مصرع أم وطفليها اختناقا بالغاز داخل منزلهم فى بنى سويف
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
لقيت أم وطفلاها مصرعهم، اليوم الأحد، داخل منزلهم بمركز بني سويف، نتيجة اشتباه اختناق بسبب تسرب غاز، فيما تواصل الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق تحرياتها لكشف ملابسات الواقعة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، إخطارًا من غرفة عمليات شرطة النجدة، يفيد بورود بلاغًا بالعثور على جثامين أم وطفليها يشتبه في اختناقهم بسبب تسرب غاز، داخل منزلهم بدائرة مركز شرطة بني سويف.
ونقلت سيارات الإسعاف التابعة لمرفق بنى سويف الأم "إيمان ر م" 36 عامًا، وطفليها "أدهم ح" 16 عاما و"سجدة ح" 10 سنوات، وتم العثور عليهم متوفين داخل منزلهم.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بنى سويف اخبار المحافظات محافظة بنى سويف مستشفى بنى سويف تسريب غاز داخل منزلهم
إقرأ أيضاً:
إصابة 4 طلاب بتسمم غذائي داخل المدينة الجامعية في بني سويف
أصيب 4 طلاب بمدينة بني سويف الجامعية بشرق النيل بمدينة بني سويف الجديدة، "بتسمم غذائي" وهو ما أدى إلى نزلة معوية مغص وإسهال وقيء تم نقلهم لمستشفى بني سويف التخصصي لإجراء الإسعافات الأولية لهم ووضعهم تحت الملاحظة الطبية.
وكان اللواء أسامة جمعة مدير أمن بني سويف، تلقى إخطار من شرطة النجدة يفيد بتلقي إخطارا بإصابة 4 طلاب بجامعة بنى سويف باشتباه “تسمم غذائي” داخل المدينة الجامعية بشرق النيل بمدينة بنى سويف الجديدة وقامت سيارات الإسعاف بنقلهم إلى مستشفى بني سويف التخصصي.
وتبين من التحريات الأولية آن الطلاب بيناتهم هي: عبد الرحمن ، ص ، ع ، ٢٠ سنه ، طالب بالفرقة الاولي كلية علوم صحية جامعة بنى سويف، ومقيم الإسكندرية ، مصاب بنزله معويه ، واسامه ، ر ، ن ، ١٨سنه ، مقيم بنها ، وطالب بالفرقه الأولي كلية علوم صحية جامعة بني سويف ، مصاب بنزله معويه ، يوسف ، ع ، ع ، ١٩سنه ، مقيم دمياط ، وطالب بالفرقة الأولي كلية علوم صحية جامعة بني سويف، مصاب بنزله معويه ، و احمد ، ش ، ع ، ١٩سنه ، مقيم دمياط ، وطالب بالفرقة الاولي كلية علوم صحيه جامعة بني سويف، مصاب نزله معويه ، وذلك نتيجة تناول وجبة فاسدة داخل المدينه الجامعية بمدينه بنى سويف بشرق النيل المقيمين فيها ، وقامت سيارات الإسعاف بنقلهم لمستشفى بني سويف التخصصى، وتم عمل الإسعافات الأولية لهم ووضعهم تحت الملاحظة الطبية ، تم تحرير المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا