ادعولنا.. أول تعليق من حسن الرداد على شائعات حمل إيمي سمير غانم
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
علق كل من حسن الرداد وإيمي سمير غانم على شائعات حمل الفنانة الشهيرة للمرة الثانية بعد إنجاب ابنها الأول “فادي”.
وقال حسن الرداد في تصريحات لبرنامج ET بالعربي إنه سمع الشائعات من عدد من الأصدقاء ولكنه لم يتابع تعليقات الجمهور على الأمر.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
واختصر حسن الرداد رده على هذه القصة في كلمة:" يارب"، فيما ردت إيمي سمير غانم ساخرة:" خلي أمك تدعيلي".
يحضر حسن الرداد وإيمي سمير غانم فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائى االدولي مع عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: مني ذكي ، إلهام شاهين، أسر ياسين ، نادية الجندي ، أروي جودة ، حسن الرداد ، زينة ، نور النبوي ، نبيلة عبيد ، لبلبة.
يمثّل المهرجان الذراع الرئيسي لمؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وانطلاقًا منذ تأسيسه عام 2019؛ كرّس المهرجان جهوده لعشاق الأفلام وصنّاعها ونجومها والعاملين فيها من جميع أنحاء العالم، بهدف احتضانهم تحت منصّة سعودية دولية واحدة تعزز التبادل الثقافي وتحتفي بالتميّز في السينما وتتوّج الإبداع وتضمّ كلاً من رواة القصص والفنانين والجمهور تحت سقفٍ واحد على امتداد عشرة أيام، في قلب مدينة جدة النابضة بالحياة.
تنطلق المهمّة الرئيسية للمهرجان من هدف الارتقاء بالسينما العربية إلى مصافّ السينما الدولية، من خلال احتضان القصص الفريدة والأصوات الجديدة والرؤى الجريئة المبتكرة واستضافة سوق قوي للأفلام وتمكين المرأة مع تعزيز التبادل الثقافي بين صانعي الأفلام ونجومها وزوّار وحضور المهرجان. كما تستضيف شاشات المهرجان أحدث الأفلام من العالم العربي وباقي أنحاء العالم على مرأى سكّان جدّة وزائريها وضيوفها من جميع أنحاء العالم.
ومن خلال شعار محدد يتجدد كل سنة، ينطلق المهرجان للاحتفاء بفن السينما في جو ثقافي وترفيهي، مما يجعله محطة فريدة للسينما العربية والعالمية منذ دورته الأولى، ببرامجه الحيوية والمتنوعة المصممة لتناسب الجمهور وترتقي لتطلعاتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم حسن الرداد المزيد المزيد حسن الرداد سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
مهرجان الإسماعيلية يفتح أرشيف السينما التسجيلية في نظرة إلى الماضي
شهد مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة في دورته الـ26، التي تنعقد برئاسة المخرجة هالة جلال، عروضًا متميزة ضمن برنامج "نظرة إلى الماضي"، وهو أحد الفعاليات البارزة التي تسلط الضوء على مجموعة من الأفلام الكلاسيكية التسجيلية والوثائقية التي أثرت في تاريخ السينما التسجيلية.
ويشمل البرنامج أفلامًا بارزة مثل: "حياة جديدة" للمخرج أشرف فهمي، "طبيب في الأرياف" للمخرج خيري بشارة، "وصية رجل حكيم" للمخرج داود عبد السلام، "بناء ونضال" للمخرج مذكور ثابت، "ثورة المكن" للمخرج نبيه لطفي، "دير سانت كاترين" للمخرج يوسف شاهين، "عيد الميلاد" للمخرج سعد نديم، "المصرية في 50 عامًا" للمخرج سعد نديم، "معابد فيله" للمخرج شادي، "جنود الشمس" للمخرج شادي، "الفلاح الفصيح" للمخرج شادي، "نهاية بارليف" للمخرج ع. تلمساني، "صلاة" للمخرج نبيه لطفي، "شارع محمد علي" للمخرج نبيه لطفي، "ناس 26 يوليو" للمخرج هاشم النحاس، "يوم في حياة أسرة ريفية" للمخرج هاشم النحاس، "همس الأناشيد" للمخرج حسام علي، "الصباح" للمخرج السيد سلاموني، "نحمد العدو" للمخرج ح. تهامي، و"الرجال والخنادق" للمخرج ف. تهامي.
ويهدف هذا البرنامج إلى إحياء التراث السينمائي وإعادة تقديم أعمال مهمة للجمهور المعاصر، حيث يضم مجموعة من الأفلام التي شكلت محطات بارزة في تاريخ السينما الوثائقية والتجريبية، سواء على المستوى المحلي أو العالمي.
وتتنوع العروض بين الأفلام التي تناولت قضايا سياسية، اجتماعية، وثقافية، وأخرى قدمت رؤى فنية متفردة أثرت في تطور لغة الفيلم التسجيلي.
وأكدت المخرجة هالة جلال، رئيسة المهرجان، أن برنامج "نظرة إلى الماضي" يعكس اهتمام المهرجان بتقديم تجارب سينمائية رائدة للجمهور، مشيرةً إلى أن إعادة عرض هذه الأفلام لا تأتي فقط بدافع الحنين إلى الماضي، ولكن أيضًا باعتبارها مرجعًا مهمًا لصناع الأفلام الشباب الذين يسعون إلى فهم أساليب السرد البصري وتطورها عبر العقود.
وأضافت أن البرنامج يضم أفلامًا لمخرجين مصريين وعالميين تركوا بصمة واضحة في السينما التسجيلية، مؤكدةً أن هذه العروض تمثل فرصة فريدة لمشاهدة أعمال نادرة لم تتح للكثير من المشاهدين من قبل.
وشهدت العروض ندوات نقاشية وجلسات حوارية بعد بعض الأفلام، بحضور عدد من النقاد والمخرجين والباحثين في مجال السينما التسجيلية، بهدف تسليط الضوء على الجوانب الفنية والإبداعية لهذه الأعمال والتعرف على تأثيرها في مسيرة السينما الوثائقية.
ويُعد مهرجان الإسماعيلية الدولي أحد أعرق المهرجانات السينمائية في المنطقة، حيث تأسس عام 1991، ويُعد أول مهرجان عربي مخصص للأفلام الوثائقية، القصيرة، والتسجيلية. ويحرص المهرجان سنويًا على تقديم رؤى سينمائية متنوعة تعكس تطورات هذا الفن عالميًا، مع التركيز على تقديم تجارب جديدة وإحياء كلاسيكيات السينما التسجيلية.
وشهد برنامج "نظرة إلى الماضي" إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، خاصةً من عشاق السينما التسجيلية والباحثين عن تجارب سينمائية مختلفة، حيث يوفر فرصة نادرة لاستعادة جماليات سينما الماضي والاستفادة منها في تطور صناعة الأفلام المعاصرة.