وزير الشباب والرياضة يصل بورسعيد لمتابعة نسب التنفيذ باستاد النادي المصري
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
وصل الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، الي ديوان عام محافظة بورسعيد، وكان في استقباله اللواء أركان حرب محب حبشي خليل محافظ بورسعيد، والدكتور محمود حسين رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، لمتابعة العمل في ستاد النادي المصري، وتذليل أية عقبات أمام المشروع لإنجاز الأعمال وانهاء الإنشاءات.
وعقب وصوله، التقي وزير الشباب والرياضة ومحافظ بورسعيد مع نواب مجلسي النواب والشيوخ بالمحافظة، لمناقشة الوضع الانشائي الحالي لاستاد النادي المصري، بحضور ممثلي الشركة المنفذة "وادي النيل"، واستشاري المشروع، وممثل النادي المصري، وقيادات وزارة الشباب والرياضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي وزارة الشباب والرياضة المزيد المزيد الشباب والریاضة النادی المصری
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة: التعليم الجيد والتشغيل اللائق أساس التنمية المستدامة في أفريقيا
أكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة ، أن التعليم الجيد والتشغيل اللائق هما الركيزتان الأساسيتان لأي تنمية مستدامة، مشيراً إلى ضرورة توفير الفرص المناسبة لطلاب وشباب أفريقيا لتحقيق إمكانياتهم الكاملة. جاء ذلك خلال تمثيله لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي في المؤتمر القاري للتعليم والتشغيل وتمكين الشباب، المنعقد في العاصمة الموريتانية نواكشوط خلال الفترة من 9 إلى 11 ديسمبر الجاري تحت شعار "تعليم وتأهيل شبابنا من أجل أفريقيا مزدهرة ومتكاملة وديناميكية".
صبحي يلتقي نظرائه من الوزراء الأفارقةوقبيل افتتاح المؤتمر، عقد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة سلسلة من اللقاءات مع نظرائه الأفارقة بهدف تعزيز التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في مجالات التعليم والتشغيل وتمكين الشباب. كان من بين هذه اللقاءات اجتماعه مع وزير تمكين الشباب والرياضة والخدمة المدنية الموريتاني، محمد عبد الله لولي، ووزير الشباب الجزائري، مصطفى حياوي، حيث تم بحث سبل التعاون المشترك وتطوير استراتيجيات لدعم الشباب في القارة الأفريقية.
وأوضح الدكتور أشرف صبحي، خلال تصريحاته، أهمية تمكين الشباب الأفريقي من خلال تعزيز التعليم والتأهيل المهني، مشيراً إلى أن التعاون بين الدول الأفريقية يُعد المفتاح لمواجهة التحديات المشتركة. وأضاف: "علينا وضع تمكين الشباب في صميم سياساتنا، فهم يمثلون أمل المستقبل وعماد التنمية في قارتنا".
ويهدف المؤتمر القاري إلى تطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع قضايا التعليم والتشغيل التي تواجه الشباب الأفريقي، من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات بين الدول المشاركة. كما يركز المؤتمر على استعراض الحلول العملية لتوفير فرص عمل لائقة للشباب وربط التعليم بمتطلبات سوق العمل، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
تعزيز الشراكات الأفريقية لدعم الشبابمن جانبهم، أكد الوزراء المشاركون على أهمية تعزيز الشراكات الأفريقية لدعم الشباب وتوفير بيئة مواتية تمكنهم من تحقيق إمكانياتهم والمساهمة في بناء مستقبل القارة. واتفق الوزراء على ضرورة إطلاق مبادرات مشتركة تُسهم في ربط التعليم بسوق العمل وتطوير المهارات المطلوبة.
يأتي هذا المؤتمر في إطار الجهود القارية لتوحيد الرؤى بشأن تمكين الشباب الأفريقي، حيث يمثل هؤلاء الشباب أكثر من 60% من سكان القارة، مما يجعلهم القوة المحركة للتنمية والتغيير الإيجابي في أفريقيا.