إنضمام عدد من قيادات الإقليم الأوسط الى صفوف العدل والمساواة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
شهدت العاصمة المؤقتة بورسودان انضمام عدد من قيادات الإقليم الأوسط لصفوف حركة العدل والمساواة السودانية على رأسهم الاستاذ/عبدالسلام الشامي ودبدر الرمز المجتمعي والقيادي بالإقليم الاوسط ومزارعي مشروع الجزيرة، الى جانب عدد من القيادات البارزة في الإقليم.انضمام هذه القيادات الي صفوف العدل والمساواة يمثل إضافة حقيقية تعكس تمدد وانتشار مشروع العدل والمساواة ويدعم تعزيز اللحمة الوطنية في هذا التوقيت المفصلي من تاريخ السودان الذي يشهد مخاطر جمة تهدد بقائه و وحدة شعبه،تمت مراسيم الانضمام بتشريف الدكتور جبريل ابراهيم رئيس الحركة الذي أكد أن الانضمام يقف دليل على ريادة مشروع ورؤية حركة العدل والمساواة ويعزز القواعد الشعبية للحركة.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العدل والمساواة
إقرأ أيضاً:
قصة انضمام نيكو وليامز لبرشلونة لم تنته بعد
ذكرت تقارير صحفية أن نجم أتلتيك بلباو نيكو وليامز لا يزال يحلم بارتداء قميص برشلونة رغم فشل مفاوضات ضمه في الصيف الماضي.
وكانت إدارة برشلونة تحاول التعاقد مع وليامز بعد تألقه في بطولة أمم أوروبا 2024 مع منتخب إسبانيا، لكن المهاجم فضل البقاء في بلباو.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مباراة أتالانتا مصيرية لريال مدريد رياضيا واقتصادياlist 2 of 2بيلينغهام يرد على شتائم جماهير جيرونا بطريقة غير متوقعةend of listووفقًا لصحيفة "سبورت"، اعترف "نافاريزي" لأصدقائه في غرفة الملابس برغبته في الانضمام إلى فريق هانسي فليك.
وقالت إن الدولي الإسباني سعيد في بلباو، لكنه لا يزال يريد اتخاذ خطوة إلى الأمام في مسيرته حيث يبحث عن التتويجات والألقاب كما أن مشروع البلوغرانا يجذبه كثيرا وذلك بعد مرور 4 أشهر على انتهاء المفاوضات.
وتبدو إدارة النادي الكتالوني مترددة وغير واضحة للغاية بشأن التعاقد معه في المرحلة الحالية.
فبعد الاستثمار في ضم داني أولمو من لايبزيغ الألماني، وتألق رافينيا، والاستمرارية المؤكدة عمليا لروبرت ليفاندوفسكي، لم يعد ثمة مكان للمهاجم الإسباني في التشكيلة الأساسية لبرشلونة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن وليامز يقدم موسما متواضعا مع بلباو، إذ لم يسجل في الدوري الإسباني منذ سبتمبر/أيلول سوى هدفين، مما أدى إلى تراجع اهتمام برشلونة بخدماته قليلا، رغم أنهم لم يستبعدوه من خططهم بأي حال من الأحوال.
إعلانوتشير الصحيفة إلى أن الطريق لا يزال مفتوحًا والاهتمام قائمًا، لكن الإدارة الرياضية للبرسا لم تتخذ أي خطوة ملموسة بعد، فقد تغير الوضع الآن بعد أن أصبح الكتالونيون هم من لديهم اليد العليا.