كشف رجل الأعمال نجيب ساويرس، تفاصيل تبرعه للجامعة الأمريكية في مصر، مشيرا إلى أن هذا الأمر يخصني وليس لأحد التدخل في هذا الأمر.

انطلاق فعاليات دورة مساعد قائد وحدة كشفية لجوالي جامعة الزقازيقهدية الرئيس لبورسعيد.. محمود حسين: الانتهاء من استاد المصري في يونيو 2025هناك مدرك كامل بأسم والدي في جامعة القاهرة 

وأضاف رجل الأعمال نجيب ساويرس، في مداخلة مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الأحد، أن تبرعت لجامعات مصرية كثيرة ولم أعلن وتبرعت لجامعة النيل وغيرها، متابعا أن جامعة القاهرة بالملايين وهناك مدرك كامل بأسم والدي في جامعة القاهرة.


وتابع رجل الأعمال نجيب ساويرس، أن لم أعلن عن أي تبرع قمت به لأي جامعة في مصر وهذا الأمر لا أريد منه سوى الخير، مستدركا :"فلوسي وحر فيها وتبرعت لجامعة تدرس لطلاب في مصر".
وأضاف رجل الأعمال نجيب ساويرس، أن "لو أعلنت عن تبرعك تبقا بروباجندا وليس تبرع"، منوها بأن الجامعة الأمريكية بها طلاب مصريين وموجودة في مصر، وتخضع للمراقبة، والمراجعة"، معلقا: “كل واحد حر في فلوسه، وتبرعت باسم والدي ومش هحط اسمي غير على أحسن جامعة في مصر.. إحنا أحرار في مالنا”.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة القاهرة نجيب ساويرس ساويرس الإعلامي سيد علي رجل الأعمال المزيد المزيد رجل الأعمال نجیب ساویرس فی مصر

إقرأ أيضاً:

الجامعة الأمريكية بالقاهرة تستضيف طلاب جامعة كولومبيا في تجربة تعليمية عالمية

استضافت الجامعة الأمريكية بالقاهرة، مؤخرًا مجموعة مكونة من 23 طالب دراسات عليا من كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا خلال رحلتهم إلى مصر والتي نظمتها كلية الشؤون الدولية والسياسات العامة بالجامعة. قدمت هذه الرحلة -التي تعد تجربة تعليمية متفردة- فرصة فريدة للمشاركين للتفاعل مع قضايا عالمية ملحة من خلال تجارب واقعية. أوضحت نهى مكاوي، عميدة كلية الشؤون الدولية والسياسات العامة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، أن البرنامج يهدف إلى تعريف طلاب جامعة كولومبيا بقضايا السياسات العامة ذات الأهمية لمصر باعتبارها دولة محورية في المنطقة العربية.

استمرت الرحلة أربعة أيام بقيادة لوكاس بروكس، الطالب بكلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبياو الذي درس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة الفصل الدراسي الماضي. وعن تجربته قال بروكس، الذي أشاد بالجامعة الأمريكية بالقاهرة لمزجها بين الدراسة الأكاديمية الصارمة والتفاعل العملي: «كانت كل محطة من محطات الزيارة تجربة ثرية ومليئة بالإلهام والمعرفة، من التجول في حي تاريخي مع خبير في المجتمع المدني إلى لقاء دبلوماسيين رفيعي المستوى»، مشيرًا إلى أن الجامعة الأمريكية بالقاهرة تحفز الطلاب على الانتقال من معالجة المشكلات النظرية إلى ابتكار حلول عملية.

