“الثمالي” أعلى طبيب في المملكة قام بإجراء 3000 عملية فيمتو سمايل
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تصدر استشاري العيون الدكتور طلال بن عبدالرحمن الثمالي,الاستاذ بجامعة الطائف ,اطباء العيون في السعودية في إجراء عمليات “فيمتو سمايل” لتصحيح الإبصار بالليزر ب3000 عملية كأعلى طبيب يقوم بهذه العمليات في المملكة ,وقامت شركة رايس الألمانية بتكريم الدكتور الثمالي على هذا الإنجاز ..ويعدالدكتور طلال يعد من الكفاءات الطبية المتميزة في مجال العيون, ,وحقق نجاحات ضخمة في مجال عمله عبر عمله المهني وقيامه باجراء الاف العمليات في مجالات متنوعة ,كما حصل على العديد من الجوائز المحلية والعالمية تقديرا لجهوده في مجاله ,وقدم العديد من الأبحاث والأوراق العلمية محليا وعالميا ,ساهمت في الإرتقاء بطب العيون في تخصصاته المختلفة,مما انعكس بالخدمات المقدمة للمرضى .
تجدر الاشارة الى ان عمليات الفيمتو سمايل حققت نجاحات كبيرة في تصحيح الإبصار بالاجهزة المتطورة التي تحتاج الى خبرات وايدي ماهرة ..
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“البديوي” يؤكد أن دول الخليج حققت إنجازات مشرفة في مجال حقوق الإنسان
أكد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، أن ما حققته دول مجلس التعاون، على مدار أربعة عقود من إنجازات مشرفة في مجال حقوق الإنسان على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، أتى بفضل من الله ثم الرؤية السديدة والدعم غير المحدود من قبل أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم- والنابعة من القيم الدينية والثقافية والاجتماعية الأصيلة لدول مجلس التعاون.
جاء ذلك بمناسبة احتفال دول المجلس بمرور عشر سنوات على اعتماد إعلان حقوق الإنسان لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في 9 ديسمبر 2014، وتزامنًا مع احتفال دول العالم بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يوافق 10 ديسمبر من كل عام.
وأشار معاليه إلى أن صياغة إعلان حقوق الإنسان لمجلس التعاون، اعتمد على مبادئ الشريعة الإسلامية، والنظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وميثاق الأمم المتحدة، والميثاق العربي لحقوق الإنسان، وإعلان القاهرة لحقوق الإنسان في الإسلام، بالإضافة إلى المواثيق والاتفاقيات الدولية والإقليمية ذات الصلة، مما يعد خطوة نوعية كبيرة في مجال احترام وحماية وتعزيز حقوق الإنسان وتتويجًا لمسيرة دول المجلس في هذا المجال، وانطلاقًا من إيمانها العميق بكرامة الإنسان واحترامها لحقوقه والتزامها بحمايتها التي كفلتها الشريعة الإسلامية التي تُعد تجسيدًا للقيم والمبادئ النبيلة الراسخة في ضمير مجتمعاتها، ومن الثوابت الأساسية لسياساتها على جميع الأصعدة والمستويات.
اقرأ أيضاًالمملكة“الغذاء والدواء” تغرّم منشأة غذائية مليون ريال لتلاعبها بتواريخ صلاحية دواجن
وبين أن نصوص الإعلان، ما هي إلا تأكيد لما هو موجود على أرض الواقع من تطورات تشريعية وإجرائية ومؤسسية في مجال حقوق الإنسان، وحافظة للمكتسبات المتحققة في جميع الحقوق والحريات الأساسية، المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتلبية لطموحات ورغبة شعوب دول المجلس لمستقبل باهر ومشرق ومستدام.
وجدد معالي الأمين العام، بهذه المناسبة، التزام دول مجلس التعاون بدورها الفاعل في حماية وتعزيز حقوق الإنسان على المستويين الإقليمي والدولي، موضحًا أن مجلس التعاون، يسعى إلى الإسهام في بناء نظام عالمي تكون فيه حقوق الإنسان بوصلة لتحقيق الاستقرار والازدهار، وبناء جسور الحوار والتعاون التي تشكل جزءًا جوهريًا من رسالة المجلس ومن أهم أدواته لتحقيق أهدافه وخططه.
كما تطرق خلال تصريحه، إلى التحديات الراهنة التي تواجه حقوق الإنسان في العالم، ومنها: النزاعات والصراعات والتطرف العنيف، وظاهرتا الكراهية والإسلاموفوبيا، مشددًا في ذات الوقت على احترام سيادة القانون والقيم العالمية المشتركة، وتعزيز التسامح والتعايش السلمي واحترام الاختلاف والأديان لضمان مستقبل زاهر يعمه العدل والنماء تعيشه الأجيال القادمة بخير ورخاء.