تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن الدجل والشعوذة أمر مُشين وبدأ ينتشر بين العوام، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة لن تنتهي إلا من خلال الرجوع إلى الله عز وجل. 

وأضاف "الشرقاوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن هناك إحدى السيدات ذهبت إلى أحد الدجالين، وطلبت الرجوع إلى زوجها مرة أخرى، فطلب الدجال منها بعض الطلبات، وبعد شراء الطلبات أخبرها بأن عليها عمل سُداسي، مكون من ثلاثة أعمال في الجزأ العلوي، وثلاثة في الجزأ السفلي، وانتهي الأمر بالمعاشرة الجنسية بين المشعوذ وهذه المرأة.

ولفت إلى أن المُشعوذ عندما يبحث عن الآثار يلجأ إلى ذبح أحد الأطفال على المقبرة، وفي حال عدم القدرة على الإتيان بطفل، يقوم بالإتيان بأحد البنات، ويقوم بمعاشرتها على المقبرة، وفي النهاية لا تُفتح المقبرة، مشيرًا إلى أن هناك أحد الأشخاص ذبح بنت شقيقه على المقبرة، ولم تُفتح المقبرة، فكانت الخيبة له في الدنيا والآخرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدجل والشعوذة

إقرأ أيضاً:

بئر مسعود في الإسكندرية.. من مقبرة رومانية إلى تميمة حظ للسائحين

بئر مسعود في الإسكندرية، إحدى أهم المزارات السياحية بعروس البحر الأبيض المتوسط، حيث اشتهرت أنها بئر جالبة للحظ ويذهب إليها الكثيرون لإلقاء العملات المعدنية وتمني أمنية، حتى أصبحت مزارًا شهيرًا يجذب آلاف السائحين إليه.

يحكي محمد السيد، مسؤول الوعي الأثري بإدارة آثار الإسكندرية لـ«الوطن»، إن بئر مسعود عبارة عن مقبرة تعود إلى العصر الروماني، حيث عرفت هذه الأنواع من المقابر باسم «الكاتاكومب» التي تشير إلى المدافن المحفورة في الصخور، وما يؤكد ذلك، وجود عدد من المقابر تشبهها إلى حد كبير داخل جزيرة ميامي، المعروفة سابقًا باسم «جزيرة الكور».

ممر محفور في الصخور 

ويضيف أن تصميم المقبرة في العصر الروماني، عبارة عن بئر يجري إنزال الميت إليها محمولًا على محفة باستخدام الحبال، وفي أسفلها يوجد ممر محفور في الصخور يُسحب المتوفى منه إلى المقبرة، وهو ما يظهر واضحًا في مقبرة كوم الشقافة بحي كرموز: «الممر في بئر مسعود يصل إلى اتجاه البحر، لذا فقد تآكلت المقبرة بالكامل، ولم يتبق سوى البئر والممر أسفلها لتوصيل المتوفى إلى المقبرة».

سبب تسمية بئر مسعود 

ويشير إلى أن الباحثين اختلفوا في سبب تسمية البئر، فهناك من يعتقد أن مسعود هو أحد الأولياء الصالحين الذي كان يقيم بالقرب من البئر ويذهب إليها للخلوة والتعبد، ورواية أخرى تذكر أن مسعود هو صبي توفيت والدته، وتزوج والده من أخرى كانت تعذبه فهرب منهما واختبأ في البئر وغرق هناك فأُطلق اسمه عليها، وأما الرواية الثالثة تذكر أن مسعود كان عبدًا حبشيًا يعذبه سيده، فهرب منه واختبأ في البئر وغرق وأُطلق عليها اسمه.

مقالات مشابهة

  • النوفل: أسأل الله أن ينتهي هذا الكابوس في الشباب
  • «الصحة» تستقبل 57 مليونا و129 ألف زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية
  • الزمالك يفوز على وادي دجلة في دوري طائرة السيدات
  • الشرقاوي: منع دخول نواب أوربيين معادين للمغرب قرار سيادي لا يمكن التنازل عنه
  • متحدث الوزراء: تطوير هضبة الأهرامات ينتهي خلال أسابيع ويعزز تجربة الزائرين
  • بئر مسعود في الإسكندرية.. من مقبرة رومانية إلى تميمة حظ للسائحين
  • سفاح الإسكندرية.. روان أبو العينين تكشف غموض قاتل السيدات في المعمورة
  • محكمة الاستئناف الأمريكية تؤكد أن ترامب لا يستطيع إنهاء حق الجنسية بالولادة
  • خبير أمني: ظهور الجيل الرابع لداعش مسألة وقت ومخيم الهول يشكّل الخطر الأكبر - عاجل
  • سعرها 750 ألف جنيه.. المزايدة على لوحة سيارة مميزة ينتهي خلال ساعات