شارك الطلاب من جامعة كولومبيا في اجتماعات مع دبلوماسيين ومناقشات مع مجموعة متنوعة من الأكاديميين والمهنيين العاملين على قضايا الهجرة واللاجئين، والتخطيط العمراني والمكاني، والتنمية المستدامة وتغير المناخ، والدبلوماسية المصرية في سياق الأوضاع الإقليمية والعالمية المتغيرة. كما تضمنت الزيارة جولات في مناطق تاريخية وزيارات للحرم الجامعي للجامعة الأمريكية بالقاهرة، بما في ذلك مراكز أبحاث الجامعة مثل مركز دراسات الهجرة واللاجئين ومركز البحوث التطبيقية حول البيئة والاستدامة، بالإضافة إلى شركاء الجامعة في الحكومة والمجتمع المدني ومجتمع التنمية الدولية، مثل المعهد الدبلوماسي المصري، وجمعية الفكر العمراني- مجاورة، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

استمتعت الطالبة مايا هارتمن من كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا بالجمع بين المحاضرات الأكاديمية والتفاعلات الواقعية في القاهرة، ووصفتها بأنها أسلوب فريد لفهم السياسات في مصر. وأوضحت: «أُتيحت لنا الفرصة لإجراء محادثات مع الخبراء وتجربة كيف يتم تنفيذ النظريات التي ندرسها عمليًا في مصر».

كان الطلاب متحمسون لاستكشاف المزيد من الموضوعات التي تناولها أساتذة الجامعة الأمريكية بالقاهرة خلال الرحلة. وقالت الطالبة إنديا صوفيا بارسيلا من كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا: "إن موضوعات مثل التخطيط العمراني والتلوث، على وجه الخصوص، كانت مجالات لم أفكر في استكشافها من قبل"، ووصفت التجربة بأنها فتحت أمامها أفاق جديدة".

كان العنصر التعليمي هو أكثر جوانب الرحلة الذي لاقى تقديرا واسعاً من الجميع. فقد كان هذا هو الحال بالنسبة للطالب تيودور بواندا الذي قال: «تحدثنا خلال زيارتنا للبنك المركزي المصري عن دور السياسات الاقتصادية الكلية في تنمية المجتمع»، مشيرًا إلى أن الأفكار التي اكتسبها عن الشمولية في عملية صنع السياسات ستكون قابلة للتطبيق في مسيرته المهنية المستقبلية.

وقالت الطالبة سارة أوكونيل، إن المتحدثين من الجامعة الأمريكية بالقاهرة: «أضافوا عنصرًا إنسانيًا عميقًا إلى رحلتنا، حيث تعلمنا عن المخاوف والأزمات التي أثرت على مصر منذ نشأتها، وكذلك آمال الناس في المستقبل».

ترك البرنامج أثرًا دائمًا على المجموعة أعرب عنه يونر جيانغ الذي لخص الشعور الجماعي للمجموعة بقوله: «الجامعة الأمريكية بالقاهرة ليست مجرد مكان للتعلم، إنها مكان للنمو الشخصي مدى الحياة».

وأضاف: «كانت هذه المبادرة ليست فقط ممتعة ولكنها غنية للغاية - تجربة أكاديمية تجمع بين النظرية والتطبيق بطرق سيستمر تأثيرها إلى ما بعد الفصل الدراسي».

مقالات مشابهة

  • ترامب يخفف قيود تحظر على الشركات الأمريكية رشوة المسؤولين الأجانب
  • ليلة النصف من شعبان 1446: فضلها وأفضل الأعمال المستحبة فيها
  • رئيس جامعة قناة السويس يهنئ "شريف فاروق" بتعيينه أمينًا عامًا للجامعة
  • نزاع بين الأزهر والبريد على حجرتين.. ومجلس الدولة يحسم الأمر
  • الجامعة الأمريكية بالقاهرة تستضيف طلاب جامعة كولومبيا في تجربة تعليمية عالمية
  • دعاء ليلة النصف من شعبان.. ترفع فيها الأعمال إلى الله
  • مصري وصف أول؟.. نجيب ساويرس يرد على جدل فيديو لأحمد حلمي بالسعودية وسط تفاعل
  • القاهرة أول محافظة يطبق فيها نظام ميكنة الخدمات الصحية والتحول الرقمي
  • لخطورة الأمر : اتصالات لعقد قمة عربية طارئة في القاهرة يوم 27 فبراير للتصدي لخطط تهجير الفلسطينيين
  • نجيب ساويرس يدافع عن أحمد حلمي بعد إتهامه بالإساءة لمصر (شاهد)