مقالات مشابهة من هو “ابو محمد الجولاني”؟

‏ساعة واحدة مضت

ملثمان بزي عسكري يرشان الأسيت الحارق على مسؤول كبير في تعز

‏3 ساعات مضت

عاجل: غموض يكتنف مصير الأسد بعد اختفاء طائرته.. وبريطانيا تكشف تفاصيل خطيرة

‏4 ساعات مضت

قوات أمنية تقتل “رائدا” في الشارع العام والحزن يعم أرجاء المدينة

‏4 ساعات مضت

هام.

. انقلاب مفاجئ في درجات الحرارة المتوقعة ليوم غد الأحد 8 ديسمبر 2024 مع المقارنة بيوم  أمس.. شاهد

‏يوم واحد مضت

انتبهوا.. تحذير من شحنة ديزل خطيرة غير مطابقة للمواصفات تم تفريغها في ميناء المكلا بعد طردها من عدن.. ومطالبات بالتحقيق فورا.. وثيقة

‏يوم واحد مضت

كشف نصر الدين عامر، رئيس وكالة سبأ التابعة لسلطة صنعاء، عن مصير سفارة صنعاء في العاصمة السورية دمشق، وذلك عقب سيطرة قوات المعارضة السورية على المدينة وانهيار نظام الرئيس بشار الأسد بشكل مفاجئ وسريع.

وفي تدوينة على منصة “إكس”، أوضح عامر أن السفارة كانت قد أُغلقت في وقت سابق من قبل نظام الأسد مقابل إعادة افتتاح السفارة السعودية في دمشق. وأضاف أن السفير وطاقم السفارة التابعين لحكومة صنعاء قد غادروا حينها سوريا وعادوا إلى صنعاء في أكتوبر 2023.

تصريح عامر جاء في سياق استفسارات عديدة أثارتها التطورات الأخيرة في سوريا بشأن وضع التمثيل الدبلوماسي لسلطة صنعاء هناك.

ذات صلة السابق من هو “ابو محمد الجولاني”؟اترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار سلطة صنعاء تكشف مصير سفارتها في دمشق بعد سقوط نظام الأسد ‏6 دقائق مضت من هو “ابو محمد الجولاني”؟ ‏ساعة واحدة مضت ملثمان بزي عسكري يرشان الأسيت الحارق على مسؤول كبير في تعز ‏3 ساعات مضت عاجل: غموض يكتنف مصير الأسد بعد اختفاء طائرته.. وبريطانيا تكشف تفاصيل خطيرة ‏4 ساعات مضت قوات أمنية تقتل “رائدا” في الشارع العام والحزن يعم أرجاء المدينة ‏4 ساعات مضت هام.. انقلاب مفاجئ في درجات الحرارة المتوقعة ليوم غد الأحد 8 ديسمبر 2024 مع المقارنة بيوم  أمس.. شاهد ‏يوم واحد مضت انتبهوا.. تحذير من شحنة ديزل خطيرة غير مطابقة للمواصفات تم تفريغها في ميناء المكلا بعد طردها من عدن.. ومطالبات بالتحقيق فورا.. وثيقة ‏يوم واحد مضت تنزيل “شات جي بي تي” الأصلي بالعربي.. تطبيق الذكاء الاصطناعي الأحدث والأذكى على مستوى العالم يقدم خدمات مجانية مذهلة في جميع المجالات ‏يوم واحد مضت وسط مطالبات بضبط الجناة.. اغتيال “عميد في الجيش” أمام منزله بمأرب في ظروف غامضة والصمت الرسمي سيد الموقف (الاسم+ صورة) ‏يوم واحد مضت الارصاد يحذر.. برد شديد وصقيع قاتل يجتاح 5 محافظات يمنية خلال الساعات القادمة ‏يوم واحد مضت تحذير هام للمسافرين اليمنيين إلى السعودية بشأن الانتباه من حمل اشياء قد تعرضهم للسجن وغرامات مالية كبيرة.. اسماء القوائم الممنوعة ‏يوم واحد مضت ارتفاع أسعار الخضروات والفواكه في أسواق عدن واستقرار نسبي في صنعاء ‏يوم واحد مضت © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: یوم واحد مضت ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

سقوط الـ«F-18»… إنذار مدوٍّ بعمق الورطة الأمريكية في اليمن

يمانيون../
في تطوّر ميداني نوعي، أكدت البحرية الأميركية، مساء الإثنين، سقوط طائرة مقاتلة من طراز «F-18» عقب استهدافها في هجوم مشترك شنّته القوات المسلحة اليمنية على حاملة الطائرات «هاري ترومان» ومجموعة السفن الحربية المرافقة لها شمال البحر الأحمر.

هذا الاعتراف الرسمي الأميركي، الذي يأتي بعد بيانات سابقة حاولت التقليل من حجم الهجمات اليمنية، يعكس تحوّلاً جوهرياً في قواعد الاشتباك البحري ويضع واشنطن في زاوية مواجهة مفتوحة مع تكتيكات يمنية أثبتت فعاليتها رغم الفارق الهائل في القدرات.

يتطابق هذا الاعتراف مع ما أعلنه المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، عن تنفيذ عملية هجومية معقدة اخترقت الدفاعات الأميركية وأجبرت «ترومان» على الانسحاب نحو أقصى شمال البحر، في سابقة تُسجّل للمرة الأولى منذ بداية العدوان الأميركي المستجد على اليمن منتصف مارس الماضي.

