بعائد متنوع.. أسعار فائدة شهادات البنك الأهلي اليوم
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يطرح البنك الأهلي المصري باقة شهادات ادخار متنوعة الآجال والعائد لتلبية مطالب عملاءه بجانب جذب شريحة إضافية للقطاع المصرفي.
وتستعرض "الأسبوع" في التقرير التالي أسعار فائدة شهادات البنك الأهلي اليوم بالجنيه والدولار الأمريكي.
شهادات البنك الأهلي المصري بالجنيه
شهادة ادخار البنك الأهلي (البلاتينية ذات الـ3 سنوات): يبدأ شراء الشهادة من 1000 جنيه ومضاعفاتها وعائد سنوي يصرف ثابت بفائدة 19% شهريًا.
شهادة ادخار البنك الأهلي (البلاتينية ذات العائد المتدرج): يبدأ شراء الشهادة من 1000 جنيه ومضاعفاتها بأجل 3 سنوات وعائد سنوي يصرف شهريًا عند فائدة 22% خلال السنة الأولي و18% خلال السنة الثانية وعند 16% في السنة الثالثة.
شهادة ادخار البنك الأهلى (البلاتينية ذات العائد المتغير): يبدأ شراء الشهادة من 1000 جنيه ومضاعفاتها بأجل 3 سنوات وسعر عائد سنوي 19.5% يصرف متغير كل 3 شهور.
شهادة ادخار البنك الأهلي (الخماسية ذات العائد الشهري): يبدأ شراء الشهادة من 1000 جنيه ومضاعفاتها بأجل 5 سنوات وعائد سنوي عند 12.25% يصرف ثابت شهريًا.
شهادة ادخار البنك الأهلي (أمان المصريين): يبدأ شراء الشهادة من 500 جنيه ومضاعفاتها بحد أقصي 2500 جنيه أجل 3 سنوات بعائد ثابت عند 13%
شهادات استثمار البنك الأهلي المصري
شهادة استثمار البنك الأهلي (أ): يبدأ شراء الشهادة من 500 جنيه ومضاعفاتها بأجل 10 سنوات وعائد تراكمي يصرف نهاية المدة بمعدل فائدة 10%
شهادة استثمار البنك الأهلي (ب): يبدأ شراء الشهادة من 500 جنيه ومضاعفاتها بأجل سنة واحدة وعائد سنوي 11.5% يصرف بدورية شهرية ثابته.
شهادة استثمار البنك الأهلى (ب أجل سنتين): يبدأ شراء الشهادة من 500 جنيه ومضاعفاتها بعائد سنوي 12% يصرف ثابت كل 3 شهور.
شهادة استثمار البنك الأهلي (ب أجل 3 سنين): يبدأ شراء الشهادة من 500 جنيه ومضاعفاتها بعائد سنوي 14.5% يصرف ثابت كل 3 شهور.
شهادات البنك الأهلي بالعملات الأجنبية
شهادة ادخار البنك الأهلي (الأهلي فورا): يبدأ شراء الشهادة من 1000 دولار ومضاعفاته بأجل 3 سنوات وعائد يصرف مقدمًا بفائدة 29% وفائدة 9% على السنة الواحدة تمنح قبل حلولها بالجنيه المصري بعد تحويل العائد من الدولار الأمريكي.
شهادة ادخار البنك الأهلي (الأهلي بلس): يبدأ شراء الشهادة من 1000 دولار أمريكي ومضاعفاته بأجل 3 سنوات وعائد سنوي 7% يصرف ثابت كل 3 شهور بالدولار.
شهادة ادخار البنك الأهلي (الذهبية الجديدة): يبدأ شراء الشهادة من 500 دولار ومضاعفاتها بأجل 5 سنوات وعائد سنوي يصرف ثابت شهريًا عند 5.15% وربع سنوي 5.20% وكل 6 شهور عند 5.25% وسنوي عند 5.30% بالدولار، فيما يصرف العائد عند 0.75% كل 3 شهور في حال الشراء باليورو.
