زوج شجاع يقفز على ظهر دب قطبي هائج لإنقاذ زوجته
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أصيب رجل بجروح خطيرة بعد أن قفز على ظهر دب قطبي هائج، لإنقاذ زوجتهK التي هاجمها الدب في ممر منزلهما، في شمال كندا.
ووفق "دايلي ميل"، حدث الهجوم، حين خرج الزوجان للبحث عن كلابهما، في الساعة الخامسة صباحاً يوم الثلاثاء.
وقالت الشرطة إن المرأة انزلقت على الأرض أثناء هجمة الدب، بينما قفز زوجها، الذي لم يتم الكشف عن اسمه، على الدب لمنع هجومه.
وأصيب الزوج بجراح خطرة في ساقيه وذراعيه، ولكن من المتوقع أن يتعافى تماماً، وفق الأطباء.
ووقع الهجوم في Fort Severn First Nation، وهو مجتمع صغير يضم حوالي 400 شخص في أقصى شمال أونتاريو.
وقالت شرطة نيشناوب-أسكي أن أحد الجيران أطلق النار على الدب عدة مرات، حيث وصل ومعه مسدس، ووجد الدب ميتاً في غابة قريبة.
وزادت الشرطة من دورياتها في المنطقة، للتأكد من عدم وجود المزيد من الدببة في الحي.
وقالت أليسا ماكول، مديرة التوعية بالحفاظ على البيئة وعالمة في Polar Bear International، لهيئة الإذاعة الكندية (CBC) إن الدببة القطبية نادراً ما تهاجم البشر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات حوادث
إقرأ أيضاً:
فلسطين تطالب بتحرك دولي لإنقاذ سكان غزة
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةطالب مندوب فلسطين الأممي رياض منصور، أمس، بتحرك دولي فردي وجماعي لإنقاذ الأرواح البشرية بقطاع غزة من الإبادة الإسرائيلية المستمرة، وآفاق الحل العادل القائم على أساس القانون الدولي وحل الدولتين.
جاء ذلك، في 3 رسائل متطابقة بعث بها منصور إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (فرنسا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
وشدد منصور على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل فوري، ودعم مطالب وقف إطلاق النار بالقطاع، ووقف الانتهاكات بإجراءات ملموسة لحماية المدنيين، وفرض عقوبات على هذه الجريمة، وتحقيق العدالة للضحايا الذين لا حصر لهم، وإحلال السلام.
وسلط الضوء على الدمار المروع في غزة والكابوس في الضفة الغربية الذي تفرضه إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على الشعب الفلسطيني في انتهاك لكافة مبادئ القانون الإنساني والإنسانية نفسها.وأشار منصور إلى مقتل أكثر من 1249 فلسطينياً وإصابة أكثر من 3000، منذ خرق إسرائيل لوقف إطلاق النار في 18 مارس الماضي بقطاع غزة.
وفي 18 مارس الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير الفائت، واستأنفت حربها على القطاع.