أبعد من مجرد إسقاط طائرة
توقيع هذا الإنجاز الميداني يُمثّل ضربة قاسية لصورة الردع الأميركي في المنطقة، كما يضع علامة استفهام حول فعالية التقنيات الدفاعية لحاملات الطائرات الأكثر تطوراً في العالم، والتي ظلت لعقود رموزاً للهيمنة الأميركية.
ويرى مراقبون أن العملية لم تكن مجرد تصعيد عسكري، بل كانت نتيجة تراكم معلومات استخبارية دقيقة امتلكتها صنعاء حول مواقع التحرك ونقاط الضعف في التشكيل البحري الأميركي، ما يعكس تطوراً نوعياً في القدرات الاستخباراتية والهجومية للقوات اليمنية.

لكن هذا الاعتراف الأميركي لا يخلو من دلالات مقلقة؛ إذ يخشى مراقبون أن يكون مقدّمة لارتكاب مزيد من الجرائم بحق المدنيين في محاولة لتعديل صورة الفشل العسكري، وامتصاص صدمة الرأي العام المحلي والدولي. في هذا السياق، حذّر نشطاء يمنيون من أن إسقاط الطائرة قد يدفع واشنطن إلى شنّ عمليات انتقامية عنيفة، كما حدث في مدينة صعدة عندما استُهدف مركز إيواء للمهاجرين الأفارقة وأودى بحياة 68 مدنياً.

منجزات يمنية وتخبط أميركي
وسائل إعلام أميركية، بينها شبكة «سي إن إن» وموقع «ريسبونسبل ستيتكرافت»، لم تتجاهل حجم ما حدث، وأكدت ضراوة الاشتباكات البحرية التي خاضتها القوات اليمنية في مواجهة البحرية الأميركية، مشيرة إلى أن هذه الاشتباكات جاءت رداً مباشراً على الغارات الأميركية على صعدة وصنعاء.
ومنذ منتصف مارس، نفذت صنعاء أكثر من 25 هجوماً على حاملة الطائرات «ترومان» وسفن مرافقة، ضمن معركة بحرية مفتوحة تهدف إلى ردع العدوان الأميركي وإحباط عملياته الهجومية.

وزير الدفاع اليمني، اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، وصف إسقاط الـ«F-18» بأنه “إثبات عملي للتفوق العسكري والتقني الذي بلغته الصناعات الحربية اليمنية”، لافتاً إلى “قفزة غير مسبوقة” في منظومات الدفاع الجوي، وقدرتها على التصدي لأحدث الصناعات العسكرية الأميركية والإسرائيلية على حد سواء.

رد أميركي مأزوم
من جهتها، حاولت القيادة المركزية الأميركية التقليل من تأثير العمليات اليمنية، مشيرة إلى تنفيذ أكثر من 800 غارة جوية ضد منشآت القيادة والسيطرة ومراكز تصنيع الأسلحة والمنظومات الدفاعية. غير أن إصرارها على نفي استهداف المدنيين يصطدم بواقع عملياتها الميدانية، التي أوقعت عشرات الضحايا من الأبرياء في الأيام الماضية.

وفي تناقض فاضح، تقول القيادة المركزية إن ضرباتها تعتمد على معلومات استخباراتية دقيقة، بينما تنقل وسائل إعلام أميركية عن مصادر في “البنتاغون” أن تلك الضربات غالباً ما تستند إلى مصادر مفتوحة، من ضمنها منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقد وثقت الأجهزة الأمنية في صنعاء قيام ناشطين موالين للتحالف السعودي – الإماراتي بنشر إحداثيات لأهداف في مناطق تحت سيطرة «أنصار الله»، استُخدمت لاحقاً في تحديد مواقع القصف الأميركي، كما حدث في منطقة “ثقبان” شمال العاصمة، والتي خلّف القصف فيها 12 قتيلاً وعدداً من الجرحى، حسب ما أعلنته وزارة الصحة.

نحو معادلة ردع جديدة
الهجوم اليمني على «ترومان» وأسقاط الـ«F-18» لم يكن فقط تطوراً ميدانيًا بل إعادة ترسيم لمعادلات الردع في البحر الأحمر. فصنعاء لا تواجه فقط واشنطن، بل تتحدى حضورها العسكري بكامل رموزه، وترسل رسائل صلبة إلى تل أبيب والرياض وأبوظبي مفادها أن زمن “الهجمات دون رد” قد انتهى.

وفي ظل هذه التطورات، يبدو أن الورطة الأميركية في اليمن تتعقّد أكثر من أي وقت مضى، في وقتٍ تكشف فيه العمليات اليمنية عن نموذج مقاومة غير تقليدي قادر على إعادة صياغة موازين القوى… ولو بإسقاط طائرة واحدة.

مقالات مشابهة

  • مصرع جندي إسرائيلي وإصابة 3 آخرين في الجولان
  • عقد دولي لإدارة ميناء اللاذقية.. أول اتفاق استثماري في سوريا بعد سقوط الأسد
  • لماذا تتردد واشنطن في رفع العقوبات عن سوريا بعد سقوط الأسد؟
  • وثائق تكشف الحلم الإيراني في سوريا: خططٌ سقطت مع رحيل الأسد
  • سائق سوري: نقلت جثث معتقلين لريف دمشق 10 سنوات بعهد الأسد
  • نيويورك تايمز: إرث نظام الأسد المميت… ألغام أرضية وذخائر غير منفجرة
  • محاكمة مثيرة للمعتدين على صيدلية بباب الزوار تكشف وقائع خطيرة
  • اعترافات ضابط في نظام الأسد عذّب جثثاً: “أنا مريض نفسي” ..فيديو
  • سقوط الـ«F-18»… إنذار مدوٍّ بعمق الورطة الأمريكية في اليمن
  • تحفظ طعامك وتسرق حياتك: مادة خطيرة وراء 365 ألف وفاة في عام واحد