شهادة ادخار البنك الأهلي (أهل مصر الدولارية 5 سنوات): يبدأ شراء الشهادة من 500 دولار ومضاعفاتها بعائد سنوي يصرف ثابت شهريًا عند 5% وكل 3 شهور عند 5.05% ونصف سنوي عند 5.10% وسنوي 5.15%
شهادة ادخار البنك الأهلي (أهل مصر الدولارية 7 سنوات): يبدأ شراء الشهادة من 1000 دولار ومضاعفاتها بسعر فائدة سنوي يصرف ثابت شهريًا عند 4.90%، كل 3 شهور عند 4.95%، نصف سنوي عند 5%، سنوي عند 5.05%
اقرأ أيضاً«بنك الكويت» يرفع فوائد شهادات الادخار المتغيرة أجل 3 و5 سنوات نسبة 1%
بعائد 19.25% تراكمي.. تفاصيل شهادات ادخار بنك فيصل الإسلامي «نماء»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك الأهلي البنك الأهلي المصري البنك الاهلي شهادات سعر الفائدة البنك الأهلي شهادات ادخار البنك الاهلي شهادات استثمار البنك الأهلي المصري شهادات البنك الأهلي بالدولار شهادات البنك الاهلى شهادات البنك الاهلي شهادات البنك الاهلي 2023 شهادة ادخار البنك الأهلي شهادة ادخار البنک الأهلی شهادات البنک الأهلی أجل 3 سنوات سنوی عند 5 کل 3 شهور
إقرأ أيضاً:
أسعار الملابس “الخيالية” في عدن تثير غضب المواطنين
الجديد برس|
اشتكى سكان مدينة عدن من ارتفاع أسعار الملابس إلى مستويات “خيالية”، حيث تجاوز سعر البنطلونات في أسواق البسطات 25 ألف ريال يمني، ووصلت أسعار التيشيرتات إلى 25 ألف ريال، بينما تُباع القمصان بأكثر من 50 ألف ريال، في ظل غياب تام للرقابة من السلطات المحلية التابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا وحكومة بن مبارك، الموالية للتحالف السعودي الإماراتي.
وفي مقارنة صادمة، أكد مواطنون أن سعر القميص في صنعاء، الخاضعة لسلطة المجلس السياسي، لا يتجاوز 3000 ريال يمني، وهو فارق كبير يعكس حجم الأزمة الاقتصادية في عدن.
وأشار المواطنون إلى أن سكان صنعاء، رغم الظروف الصعبة، يستطيعون شراء الملابس بأسعار معقولة مقارنة بأسعار الجنوب التي وصفوها بـ”الخيالية”.
وأكد المواطنون أن الأسعار الجديدة في عدن “غير منطقية” وتضرب جيوب الفقراء، وسط تدهور حاد للوضع المعيشي، مشيرين إلى أن موظفًا براتب 100 ألف ريال لم يعد قادرًا على شراء حاجاته الأساسية. واتهموا سلطات الانتقالي وحكومة بن مبارك بـ”التواطؤ” عبر غض الطرف عن فرض رسوم جمركية وإدارية عشوائية ترفع تكاليف الاستيراد، بينما تتحول الأسواق إلى ساحة للفساد والاستغلال.
ويرى مراقبون أن انهيار قيمة الريال اليمني مقابل الدولار في المناطق الخاضعة للتحالف، وانتشار الفصائل المسلحة التابعة للانتقالي التي تفرض “إتاوات” على التجار، إضافة إلى تقاعس الحكومة، عوامل متداخلة تُغذي الأزمة. وحذروا من أن استمرار تجاهل مطالب المواطنين قد يفجر احتجاجات عنيفة في ظل تفاقم أزمات الكهرباء والوقود.
ورغم النداءات المتكررة بضرورة فرض سقف للأسعار وتحقيق العدالة الاجتماعية، لم تصدر أي جهة في حكومية عدن حتى الآن إجراءات ملموسة، مما يزيد مخاوف الأهالي من تحول عدن إلى “مدينة الأشباح”، حيث الفقراء عاجزون عن شراء قميص.