العربية لحقوق الانسان تطالب بالافراج عن المعتقلين الأردنيين في السجون السورية / أسماء
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف – خاص
طالب المحامي #عبدالكريم_الشريدة رئيس #المنظمة_العربية_لحقوق_الإنسان #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين الاردنية بمتابعة ملف #المعتقلين_الأردنيين في #سوريا.
وأفاد الشريدة لسواليف الاخباري، ان المعلومات المتوفرة لديها تقول إن عدد الأردنيين في #السجون_السورية 236 معتقلا، غالبيتهم نزلاء في #سجن_صيدنايا وكانوا في عداد المفقودين.
وتاليا أسماء المعتقلين والمفقودين في سوريا بحسب المنظمة:
مقالات ذات صلة إطلاق سراح معتقلات برفقة أطفال من سجن صيدنايا / فيديو 2024/12/08المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المنظمة العربية لحقوق الإنسان وزارة الخارجية سوريا السجون السورية سجن صيدنايا
إقرأ أيضاً:
صادمة وغير إنسانية.. الأونروا تكشف طريقة تعامل الاحتلال مع موظفيها المعتقلين
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية اعتقلت أكثر من 50 موظفًا من الوكالة منذ بداية الحرب في غزة بينهم معلّمون وأطباء.
وأشارت الوكالة في تصريحات لها الي ان المعتقلون من موظفي الوكالة تعرّضوا لمعاملة صادمة وغير إنسانية.
وشددت علي ضرورة تحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم وانتهاكات القانون الدولي في قطاع غزة.
وأفادت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا
في وقت لاحق من اليوم، أن المساعدات الإنسانية جاهزة للدخول إلى غزة وننتظر إعادة فتح المعابر.
وذكرت الأونروا في بيان لها، أن الإمدادات الأساسية المخصصة للمحتاجين تفسد، فيما يشتد الجوع في غزة.
وأشارت إلى أن لديها نحو 3,000 شاحنة من المساعدات بانتظار إدخالها إلى غزة، وعلى "إسرائيل" رفع الحصار.
وفي وقت سابق، ذكرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن الغالبية الساحقة من سكان قطاع غزة هم من الأطفال والنساء والمدنيين، ويواجهون أوضاعًا إنسانية صعبة لا يمكن وصفها.
وأوضحت الوكالة في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن العقاب الجماعي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تبريره تحت أي ظرف، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار.
وتدير "أونروا" حاليًا 115 مركزًا للإيواء موزعة في أنحاء غزة، تأوي فيها أكثر من 90 ألف نازح.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني المتفاقم يزداد سوءًا بسبب القصف المستمر والحصار الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية والمواد التجارية الأساسية.
ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 420 ألف شخص اضطروا للنزوح مجددًا منذ أن استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومها على غزة في 18 مارس الماضي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا