رياضة البرلمان تكشف موعد الانتهاء من تنفيذ استاد النادي المصري
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، اليوم الأحد، أن الشركة المنفذة لمشروع استاد النادي المصري الجديد وعدت الانتهاء من تنفيذ الاستاد شهر يونيو عام 2025.
ووجه رئيس اللجنة، الشكر، خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد بديوان عام محافظة بورسعيد، بحضور الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، عقب اجتماع متابعة أعمال إنشاء استاد النادي المصري الجديد في نفس موقعه القديم، لرئيس الجمهورية، عبدالفتاح السيسي، على استجابته لمطلب أبناء بورسعيد على إقامة الاستاد في نفس موقعه القديم، وكذلك الشكر لوزير الشباب والرياضة ومحافظ بورسعيد ونواب بورسعيد بمجلسي النواب والشيوخ كافة القائمين على المشروع على جهودهم ودعمهم.
يأتي ذلك في ضوء المتابعة المستمرة لمشروع بناء الاستاد والتي كان جرى الاتفاق عليها في الاجتماع الأخير في الوزارة أن يجرى الإجتماع بصفة شهرية، وأن يكون هذه المرة في محافظة بورسعيد، حيث نسق الدكتور محمود حسين مع وزير الشباب والرياضة أن يكون هذا الاجتماع في بورسعيد، وهو ما استجاب له الوزير على الفور للمتابعة الميدانية للمشروع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشباب والرياضة استاد النادي المصري النادي المصري بورسعيد وزير الشباب والرياضة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
منخرطو الوداد يفتحون النار على رئيس النادي
أصدر منخرطو نادي الوداد الرياضي بياناً شديد اللهجة، ينتقدون فيه بشدة الأوضاع الحالية التي يعيشها النادي، محملين الرئيس، هشام آيت منا، وأعضاء المكتب المديري، مسؤولية ما يعيشه الفريق هذا الموسم.
أكد منخرطو نادي الوداد الرياضي في بيانهم أنهم كانوا السند والمدافع الأول عن المكتب المديري والطاقم التقني، إلا أن الأمور لم تسر كما كان يُراد لها، مشيرين إلى أن رئيس النادي الحالي تعهد عند توليه المسؤولية "بإعادة هيكلة الفريق وبذل الجهود لجلب مستشهرين من أجل توفير سيولة مالية تعزز استقرار النادي"، وهي الوعود التي لم تتحقق على أرض الواقع، على بعد شهرين فقط من نهاية الموسم.
وتابع البيان: "على العكس من ذلك، فقد شهدنا قرارات غير مفهومة زادت من أعباء خزينة النادي أبرزها إبرام صفقات فاشلة بمبالغ فلكية غير مسبوقة في بطولتنا الوطنية. كما أن التزامات الرئيس أمام برلمان النادي بقيت مجرد وعود لم تجد طريقها للتنفيذ، إضافة إلى عدم احترام قرارات الجمع العام العادي الأخير، مما يطرح العديد من التساؤلات حول مدى التزامه بالشفافية واحترام إرادة المنخرطين".
وحمل منخرطو الوداد المسؤولية أيضاً إلى أعضاء المكتب المديري الذين كان عليهم التدخل لتصحيح المسار والتنبيه إلى التجاوزات، معتبرين أنهم شركاء في تدهور وضعية الفريق، كما أكدوا أن "المحاسبة ستطال الجميع، وكل من لم يستطع تحمل مسؤولياته فعليه المغادرة".
وشدد البيان على ضرورة إعادة النادي إلى مساره الطبيعي والعودة للمنافسة القارية من بوابة دوري أبطال أفريقيا، مردفاً: "مصير الفريق ليس لعبة تُدار بالمصالح الضيقة والوعود الوهمية.. لا مجال للصمت بعد اليوم، وسنظل أوفياء لشعار النادي وتاريخه، حتى يستعيد مكانته التي تليق به".