يمانيون:
2025-04-17@09:13:18 GMT

لافروف: روسيا قلقة حيال التطورات في سورية

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

لافروف: روسيا قلقة حيال التطورات في سورية

يمانيون ـ متابعات

عبّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأحد، عن قلق روسيا حيال التطورات في سورية، مؤكدًا أنّ “القواعد العسكرية الروسية في الأراضي السورية في حالة جاهزية”.

وأكّد لافروف أنّ “موسكو لم تشارك في محادثات بشأن تسليم السلطة” في سورية، مشيرًا إلى أنّ “الرئيس بشار الأسد غادر البلاد، وأمر بانتقال سلمي للسلطة”، داعيًا “جميع الأطراف إلى الامتناع عن العنف وحلّ المشكلات سلميًا”.

وفي السياق نفسه، لفتت وكالة “انترفاكس” الروسية للأنباء، اليوم الأحد، إلى أن لافروف أجرى محادثات مع مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية غير بيدرسن في الدوحة أمس السبت، تطرّقت إلى الإجراءات الممكنة لتحقيق الاستقرار في سورية.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: فی سوریة

إقرأ أيضاً:

في اليوم الأخير ووسط تبادل الاتهامات.. مصير غامض لاتفاق وقف «استهداف الطاقة» بين روسيا وأوكرانيا

البلاد- جدة
في يومه الأخير، يثير اتفاق وقف استهداف البنية التحتية للطاقة بين روسيا وأوكرانيا تساؤلات واسعة حول مصيره، بعد أن شكّل – رغم هشاشته وخروقاته – اختراقًا ولو محدودًا في مسار الحرب. وبينما تبادل الطرفان الاتهامات بخرق بنوده، بقيت الهدنة خطوة صغيرة لكنها ملموسة نحو التهدئة، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات متباينة مع انتهاء المهلة اليوم الخميس.
أعلنت موسكو أنها لم تتخذ بعد قرارًا بشأن تمديد الاتفاق، مشيرة إلى أن الكرملين ينتظر تقييمًا مفصلًا لنتائج الهدنة قبل إصدار أي موقف. وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سلّم مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز قائمةً شاملة بالأهداف التي تقول موسكو إن أوكرانيا قصفتها خلال فترة الاتفاق، في إشارة إلى أن روسيا ترى أن كييف لم تلتزم بالتفاهم.

وأرسلت روسيا هذه القائمة أيضًا إلى الأمم المتحدة ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، متهمة القوات الأوكرانية بارتكاب أكثر من مئة خرق، أبرزها استهداف محطة “كروبوتكينسكايا” النفطية التي تمتلك فيها شركات أمريكية مثل “شيفرون” و”إكسون موبيل” حصصًا استثمارية، إلى جانب قصف محطة “سودجا” لقياس الغاز في كورسك، والضربات المتكررة على محطات الكهرباء.
في المقابل، لم تعلن أوكرانيا رسميًا موقفها من تمديد الاتفاق، لكنها اتهمت روسيا بخرق الهدنة عشرات المرات، مستهدفة منشآت طاقة في مناطق مثل خيرسون وميكولايف وبولتافا. وردت موسكو على هذه الاتهامات بنفيها الكامل، معتبرة أن الطرف الأوكراني هو من واصل الهجمات عبر الطائرات المسيّرة والقصف المدفعي داخل الأراضي الروسية.
الاتفاق الذي أُعلن عنه في أعقاب مكالمة هاتفية استمرت ساعتين ونصف ووصفت بـ “التاريخية” بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في 18 مارس الماضي، ، جاء تتويجًا لتفاهم مؤقت شمل وقف استهداف البنية التحتية للطاقة لمدة 30 يومًا، وتبادل 175 أسيرًا من كل جانب، مع التزام كييف بعدم قصف مناطق مدنية داخل روسيا.
وفي حين لم تُحسم بعد مسألة وضع القوات الأوكرانية المحاصرة قرب كورسك، بقي الاتفاق بادرة لاحت في الأفق، وإن لم تنجُ من الخروق، مع انتهاء المهلة وعدم صدور إعلان واضح من الطرفين بشأن التمديد، يبدو أن الباب لا يزال مفتوحًا أمام كل السيناريوهات: من العودة إلى التصعيد، إلى احتمال فتح مسار تفاوض أوسع إذا قرر الطرفان البناء على هذا الاختراق المحدود في حربٍ لم تُظهر أي مؤشرات جدية على الانتهاء قريبًا.

مقالات مشابهة

  • تباين دولي حيال لبنان: هل من دعم او مساعدات؟
  • في اليوم الأخير ووسط تبادل الاتهامات.. مصير غامض لاتفاق وقف «استهداف الطاقة» بين روسيا وأوكرانيا
  • فتح تستنكر الصمت الدولي حيال الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين
  • روسيا: التوافق مع واشنطن على السلام بأوكرانيا ليس سهلاً
  • لافروف: نخب أمريكية تعرقل جهود ترامب لتطبيع العلاقات مع روسيا
  • لافروف: على الغرب مراجعة نزاهة كييف في مناقشات تسوية الصراع
  • روسيا تعلن استهداف اجتماع عسكري في سومي بصاروخين باليستيين
  • رويترز: السعودية بصدد سداد ديون متأخرة على سورية
  • زيادة لرواتب العسكريين في سورية بالدولار
  • ترامب لم يدن الضربة الروسية على سومي الأوكرانية.. هكذا علق