سوريا.. لقطات توثق وصول الجولاني إلى دمشق وداخل الجامع الأموي (صور+ فيديوهات)
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف
نشرت وسائل إعلام #فصائل_المعارضة المسلحة #السورية لقطات توثق قائد عملياتها العسكرية #أحمد_الشرع ” #الجولاني ” في العاصمة #دمشق.
وأبان مقطع فيديو متداول أحمد الشرع وهو “يسجد لله شكرا فور وصوله العاصمة دمشق”.
وأبانت لقطات أخرى “الجولاني” من داخل #المسجد_الأموي بدمشق، وسط الجماهير والمؤيدين.
مقالات ذات صلة آلاف المعتقلين بأقبية سجن صيدنايا يتعذر الوصول إليهم 2024/12/08الخضوع والتذلل لله سبحانه بالسجود، والعفو والمصالحة، وفك السجون، هذا يوم المرحمة.
الجولاني يسجد شكرا لله عند وصوله لدمشق pic.twitter.com/pLBueCoOPz — الشقيق ????❤️???? عمر بن عبدالعزيز (@oamaz7) December 8, 2024
????⚡️ الجولاني في المسجد الأموي pic.twitter.com/UsomNRMZXu
— الموجز الروسي | Russia news ???????? (@mog_Russ) December 8, 2024الصور الأولى لـ الجولاني
(احمد الشرع) وهو يصل إلى #المسجد_الأموي في #دمشق #سوريا بعد ان عاد الى آهله .. pic.twitter.com/lFcRJZqtXo
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فصائل المعارضة السورية أحمد الشرع الجولاني دمشق المسجد الأموي المسجد الأموي دمشق سوريا
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع: لن نعفوا عمن تورط فى تعذيب المعتقلين فى سوريا
قال قائد تنظيم أحرار الشام في سوريا أحمد الشرع إنه لن يتم العفو عن عمن تورط بتعذيب المعتقلين في سوريا وتصفيتهم أو تسبب في ذلك، خلال نظام الرئيس السابق بشار الأسد
وأضاف "سنلاحق من تورط بتعذيب المعتقلين ونطالب الدول بتسليم الفارين".
وكان قد أشعل مقاتلون من الفصائل المسلحة في سوريا، النيران فى الضريح الذي يضم قبر الرئيس السوري السابق، حافظ الأسد، في محافظة اللاذقية شمال غربي البلاد، وذلك بعد انهيار النظام السوري الحاكم وفرار الرئيس السابق بشار الأسد إلى روسيا.
وأظهرت لقطات مصورة تم تداولها على منصات التواصل الاجتماعي مشاهد دخول مقاتلي المعارضة المسلحة إلى ضريح حافظ الأسد والوقوف إلى جانب قبره.
يقع قبر حافظ الأسد في مسقط رأسه بمدينة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية، ويضم الضريح أيضًا قبر نجل حافظ الأسد الأكبر، باسل الأسد، الذي كان يعد لخلافته قبل أن يتوفى في حادث سيارة عام 1994.
كانت الفصائل المسلحة قد بسطت سيطرتها على منطقة الساحل التي كانت تعتبر معقلًا للنظام السوري بعد دخولها العاصمة دمشق، حيث انسحبت السلطات الحاكمة في دمشق من المؤسسات العامة والشوارع، ليختتم بذلك عهدًا استمر 61 عامًا من حكم حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وقد تتابعت معارك الفصائل مع قوات الجيش السوري في مختلف المناطق، حيث سيطرت الفصائل على العديد من المدن والقرى، بما في ذلك حلب، إدلب، حماة، درعا، السويداء، حمص وأخيرًا دمشق.