تجديد حبس معلمة متهمة بفقء عين تلميذ في الفيوم 15 يوما
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت النيابة العامة بمحافظة الفيوم، حبس معلمة بمعهد الزاوية الأزهري الابتدائي ، تدعى " ه.س .ح " متهمه بإصابة تلميذ بفقد عينه وتصفيتها ، لمدة 15 يوما على ذمة التحقيق.
وكانت النيابة العامة، أمرت بحبس المتهمة 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالبت بسرعة إجراء التحريات.
كان اللواء أحمد عزت مدير أمن الفيوم واللواء محمد العربي مدير المباحث الجنائية قد تلقى إخطارا بالواقعة، فكلف بتشكيل فريق بحث، تحت إشراف العقيد معتز اللواج مفتش مباحث مركز الفيوم والرائد أحمد فريتم رئيس المباحث لكشف ملابسات الحادث، لكشف ملابسات الواقعة وظروفها.
وكلفت النيابة وحدة مباحث مركز شرطة الفيوم بضبط المعلمة والتي تدعى "ه. س ح، للتحقيق معاها فيما نسب إليها من اتهامات بشأن فقد عين الطالب.
كما قامت النيابة باستدعاء عدد من تلاميذ المعهد الذين أقروا بالواقعة، وأكدوا أنها بالخطأ، وذلك بمعهد الزاوية الأزهري بدائرة مركز الفيوم، "وإحالة المعلمة إلى النيابة لمباشرة التحقيق، وتحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الفيوم
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم
وقّعت النيابة العامة و هيئة التراث اليوم مذكرة تفاهم والتي تهدف إلى تحقيق تكامل الجهود المشتركة لضمان حماية التراث الوطني ومواجهة التحديات المتعلقة بالمخالفات والتعديات المرتبطة به، وذلك في إطار تعزيز العدالة الناجزة وصون الهوية الوطنية للمملكة.
جرى توقيع المذكرة في مقر النيابة العامة بمدينة الرياض، حيث مثّل النيابة العامة فضيلة الدكتور تركي بن عيد الدوسري، وكيل النيابة العامة المساعد للتحقيق، فيما مثّل هيئة التراث سعادة الدكتور جاسر بن سليمان الحربش، الرئيس التنفيذي للهيئة، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء المعنيين بقطاع التراث وحماية الممتلكات الثقافية.
اقرأ أيضاًالمجتمعبمناسبة تعيينه حديثًا.. أمير الجوف يستقبل مدير جوازات المنطقة
وتسعى مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين النيابة العامة وهيئة التراث في عدة مجالات، أبرزها تبادل المعلومات المرتبطة بحماية التراث الوطني، ومكافحة المخالفات والتعديات التي تستهدف المواقع الأثرية، إضافة إلى تنظيم برامج توعوية لرفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على التراث، والتعريف بالعقوبات المترتبة على الانتهاكات المتعلقة به.
وتعد هذه الشراكة خطوة استراتيجية نحو بناء نظام شامل لحماية المواقع التراثية، بما يعزز مكانة المملكة كوجهة عالمية للتراث الثقافي، ويدعم دورها الرائد في الحفاظ على الهوية الوطنية وصون تاريخها العريق.