناريو الذي وضعته القوى الاستعمارية”.

Tags: التجارة بين تركيا واسرائيلالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةحزب السعادةميناء مرسين

مقالات مشابهة

  • عبادات مهجورة تُدخل السرور وتحقق السعادة.. أزهري ينصح بها
  • دراسة عالمية صادمة: شباب هذا العصر يفتقدون السعادة
  • الشباب في خطر.. تراجع صادم في السعادة عالميا
  • نجل نتنياهو: إسرائيليون من اليسار ربما يقفون وراء حرائق القدس
  • خسر 3/2 .. النصر يودع دوري النخبة الآسيوي
  • أمنيتي أرى السعادة في عيون الجميع.. رحيل مؤثرة لـ جينا سلطان
  • احتجاجات في تركيا لمنع رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل
  • مذيعي القنوات يريدون انتزاع إدانة من عبد الواحد مع جهلهم ، ربما ، بالموازنة الصعبة
  • التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)
  • السعادة والقراء