حزب الجيل يثمن دعوة مصر للعمل مع الشركاء الدوليين دعما لاستقرار سوريا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أكد الدكتور حسن هجرس مساعد رئيس حزب الجيل الديمقراطي، دعمه الكامل لموقف الدولة المصرية وقيادتها الحكيمة تجاه الأوضاع في سوريا، مثمنا دعوة مصر لجميع الاطراف لتغليب مصلحة البلاد بما يؤسس لمرحلة جديدة من التوافق والسلام الداخلي واستعادة وضع سوريا الإقليمي والدولي.
مواجهة المخاطر والتحديات الإقليميةوأضاف «هجرس» في بيان له اليوم، أن الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد، ووطنية مؤسسات الدولة هما السبيل الحقيقي، لمواجهة المخاطر والتحديات الإقليمية الخطيرة التي تشهدها المنطقة في الفترة الراهنة، داعيا السوريين للتكاتف والصمود لتذليل العقبات ومواجهة التحديات التي تعصف بوطنهم الآن.
وثمن هجرس دعوة مصر ممثلة في وزارة الخارجية المصرية للعمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لرفع المعاناة عن الشعب السوري، والعمل من أجل إعادة الإعمار لتحقيق أمن واستقرار البلاد، لافتا إلى أن العالم أجمع يمر بتطورات خطيرة ومتسارعة ليست بمعزل عنها أي دولة من دول العالم.
وأكد مساعد رئيس حزب الجيل، أهمية الوعي بما يحاك لأوطاننا العربية من الغرب، وضرورة مواجهة انتشار الشائعات التي تستهدف زعزعة استقرار الدولة واثارة البلبلة في المجتمعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوريا حزب الجيل إعمار سوريا السوريين
إقرأ أيضاً:
إصلاح المهرة يشدد على مواجهة التحديات ويدعو للعمل بروح الفريق الواحد
أكد رئيس إصلاح المهرة سالم السقاف ضرورة مواجهة التحديات الراهنة، خاصة في ظل الأوضاع التي تتطلب تضافر الجهود لاستعادة مؤسسات الدولة.
جاء ذلك خلال زيارات تنفذها قيادات التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة المهرة، للشخصيات الاجتماعية والسياسية، ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز علاقاتها مع مختلف المكونات.
وقال السقاف إن هذه الزيارات تأتي في الوقت الذي تواجه فيه المحافظة تحديات عديدة، وهي بحاجة إلى تضافر كل الجهود للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وأضاف أن التلاحم المجتمعي الذي تتميز به المهرة عن غيرها، جعلها قادرة على تجاوز الخلافات البينية ومحاولات إثارة النعرات، وظلت محافظة على المشروع الجمهوري.
ودعا السقاف إلى العمل بروح الفريق الواحد، بعيدًا عن المصالح الضيقة، مشيرًا إلى أن التجمع اليمني للإصلاح يسعى من خلال هذه الزيارات، إلى تعزيز الشراكة مع الشخصيات المؤثرة في المجتمع، بما يسهم في توحيد الرؤى بين مختلف الأطراف، وفقا لموقع الإصلاح نت.