روسيا تطلب اجتماعًا طارئًا لمجلس الأمن الدولي بخصوص سوريا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلنت روسيا، أنها طلبت عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدُّوَليّ الاثنين لبحث الوضع في سوريا.
ويأتي ذلك بعد إسقاط الرئيس بشار الأسد إثر هجوم مفاجئ وسريع للفصائل المعارضة.سقوط بشار الأسدوقال مساعد مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة ديمتري بوليانسكي عبر تلغرام: "ربطا بالأحداث الأخيرة في سوريا، والتي لم تقيم تداعياتها على هذا البلد ومجمل المنطقة، طلبت روسيا إجراء مشاورات طارئة مغلقة في مجلس الأمن الدُّوَليّ.
أخبار متعلقة زيادة كبيرة.. زيلينسكي يكشف حصيلة قتلى قوات أوكرانيا في حرب روسياترامب يكشف عن موقفه من المساعدات الأمريكية لأوكرانياكانت أفادت وكالات أنباء روسية رسمية، بأن بشار الأسد وأفراد عائلته موجودون في موسكو، وحصلوا على حق اللجوء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بشار الأسد - أ ف بمنح بشار الأسد وعائلته اللجوءوذكر مصدر في الكرملين مساء الأحد، أن الأسد وعائلته في موسكو بعد إسقاطه في هجوم للفصائل المعارضة المسلحة.
وأضاف المصدر، "أن الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى العاصمة الروسية، بعد منحهم روسيا اللجوء لدواع إنسانية".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 موسكو سوريا روسيا مجلس الأمن الدولي أخبار سوريا روسيا وسوريا بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبط 250 ألف حبة كبتاغون في ريف درعا الشمالي
أعلنت إدارة مكافحة المخدرات السورية ضبط كميات كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في ريف درعا جنوب البلاد، كانت معدة للتصدير إلى الخارج.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" مساء الثلاثاء، إن "إدارة مكافحة المخدرات ضبطت 150 ألف حبة من الكبتاغون في ريف درعا الشمالي، كانت معدة للتهريب إلى الأردن".
وأضافت: "وذلك بالإضافة إلى 100 ألف حبة تم ضبطها قبل أيام كانت معدة كذلك للتهريب إلى خارج البلاد"، وأردفت: "سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتورطين".
ونهاية فبراير/ شباط المنصرم أتلفت قوات الأمن العام كميات كبيرة من المخدرات ضُبطت في إحدى مقرات أجهزة المخابرات التابعة لنظام الأسد المخلوع، حيث كانت تجارة المخدرات تشكل أحد أكبر مصادر دخله.
وأفاد مراسل الأناضول بأن كميات من المواد المخدرة ضبطت في مستودعات مباني المخابرات بالعاصمة دمشق، ونقلت بواسطة شاحنات لإتلافها في مناطق مفتوحة.
وأضاف أن عناصر الأمن العام حرقت طنا من المواد المخدرة في منطقة مفتوحة بعد اتخاذ الإجراءات الاحترازية.
وفي يناير /كانون الثاني الماضي ضبط الأمن العام مستودعات لتخزين الكبتاغون بميناء اللاذقية من ضمنها أكبر مستودعات المخدرات للنظام المخلوع.
يأتي ذلك في إطار استمرار الكشف عن مزيد من مراكز إنتاج وتخزين المخدرات ومستودعاتها في أنحاء البلاد، والتي خلفها نظام البعث.
وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد مسؤولاً عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي من الكبتاغون.
وتشير تقديرات إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار.