جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف مستودعا للذخيرة بسوريا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
قال خليل هملو، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من دمشق، إن العمليات العسكرية لا تزال قريبة من دمشق، ففي ساعات الصباح تعرض مطار المزة العسكري لقصف إسرائيلي، بالإضافة إلى قصف صاروخي إسرائيلي على تل أيوب في المنطقة الوسطى.
استمرار سماع أصوات الانفجارات في سورياوأضاف «هملو»، خلال مداخلة عبر شاشة القاهرة الإخبارية، أن مطار المزة تعرض لقصف صاروخي آخر استهدف مستودعا للذخيرة أو الصواريخ، ولا تزال أصوات الانفجارات تسمع وأعمدة الدخان ترتفع.
وواصل: هذه الانفجارات خطيرة ويمكن رؤيتها من مسافات بعيدة، ما يشكل تهديدا للسكان في تلك المنطقة، متابعا أن هناك آلاف العائلات التي تعيش على طول الأوتسترادات خاصة في القطاع الغربي من حي المزة، ما يعرض حياتهم للخطر بسبب القصف الصاروخي الإسرائيلي.
استهدف القطاع الشرقي من مطار المزةواستكمل مراسل قناة القاهرة الإخبارية: استهدف القصف القطاع الشرقي من المطار، ويقع بالقرب من نهاية المدرج العسكري في مطار المزة، وتسمع أصوات الانفجارات في جميع أنحاء العاصمة دمشق، كما عُقدت اجتماعات أمس لرئيس الوزراء مع ممثلين عن الفصائل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوريا إسرائيل مطار المزة مطار المزة
إقرأ أيضاً:
في عيد الفصح اليهودي.. كيف يضرب “الحوثيون” قطاع “السياحة الإسرائيلي” (اعلام امريكي)
الجديد برس|
يواجه قطاع “السياحة الإسرائيلي” تهديدًا متجددًا بسبب الهجمات من اليمن.
واشارت “وكالات سياحة صهيونية” ان شركات الطيران الأجنبية شددت على أنها ستنسحب فورًا من “إسرائيل” إذا سقطت أي صواريخ مجددًا قرب مطار “بن غوريون” .
وقال الرئيس التنفيذي لوكالة السفر الصهيونية “زيون تورز” لصحيفة “ذا ميديا لاين” الامريكية ان “الحوثيين” يعرفون تمامًا ما يفعلونه، فهم يستهدفون مطار “بن غوريون” لأنهم يعلمون أن ضرب السياحة يضر “إسرائيل” اقتصاديًا ونفسيًا.
وبحسب وكالات السياحة “الإسرائيلية” فأن هذا “الأسلوب اليمني ناجح حتى الآن، ويعطّل عمليات شركات الطيران ويضع قطاع السياحة في كيان الاحتلال في مأزق”.
ومع اقتراب عطلة “عيد الفصح” اليهودي الذي يعتبر موسم سياحي في الأراضي المحتلة تبدو صناعة السياحة في دولة “الاحتلال” محفوفة بالمخاطر .