بوابة الفجر:
2025-01-11@09:12:45 GMT

بسبب "يمكن خير".. رامي صبري يحتل عرش التريند

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

تصدر اسم الفنان رامي صبري محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما احتفل عبر حسابه على إنستجرام، بتصدر أغنيته يمكن خير تريند يوتيوب، وتجاوزها 370 مليون مشاهدة على يوتيوب ومنصات الاستماع.

سبب تصدر رامي صبري التريند 

واحتفل رامي صبري بنجاح اغنيه يمكن خير، وكتب: يمكن خير تتخطى 370 مليون مشاهدة على جميع منصات الاستماع والمشاهدة خلال سنة 2023 و2024.

أغنية يمكن خير تتخطي ملايين المشاهدات 

وحققت اغنية يمكن خير نجاحًا كبيرًا من وقت طرحها على يوتيوب، والأغنية من ألحان رامى صبرى، ومن كلمات أحمد على موسى، وتوزيع طارق توكل، وتريات تامر غنيم، وجيتار أحمد حسين.

تفاصيل اغنيه يمكن خير 

وجاءت اغنيه يمكن خير ضمن ألبوم معايا هتبدع، الذي ضم 8 أغاني هي: معايا هتبدع، لما بيوحشني،  يمكن خير، احنا في حتة تانية، إنت الأصل، بتفتكرني ساعات، حبينا، وفاكر نفسك هدية.

كلمات اغنيه يمكن خير 

ولا وقته إننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا أعاتب

إيه، إيه هيفيد؟

على قد ما قلبي وجعني وأنا شايفك جي تودعني

وماشي، ماشي بعيد

يمكن خير ومين يندم على اللي يبيع سنين؟

ويهد أحلامه في يومين ويبيع قوام

هنساك وأعيش وأهو حب راح وخلاص مفيش

لهواك مكان ما يهمنيش، خلص الكلام

ولا وقته إننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا أعاتب

إيه، إيه هيفيد؟

على قد ما قلبي وجعني وأنا شايفك جي تودعني

وماشي، ماشي بعيد

يمكن خير عشان كان لازم أبعد من زمان

أنا وأنت ما يسعناش مكان والبركة فيك

موضوعنا مات، ما بقاش خلاص فيه معجزات

وبلاش نقلب في اللي فات، راحت عليه

ولا وقته إننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا أعاتب

إيه، إيه هيفيد؟

على قد ما قلبي وجعني وأنا شايفك جي تودعني

وماشي، ماشي بعيد

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية يمكن خير رامی صبری ولا وقته

إقرأ أيضاً:

عبدالله علي صبري: لماذا يهودا والسامرة، وليس الضفة الغربية؟

 

تداولت وسائل إعلامية خلال الأيام الماضية، أخبارا متناقضة بشأن موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من الضفة الغربية في فلسطين المحتلة، فبينما رجحت مصادر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بصدد اعتماد تسمية ” يهودا والسامرة ” بدل ” الضفة الغربية ” في المراسلات الخارجية، زعمت مصادر مرتبطة بالسلطة الفلسطينية أن رئيسها محمود عباس تلقى تطمينا شفهيا بهذا الخصوص من الرئيس الأمريكي الجديد.

ويطرح السؤال نفسه، ما الذي يجعل الصهاينة يرفضون مسمى الضفة الغربية، ويجتهدون في إقرار تسميتها بـ ” يهودا والسامرة “؟.

لا جرم أن المسألة ليست مرتبطة بالشكل أو بالمسمى ذاته، ولكن غاية المشروع الصهيوني هي السيطرة على المزيد من الأراضي الفلسطينية تحت مزاعم دينية كما هو معروف.

فالضفة الغربية في نظر المتطرفين الصهاينة هي أرض الميعاد، وهي لا تقل قداسة عن القدس وما يسمونه بالهيكل، وهذا ما أكدت عليه المبادئ التوجيهية للحكومة اليهودية الحالية، التي تدعي أن للشعب اليهودي حقا حصريا لا جدال فيه في جميع أنحاء أرض “إسرائيل”، بما يشمل الجليل والنقب، والجولان، ويهودا والسامرة.

