الموقع بوست:
2025-02-11@09:03:59 GMT

ما قصة العلم السوري الأخضر ذو النجمات الثلاث؟

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

ما قصة العلم السوري الأخضر ذو النجمات الثلاث؟

عاد علم الثورة السورية ليرفرف من جديد مع تقدم قوات المعارضة المسلحة وسيطرتها على مدن عدة أبرزها حلب وحماة ودرعا، ومناطق في ريف حمص.

 

ويتميز علم الثورة بلونه الأخضر المختلف عن العلم الأحمر الذي يرفع بمناطق النظام السوري.

 

ويعود تاريخ العلم الأخضر إلى فترة استقلال سوريا عن الانتداب الفرنسي، ورفع لأول مرة في دمشق عام 1932، بينما تم اعتماد العلم الأحمر عام 1958 خلال مرحلة الوحدة بين سوريا ومصر حينها.

 

وفي عام 2011، وبعد اندلاع الثورة السورية ضد النظام، بدأ العلم الأخضر بالظهور مجددا، واستخدمه المتظاهرون على نطاق واسع بمختلف المحافظات خلال التظاهرات التي كانت تطالب بإسقاط النظام.

 

وعلم الثورة تبناه رسميا الائتلاف السوري المعارض والجيش السوري الحر بعد عام 2011، كما تم استخدامه من قبل الحكومة السورية المؤقتة التي شكلتها المعارضة.

 

وفي ديسمبر 2024، ومع سيطرة قوات المعارضة على عدة مدن سورية، عاد العلم الأخضر للظهور مجددا، كرمز للتعبير عن تحرر تلك المناطق من قبضة النظام السوري.

 

التصميم

 

يشتمل علم الثورة على ثلاثة مستطيلات أفقية متوازية ملونة من الأعلى للأسفل بالأخضر والأبيض والأسود، وفي داخل المستطيل الأبيض ثلاث نجوم خماسية حمراء اللون. وللألوان دلالات مختلفة، والنجوم الحمراء الثلاث تمثل ثلاث مناطق في سوريا.

 

أما العلم الأحمر الذي يرفع بمناطق النظام، فهو مكون من ثلاثة مستطيلات أفقية متوازية ملونة من الأعلى للأسفل بالأحمر والأبيض والأسود، وفي داخل المستطيل الأبيض نجمتان باللون الأخضر.


المصدر: الموقع بوست

إقرأ أيضاً:

الخارجية النيابية: التعامل مع الحكومة السورية ما زال بحذر

آخر تحديث: 10 فبراير 2025 - 2:17 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب، النائب الإطاري عامر العامري، اليوم الاثنين، أن الحكومة العراقية لا تزال تتعامل بحذر مع النظام السوري الجديد، انطلاقًا من مصالحها الأمنية وغيرها من الاعتبارات.وقال العامري، في تصريح صحفي، إن “ما حدث في سوريا من تغيير للنظام هو شأن داخلي، وإن السياسة الخارجية للعراق تقوم على مبدأ عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، كما ترفض أي تدخل خارجي في الشأن العراقي”.وأضاف أن “الحكومة العراقية تتبع نهجًا حذرًا في التعامل مع النظام السوري، وفقًا لمصالحها الأمنية والسياسية”، مشيرًا إلى أن “دعوة سوريا لحضور مؤتمر قمة بغداد تعكس الواقع السياسي الراهن في المنطقة”.وأوضح أن “دعوة سوريا لحضور قمة بغداد تمثل انعكاسًا لواقع الحال”.

مقالات مشابهة

  • ثورة ١١ فبراير… من مبادئ الجمهورية انطلقت ولأجل مكتسباتها اندلعت  
  • عن المعارضة والاصطفاف والمعارك الآمنة
  • الشرع يكشف تفاصيل اعتقاله في العراق: تنقلتُ بين 4 سجون وأطلق سراحي قبل الثورة السورية بيومين
  • الشرع: الآلاف من أبناء الوطن ينضمون للجيش السوري الجديد
  • الخارجية النيابية: التعامل مع الحكومة السورية ما زال بحذر
  • نجوى كرم تثير تفاعلا بسبب العلم السوري وتعثرها على المسرح في فيديوهات متداولة من حفلها بأمستردام
  • ردة فعل نجوى كرم تجاه معجب طلب منها رفع العلم السوري .. فيديو
  • في إشكالية الانتقال والثورة والحرب
  • لون الحرية.. معرض تشكيلي يجسد أحلام الثورة السورية بطرطوس
  • كيف بدأ الانقلاب على ثورة ديسمبر؟