الرئيس تبون يأمر باعتماد استراتيجية متكاملة للتخفيف من الاستيراد
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أمر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، باعتماد استراتيجية متكاملة للتخفيف من الاستيراد.
ويأتي هذا خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس الوزراء، أين وجه الرئيس بخصوص المخطط الفلاحي 2024 ـ 2025، باعتماد استشراف دقيق وواضح يوفر المنتوج الفلاحي للسوق الوطنية بشكل كاف أولا، ثم المرور بعد ذلك إلى تصدير، المنتوجات التي عرفت فائضا محسوسا، هذا الموسم.
وحسب بيان لرئاسة الجمهورية المتضمن نتائج الاجتماع، فقد أمر الرئيس باعتماد استراتيجية متكاملة للتخفيف من الاستيراد، بالموازاة مع الاستفادة من المخطط الوطني الجديد لاستغلال المياه المستعملة التي ستعود بالنفع على الانتاج الفلاحي.
كما ثمن الرئيس المجهودات المبذولة في قطاع الفلاحة والتي أصبحأثرها محسوسا مؤخرا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كيم يأمر بتعزيز القدرات النووية البحرية لكوريا الشمالية
قالت وكالة أنباء كوريا الشمالية اليوم الأربعاء إن الزعيم كيم جونغ أون أمر بتسريع الجهود لتعزيز القدرات الهجومية للقوات البحرية، وذلك أثناء تنفيذ أولى عمليات إطلاق الصواريخ من مدرمة دُشنت حديثا.
وأضافت الوكالة أن كيم تابع اختبارات إطلاق صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت وصواريخ كروز إستراتيجية وصواريخ مضادة للطائرات ومدافع آلية وأسلحة تشويش إلكتروني من على متن المدمرة "شو هويون".
وتابعت أنه تم أمس الثلاثاء اختبار "أسلحة تكتيكية بحر-بحر موجهة وأنواع مختلفة من المدافع الدخانية والمشوشة".
ونقلت الوكالة عن كيم قوله إن "الوقت حان لتسريع التسلح النووي للبحرية للدفاع عن الدولة والسيادة البحرية في وجه التهديدات الراهنة والمستقبلية".
????????
???????? كوريا الشمالية تختبر مدمّرتها الجديدة "تشوي هيون" تحت إشراف كيم جونغ أون، وتضم صواريخ كروز أسرع من الصوت وأنظمة دفاع متطورة.
الزعيم وصفها بـ"الرائعة" وشدّد على تسليح البحرية نوويًا. pic.twitter.com/wziPX2wUb3
— الصين بالعربية (@mog_china) April 30, 2025
وأوضح الزعيم الكوري الشمالي أن المدمرة ستوضع في الخدمة مطلع العام المقبل للمساهمة في جعل البحرية الكورية الشمالية "حلقة أساسية في الدفاع الوطني وعنصرا في الردع النووي".
إعلانوبحسب موقع "إن كيه نيوز" الأميركي المتخصص، فإن المدمرة الجديدة شو هيون التي تم الكشف عنها خلال مراسم جرت السبت الماضي قد تجهز بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى.
وتبلغ حمولة المدمرة 5 آلاف طن، وقالت بيونغ يانغ إنها مزودة بأقوى الأسلحة التي صنعتها في مجال بناء السفن الحربية.
واعتبر الزعيم الكوري الشمالي هذا التدشين تقدما كبيرا نحو توسيع نطاق العمليات وقدرات الضربات الوقائية للجيش المسلح نوويا.
وفي مارس/آذار الماضي، تفقد كيم جونغ أونغ موقع تطوير مشروع غواصة نووية، وأكد حينها أن تعزيز البحرية عنصر أساسي في إستراتيجية الدفاع الكورية الشمالية.
وبحسب مواقع متخصصة، تملك بيونغ يانغ 50 رأسا نووية، ولديها مواد لصنع ما بين 70 و90 سلاحا نوويا.
وأكدت كوريا الشمالية مرارا أنها ماضية في تطوير ترسانتها النووية، وأنه لا سبيل إلى التخلي عنها.