شبانة: متحف تاريخي للزمالك.. ونداء لنجوم القلعة البيضاء
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أشاد الإعلامي محمد شبانة بخطوة إنشاء متحف لنادي الزمالك مؤكدا أنها خطوة تأخرت كثيرا وقابلة للتطور خلال المرحلة المقبلة.
وأضاف شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن الكؤوس والدروع الخاصة بطولات الزمالك كانت مهملة خلال السنوات الماضية بل وتم فقدان بعضها خلال عملية الاحلال والتجديد في منشآت النادي في فترة ماضية.
وناشد شبانة نجوم نادي الزمالك السابقين بضرورة المساهمة في انجاح وتكبير هذا المشروع من خلال التبرع بأي شيئ تذكاري تم الحصول عليه أو جمعه والاحتفاظ به يخص نادي الزمالك في الماضي وضمه للمتحف.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لاهتمامها بقضايا المرأة.. تكريم روجينا في نادي السينما
نظم نادي السينما بالمعهد الدولي العالي للإعلام في أكاديمية الشروق، ندوة بعنوان "دراما رمضان وقضايا المرأة، وتم خلالها استضافة الفنانة روجينا، وتكريمها لاهتمامها في أعمالها الفنية بقضايا المرأة.
حضر الندوة الدكتور أشرف زكي، نقيب الممثلين، والدكتور محمد شومان، نائب رئيس مجلس الإدارة، والدكتور سهير صالح، عميدة المعهد، فيما أدارت الندوة الدكتورة نسرين عبد العزيز، أستاذ الإذاعة والتلفزيون المساعد بالمعهد ومدير نادي سينما الشروق.
خلال الندوة تم تناول العديد من المحاور التي تضمنت البدايات الفنية لروجينا، والتي شاركت خلالها في العديد من كلاسيكيات التليفزيون المصري، من بينها" العائلة" و"المال والبنون" و"ليالي الحلمية" و"هوانم جاردن سيتي".
فيما تم التطرق أيضا إلى مدى تأثر روجينا بمدرسة يوسف شاهين، والتحدث عن دورها في فيلم "المصير"، بالإضافة إلى الحديث عن أصعب الأدوار التي جسدتها على الشاشة، والتحديات التي قابلتها وبالأخص دور الشر الذي قدمته في مسلسلي "انحراف" و"البرنس".
كما تم التحدث عن قدرتها في تقمص الشخصيات التي جسدتها وتركت من خلالها علامة لدى الجمهور.
في نفس السياق، تناولت الندوة اهتمام "روجينا" الكبير بقضايا المرأة في أعمالها الدرامية مثل "ستهم"، و"حسبة عمري" الذي عرض ضمن موسم رمضان الماضي، ودارت أحداثه عن حق الكد والسعاية.
وأكدت روجينا، خلال هذه الندوة على أن الفن له رسالة نحو جمهوره وأنه لا يزال هناك قضايا اخرى للمرأة تريد أن تعبر عنها في أعمالها القادمة.
وقد تم اختتام هذه الندوة بتكريم روجينا، والتقاط الصور التذكارية مع الحضور.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا