مغربية في سوريا تطلق نداء استغاثة للبحث عن ابنها المعتقل
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أطلقت أم مغربية الأصل تعيش في سوريا نداء استغاثة للبحث عن ابنها « محمد هيثم خليفة »، البالغ من العمر 31 عامًا، والذي اعتقل من قبل القوات السورية النظامية التابعة لنظام الأسد في عام 2012 خلال الحرب السورية، ولم يُعرف مصيره حتى اليوم.
تقول الأم، التي تدعى « رابعة الخضراء » والمولودة في سوريا، إنها تعيش مأساة مستمرة منذ أكثر من 12 عامًا.
وأشارت الأم إلى أن ابنها لم يكن له أي علاقة بالصراع الدائر في سوريا، ولم ينتمِ إلى أي فصيل سواء مع النظام أو المعارضة. ورغم ذلك، لم تعرف إلى الآن أسباب اعتقاله أو مكان وجوده، رغم محاولات البحث المتكررة التي باءت جميعها بالفشل.
ومع مرور سنوات طويلة وسقوط نظام بشار الأسد، تأمل الأم أن يتم الكشف عن مصير ابنها، خاصة مع إعلان قوات المعارضة عن تحرير الأسرى من بعض السجون.
قصة رابعة هي مثال حي لمعاناة الآلاف من الأمهات اللواتي ينتظرن بفارغ الصبر أخبارًا عن أحبائهن المعتقلين و المفقودين في سوريا
كلمات دلالية المغرب سوريا محمد هيثم خليفةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب سوريا فی سوریا
إقرأ أيضاً:
ضبط مسن قتل ابنته بمساعدة شقيقاتها فى أطفيح
أنهى مسن حياة ابنته، في منطقة أطفيح بالجيزة، بمساعدة 3 من بناته، بسبب خلافات أسرية، وكشفت تحريات رجال المباحث عن أنه تم دفنها بعد اعتقاد ابنها أن وفاتها طبيعية، إلا أن تحريات رجال المباحث اكتشفت الجريمة، وتم ضبط المتهمين، لتباشر النيابة التحقيق.
وردت معلومات لرجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، تفيد وجود شبهة جنائية، في وفاة سيدة بمنطقة أطفيح، وأشارت التحريات إلى أنه تم دفنها بعد اعتقاد ابنها أن وفاتها طبيعية.
وتوصلت تحريات رجال المباحث إلى أن والد المجني عليها و3 من شقيقات المجني عليها، وراء ارتكاب الجريمة، حيث أنهوا حياتها خنقا، وتركوا جثتها داخل غرفتها، وفور عودة ابنها من الخارج اعتقد أن وفاتها طبيعية، فتم الحصول على تصريح دفن.
وألقى رجال المباحث القبض على المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا بصحة الاتهام المنسوب إليهم، بسبب خلافات أسرية، فتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
مشاركة