شاهد | بعد نهب محتوياته.. سوريون يتجولون داخل قصر بشار الأسد بدمشق
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
جال عشرات السوريين، اليوم الأحد، داخل قصر بشار الأسد في حي المالكي الراقي في دمشق، والذي كان خاليًا من مقتنياته بعد نهبها، وفق ما شاهد مراسل لوكالة فرانس برس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتنقل العشرات بينهم رجال ونساء وأطفال داخل مبنى مؤلف من ست طبقات، تناثرت أوراق على سلالمه.
Videos from people entering the presidential house? office? we call it the shami room https://t.co/n9CMPW4mNZ pic.twitter.com/QzoO1iZ7si— Tweets from Damascus (@Damascus_Tweets) December 8, 2024هروب بشار الأسد
أخبار متعلقة طقس الأحد.. أمطار على 10 مناطقطقس الأحد.. توقعات بهطول أمطار رعدية على 4 مناطقالفصائل المسلحة تقترب من دمشق.. والرئاسة توضح حقيقة مغادرة الأسدوكانت وكالة رويترز للأنباء، تأكدت من أنباء تحطم طائرة كانت تقل بشار الأسد أثناء هروب من دمشق.
وفر بشار الأسد، مساء الأمس من دمشق بعد دخول فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة السورية.
pic.twitter.com/Vgi82Dbgyb— Tweets from Damascus (@Damascus_Tweets) December 8, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 دمشق سوريا هروب بشار الأسد قصر بشار الأسد التطورات في سوريا بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
النسيان يتهدد آلاف السوريين ببريطانيا بعد تجميد طلبات لجوئهم
بعد شهرين من سقوط بشار الأسد الأسد في سوريا، يفيد تقرير لصحيفة غارديان أن قرارا للحكومة البريطانية بوقف طلبات لجوء السوريين أدى إلى تعليق أكثر من 6600 حالة في المملكة المتحدة.
وأوضح التقرير أن غالبية هذه الطلبات التي يشمل كل واحد منها أكثر من شخص واحد، تقدم بها من فروا من نظام بشار الأسد وقليل منها من متعاونين مع نظام الأسد يخشون من العودة إلى بلادهم حاليا خوفا من المحاسبة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال: هذا ما يتطلبه الأمر لإعادة بناء غزةlist 2 of 2الدفاع الأوروبي: حتى جسورنا ليست جاهزة للحربend of listوكانت وزارة الداخلية البريطانية قد أعلنت وقف استلام طلبات طالبي اللجوء السوريين في 9 ديسمبر/كانون الأول، بعد يوم من اجتياح المعارضة لدمشق، قائلة إنها بحاجة إلى "تقييم الوضع الحالي".
وبينما دعت جمعيات خيرية ومحامون بارزون الحكومة إلى حل الوضع، قال وزير الداخلية اللورد هانسون، في مجلس اللوردات الشهر الماضي إن هناك "حجة قوية" بأن غالبية السوريين الذين وصلوا قبل سقوط نظام بشار الأسد "كانوا يفرون من النظام السوري".
أسباب سياسيةواتهم مسؤول في وزارة الداخلية، طلب عدم الكشف عن هويته، الحكومة البريطانية "بتعكير حياة الناس لأسباب سياسية" وسط تردد داخلي حول كيفية التعامل مع النظام الجديد في سوريا.
واعتبر أن هذا الاحتجاز ليس ضروريا، إذ يمكن للسلطات منح اللجوء ثم إلغاؤه بمجرد التأكد من أن اللاجئ لم يعد عرضة لخطر الاضطهاد في وطنه.
إعلانولأن أولئك الذين هم الآن في طي النسيان لا يمكنهم العمل بشكل قانوني، وفقا لهذا المسؤول، فإن على الحكومة واجب قانوني لإيوائهم ودعمهم حتى يبت في أمرهم، علما أن التوقف المؤقت سيؤدي إلى ارتفاع تكاليف الإقامة على الحكومة.
وأكد هانسون الشهر الماضي، ردا على أسئلة في مجلس اللوردات، أن مقابلات اللجوء قد توقفت مؤقتا وأنه لم يتم تحديد جدول زمني لاستئنافها.
وأضاف: "كانت هذه، ولا تزال، خطوة ضرورية اتخذتها عدة دول أوروبية أخرى ويخضع هذا التعليق للمراجعة المستمرة. وعندما يكون هناك أساس واضح لاتخاذ القرارات، سوف نستأنف".