نادر السيد: الزمالك يمرض ولا يموت.. وجوميز الأنسب للنادي حاليًا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تحدث نادر السيد نجم الكرة المصرية السابق، عن أداء نادي الزمالك خلال الفترة الماضية، والفوز بالبطولات رغم الظروف التي يمر بها النادي.
نادر السيد: مقولة الكبير يمرض ولا يموت تنطبق على الزمالكوقال نادر السيد، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: دائمًا مقولة الكبير يمرض ولا يموت تنطبق على الزمالك، ورغم المعاناة والأمور المادية مازال الزمالك يلعب باسم وتاريخه الكبير.
وتابع نادر السيد: جوميز هو المدرب الأنسب في الوقت الحالي، واستخدم القماشة التي لديها وأخرج منها الكثير، حتى لو لم يكن لديه الإمكانيات.
حافلة الزمالك تصل ستاد جودسويل أكبابيو لخوض مباراة إنيمبا الزمالك يتحرك نحو ملعب مباراة إنيمبا النيجيريواختتم نجم الزمالك السابق: إنييمبا بعيدا عن الساحة االإفريقية في الفترة الأخيرة، لكنه سيبقى مميزا على أرضه بكل تأكيد وستكون المواجهة صعبة على الفارس الأبيض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أداء نادي الزمالك الكرة المصرية كريم رمزي نادي الزمالك نادر السيد نادر السید
إقرأ أيضاً:
بعد فوزه بـ32 مليون دولار.. برازيلي يموت بسكتة قلبية!
لم تدم طويلاً فرحة فوز برازيلي بجائزة اليانصيب الكبرى، حيث توفي بسكتة قلبية بعد أسابيع قليلة وذلك خلال خضوعه لعملية جراحية في أسنانه، وذلك من أموال ثروته الجديدة.
وفقاً لصحيفة "ميرور" البريطانية، حصل أنطونيو لوبيس سيكييرا على 32 مليون دولار بتذكرة يانصيب محظوظة كلّفته أقل من دولار واحد.
لكنه لم يهنأ بالجائزة، حيث تعرّض لسكتة قلبية خلال خضوعه لجراحة في عيادة طبيب أسنان، ووصلت الإسعاف لإنقاذه بعد نصف ساعة. وفشلت كل محاولات الإنعاش، وأعلنت وفاته في العيادة.
وفي انتظار صدور نتائج تشريح الجثة لتحديد سبب الوفاة، أكد رئيس إدارة الشرطة المحلية، إديسون بيك أن العيادة لن تتحمل المسؤولية في حال تبيّن أنه أصيب بسكتة قلبية مفاجئة.
ودُفِن أنطونيو في بلدة جاكيارا حيث يُقيم، وفقاً لما نقله الموقع البريطاني.
ولم يذكر الموقع المزيد من التفاصيل حول طبيعة العملية في أسنانه وعلاقتها بإمكانية تعرّضه لمضاعفات قد أدت إلى وفاته.
View this post on InstagramA post shared by GloboNews (@globonews)
حالة حزن عارمةأسفرت وفاة أنطونيو عن صدمة في مجتمعه المحلي، خصوصاً أنها حصلت بعد فترة وجيزة من فوزٍ غيّر حياته، ما أثار موجة من الحزن بين السكان المحليين.
ووصفه أحد السكان المحليين بأنّه كان شخصاً بسيطاً ومُحبّاً، ولم يتوقع أن تكون نهايته مأساوية وسريعة بعدما بدأت حياته تتحس للأفضل.
يُعرف اليانصيب الذي شارك فيه أنطونيو باسم يانصيب "ميغا سينا"، وهي أكبر لعبة يانصيب في البرازيل، حيث يتم تحديد الفائزين من خلال اختيار 6 أرقام.
وفيما تعتبر احتمالات الفوز بالجائزة الكبرى هي واحد على 50 مليون شخص، فإنّ أنطونيو يعتبر محظوظاً لأنه فاز بجائزة تعتبر من الأضخم في تاريخ اليانصيب البرازيلي.