ومنذ مشاركتهم في الحكومة يعمل ساسة اليمين المتطرف على المزيد من الاستيطان في الضفة الغربية، من منطلق أن المجيء الثاني للمسيح عليه السلام لن يتحقق إلا بسيطرة اليهود على كل يهودا والسامرة، ولن يكون ذلك متاحا إلا بتهجير كل الفلسطينيين من الضفة الغربية.

المسيحية الصهيونية هي الأخرى مسكونة بمسؤولية دعم هذا المشروع الاستيطاني الخبيث، ولذا لا غرابة أن نجد في الصهاينة الأمريكيين من هو متحمس للمخطط اليهودي أكثر من اليهود أنفسهم، وآخر هؤلاء مايك هاكابي، والذي أكد في أول تصريح له بعد أن أعلن ترامب ترشيحه سفيرا لأمريكا لدى إسرائيل، استعداد واشنطن لدعم الحكومة الإسرائيلية إذا حاولت ضم الضفة الغربية، وأعاد للأذهان الخطوات التي أقدم عليها ترامب في فترة ولايته السابقة، وكانت كلها تصب في مصلحة المشروع التوسعي للكيان الصهيوني، ومنها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل مقر السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، والاعتراف بالجولان المحتلة كجزء من الدولة اليهودية.

وكان لافتا أن هابي استخدم في تصريحاته مصطلح يهودا والسامرة في حديثه عن الضفة الغربية.!

وزير المالية في حكومة نتنياهو سموتريش، وبعد إعلان فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، كان قد صرح أيضا أن العام 2025، سيكون عام ضم الضفة الغربية واحتلاها من جديد، بينما قال الوزير بن غفير أن هذا هو قت السيادة في يهودا والسامرة.

وهكذا تتلاقى المشاريع اليهودية مع السياسة الأمريكية الصهيونية في فلسطين المحتلة، ما يقود إلى مزيد من التساؤلات حول الأوهام العربية التي تعمل الرياض على تسويقها لدى الرأي العام العربي والدولي، تحت عنوان الدولة الفلسطينية، أو ” حل الدولتين “، فما الذي سيتبقى من أرض لهذه الدولة، ما دامت إسرائيل ماضية في ضم الضفة الغربية ومستوطناتها، والعمل على تفريغ سكانها الفلسطينيين منها؟.

وكيف يمكن المواءمة بين هذه الوعود الأمريكية لربيبتها إسرائيل، وبين ما يناقضها من تطمينات تقوم ذات الإدارة بتوزيعها على العرب والفلسطينيين، وهي التي كانت طوال أكثر من سبعين عاما إلى صف اليهود ودولة الكيان الغاصب على حساب العرب وحقوق الشعب الفلسطيني؟.

وما هي أوراق وأدوات الضغط التي بيد العرب، يمكنهم أن يستخدموها مستقبلا، وقد ظهروا على هذا النحو المهين من العجز والخذلان لغزة وهي تذبح من الوريد إلى الوريد ؟.

 

6-1-2025

مقالات مشابهة

  • حق المصري فين.. احتجاجات بعد وفاة “رامي الجمل” برصاص الشرطة الإيطالية
  • بسبب وزنها.. رحاب الجمل في صدارة التريند «صور»
  • جورجينا بوصُلة ذوق ياسمين صبري (تفاصيل)
  • فيلم الرعب Nosferatu يحتل المركز الثاني في البوكس أوفيس
  • رامي صبري: جمهوري “ملوش سن”.. ويفتح الباب للأغاني الخليجية!
  • بعد طرح كليب أغنية تيجي نسيب.. أنغام تتصدر منصة أكس
  • أنباء عن عودة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة .. صور
  • وصول أمير طعيمه لـ العرض الخاص لـ كليب تيجي نسيب
  • بدء الاستعدادات لـ إنطلاق البوم انغام تيجي نسيب
  • عبدالله علي صبري: لماذا يهودا والسامرة، وليس الضفة الغربية؟