«مدبولي»: إفريقيا تحتاج 2.3 تريليون دولار على الأقل للتعامل مع تغير المناخ
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن مصر جزء من القارة الإفريقية، مشددًا على أن إفريقيا تحتاج على الأقل 2.3 تريليون دولار للتعامل مع تغير المناخ، والخفض من درجات الحرارة، متابعًا: «كيف ستحصل القارة على هذه الأموال للتعامل مع التغير المناخي والحد من تأثيراته؟».
وأوضح «مدبولي»، خلال كلمته في منتدى الدوحة 2024، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن هناك تصريحات لكثير من الدول المتقدمة، التي سوف تساهم بأكثر من مليون دولار للتعامل مع تغييرات المناخ، موضحا: «لا يوجد شيء صادق ولا يوجد شيء ينفذ».
وشدد على أنه من خلال مؤتمر المناخ «كوب 29»، لا بد أن يجري تحديد الهدف الأساسي لكي يجري تنفيذه، خاصة للدول النامية، التي تحتاج لأموال باهظة للتعامل مع هذه الأزمة، مشيرًا إلى أن «هناك الكثير من المشكلات في التمويل، لكن لا يوجد أي شخص يمكنه التعامل مع ذلك».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي القارة الأفريقية تغير المناخ للتعامل مع
إقرأ أيضاً:
الاستشعار من البُعد: 1.8 تريليون دولار.. قيمة اقتصاد الفضاءبحلول 2035
قال رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء، الدكتور إسلام أبو المجد، إن اقتصاد الفضاء سيشهد نموًا هائلاً في الفترة القادمة، حيث يُتوقع أن يصل إلى 1.8 تريليون دولار بحلول عام 2030، ولا سيما في قطاعات البيانات والمعلومات والإتصالات".
وبحسب بيان صحفي صدر عن الهيئة، اليوم/السبت/؛ فقد جاء هذا خلال مشاركة أبوالمجد في المؤتمر الدولي لشبكات البحث العلمي والتعليم eAGE24 بتونس، والذي عقد مؤخرا بحضور أكثر من 250 مشاركا من 42 دولة، معظمهم من الدول العربية والإفريقية والأوروبية، تحت شعار "نحو تعزيز التعاون العلمي والتقني على مستوى العالم".
وأشارت الهيئة، إلى أن أبوالمجد ألقى محاضرة خلال المؤتمر حول صناعة الفضاء ودورها المحوري في مستقبل المنطقة العربية والقارة الإفريقية في رفع المستوى الاقتصادي والاجتماعي، مسلطا الضوء على الدور الريادي لمصر في هذا القطاع، من خلال المشاركة والقيادة في إعداد السياسات والإستراتيجيات، واستضافة وكالة الفضاء الإفريقية، فضلاً عن استضافة العديد من الاجتماعات التي تعزز الشراكات بين الدول العربية والإفريقية.
وأكد رئيس الهيئة أهمية بيانات الأقمار الصناعية في تقديم حلول مجتمعية وتوفير معلومات قيمة لصناع القرار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة..داعيا لتعزيز الشراكة بين الدول العربية من أجل الاستفادة من الموارد والخبرات المتاحة، وتبادل المعرفة والقدرات.
وأوضح أن هذه الشراكات ستسهم في النهوض بالوضع الاجتماعي والاقتصادي، وتقديم حلول مبتكرة لمواجهة التحديات المشتركة، مثل التلوث النفطي والتغيرات المناخية.. مقدما بعض المقترحات للوفود المُشاركة منها، دعم البحث والتطوير، وتشجيع الصناعة، ودعم الشركات الخاصة، وتعزيز مشاركة المرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.