ميشيل فاضل يكشف عن جديدة مع كاظم الساهر
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
استضافت الاذاعية زهرة رامي، في حلقة خاصة على راديو إنرجي ٩٢.١ من الساحل الشمالي الموسيقار اللبناني ميشيل فاضل للحديث عن أجدد أعماله المقبلة.
وكشف فاضل في حديثه عن طريقته في أي عمل جديد قائلا: "بأعمل كل حاجة بحب اللي بحبه بشتغله فورا، دائما ما كنت أوجه الشكر لوالدي ولكن الآن أود التوجه بالشكر لوالدتي على دعمها و تشجيعها لي دائمًا".
وبسؤال فاضل عن الفرق بين الجمهور المصري واللبناني، قال: "الجمهور المصري مثله مثل اللبناني محب للحياة ويعرف كيف يستمتع بها”، وتابع: "أقول إن الحياة قصيرة بشكل كبير وبعد أزمة كورونا قررت عدم تأجيل أي شيء يجعلني أشعر به بالسعادة".
وعن أعماله القادمة، قال الموسيقار ميشيل فاضل خلال تواجده في الساحل الشمالي لإحياء عدد من الحفلات داخل مطعمه الخاص: "بحضر البوم موسيقي جديد خاص فقط بالبيانو أي سيكون هو بطل القصة".
وتابع: " تواصلت مع كاظم الساهر في إحدى المرات عارضاً عليه فكرتي بعزف موسيقى من تأليفه؛ فأبدى سريعاً موافقته، وبعد نحو 20 دقيقة اتصل بي يخبرني بأنه أعدَّ لحنين وتم تكملة باقي المعزوفات"، وأضاف: "سأجمع هذه المعزوفات في (ميني ألبوم) أصدره قريباً".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موسيقى ميني ألبوم
إقرأ أيضاً:
ترامب يختار مديرة للاستخبارات الوطنية الأمريكية.. ماذا قالت عن سوريا وخط السيل الشمالي؟
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أنه اختار تولسي جابارد، عضو مجلس النواب عن الحزب الديمقراطي سابقا، لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية.
وقال ترامب في بيان “أعلم أن تولسي ستجلب الروح الشجاعة التي ميزت مسيرتها المهنية اللامعة إلى مجتمع الاستخبارات لدينا، وتدافع عن حقوقنا الدستورية وتضمن السلام من خلال القوة”، مشيرا إلى أنها تحظى “بدعم واسع النطاق من كلا الحزبين السياسيين. تولسي ستجعلنا جميعا فخورين!”.
وجابارد عضو الكونغرس الديمقراطية السابقة من هاواي، حولت ولاءها السياسي في السنوات الأخيرة، حيث انتقلت من مرشحة لترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة في عام 2020 إلى مؤيد قوي لترامب ومن منتقدي إدارة الرئيس الحالي جو بايدن وتركت الحزب الديمقراطي في 2022 لتصبح نائبة مستقلة.
ومن غير المتوقع أن تواجه صعوبة أمام موافقة مجلس الشيوخ على تعيينها، إذ سيحتفظ الحزب الجمهوري بأغلبية 52 إلى 48 مقعدا على الأقل في المجلس بداية من أوائل العام المقبل.
وكانت غابارد أول هندوسية يتم انتخابها لعضوية مجلس النواب في عام 2012. وهي أيضا من المحاربين القدامى ومقدم سابق في احتياطي الجيش.
وبصفتها مديرة للاستخبارات الوطنية، ستلعب غابارد دورا رائدا في المساعدة في تشكيل قواعد اللعب الدولية لترامب. ووصلت إلى الوظيفة بعد أن انتقدت استجابة بايدن للصراعات المستمرة حول العالم.
وقالت خلال تجمع انتخابي لترامب: “هذه الإدارة جعلتنا نواجه حروبا متعددة على جبهات متعددة في مناطق حول العالم وأقرب إلى شفا حرب نووية أكثر من أي وقت مضى”.
وأضافت “أنا واثقة من أن مهمة ترامب الأولى ستكون إبعادنا عن حافة الحرب”.
وانتقدت دعم بايدن لأوكرانيا، معتبرة أن “الولايات المتحدة في الصراع الأوكراني ليست مهتمة بشعب هذا البلد والديمقراطية والحرية، بل بتغيير النظام في روسيا”.
وأشارت إلى أنه “من الواضح أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي كانا وراء الهجوم على خطوط السيل الشمالي، وليس مجموعة موالية لأوكرانيا”.
وكعضو في مجلس النواب، كانت غابارد من أشد المنتقدين لتدخل إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في الحرب في سوريا. وأثارت ردود فعل عنيفة في عام 2017 بعد زيارتها للرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت في ذلك الوقت إنها فعلت ذلك “لأنني شعرت أنه من المهم إذا كنا حقا نهتم بالشعب السوري ومعاناته، أن نكون قادرين على مقابلة أي شخص نحتاج إليه إذا كان هناك احتمال لتحقيق السلام”.
وبعد عامين، وخلال ترشحها للرئاسة، رفضت غابارد وصف الأسد بأنه “مجرم حرب”، وقالت إنه “ليس عدوا للولايات المتحدة، لأن سوريا لا تشكل تهديدا مباشرا للولايات المتحدة”.